مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

60 خبر
  • خارج الملعب
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • سوريا بعد الأسد
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • اصطدام مروحية بطائرة ركاب في واشنطن

    اصطدام مروحية بطائرة ركاب في واشنطن

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

    انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

  • ترامب: ليس هناك ناجون في حادثة تحطم الطائرتين فوق مطار ريغان والبحث جار عن الجثث

    ترامب: ليس هناك ناجون في حادثة تحطم الطائرتين فوق مطار ريغان والبحث جار عن الجثث

بوتشا: ترويج المأساة

كتب سيرغي فالتشينكو، في "موسكوفسكي كومسوموليتس"، عن ترويج سلطات كييف رواية زائفة لما حدث في بوتشا.

بوتشا: ترويج المأساة
RT

وجاء في المقال: تطلبت المرحلة الثانية من العملية العسكرية الخاصة الروسية إعادة تجميع القوات والانسحاب من عدد من المناطق التي كانت حتى وقت قريب تحت سيطرتنا. حدث هذا بالقرب من كييف، حيث غادرت القوات "Z" مطار غوستوميل وعددا من البلدات، بما في ذلك بوتشا. حدث ذلك في 30 مارس. وبعد أربعة أيام من ذلك، في الثالث من أبريل، بدأ التلفزيون الأوكراني في بث تقارير من بوتشا يتهم فيها القوات الروسية بقتل المدنيين. ووصفت موسكو هذا الفيديو بالمفبرك وطالبت بإجراء تحقيق عاجل في مجلس الأمن الدولي.

غني عن القول أن سلطات كييف تستخدم بمهارة أساليب الحرب المعلوماتية والنفسية. فالعديد من مراكز المعلومات في أوكرانيا يعمل بدعم من الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي منذ عدة سنوات وحتى الآن. والآن يجري توظيف منتجهم المعلوماتي في الدفق الإعلامي.

الهدف من هجوم كييف الإعلامي، في بوتشا، واضح: تشويه سمعة العملية الخاصة وسمعة عسكريينا، ووضع العالم في مواجهة روسيا، وطلب مساعدة عسكرية جديدة على خلفية هذا الضجيج المعلوماتي. وينبغي الاعتراف بأن كييف حققت أهدافها. فقد أدان زعماء عدد من الدول الغربية على الفور دون أي محاكمة روسيا ووعدوا بتقديم مساعدة عسكرية لكييف.

ماذا يقول العسكريون الروس الذين غادروا بوتشا؟ جميع الصور ومواد الفيديو الأوكرانية من بوتشا "استفزازية". يبدو التسلسل الزمني للأحداث في بوتشا على النحو التالي: غادرت جميع الوحدات الروسية مدينة بوتشا تماما في 30 مارس. وفي اليوم التالي، 31 مارس، أكد رئيس بلدية بوتشا، أناتولي فيدوروك، عدم وجود أي من العسكريين الروس في المدينة. في الوقت نفسه، لم يذكر أي شيء عن "إطلاق نار على مدنيين في الشوارع وأيديهم مقيدة".  

وأما روسيا فملزمة ببساطة في مثل هذا الموقف بعرض ما حدث بالفعل في بوتشا على مجلس الأمن الدولي. لكي نبين للعالم مرة أخرى مع من نتعامل في عمليتنا العسكرية الخاصة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

ترامب يصدر أمرا تنفيذيا يستهدف الأجانب والطلاب الذين احتجوا تأييدا لفلسطين

اصطدام مروحية عسكرية أمريكية بطائرة ركاب تحمل 60 شخصا بالقرب من مطار في واشنطن (فيديو)

قائمة الأندية المتأهلة إلى دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا.. والمتأهلة للملحق والمودعة للبطولة

إعلام: المراحل المقبلة من وقف إطلاق النار في غزة تواجه عقبات خطيرة

أمير قطر يبارك لأحمد الشرع بتوليه قيادة الدولة السورية الجديدة

الديوان الأميري القطري يكشف ما دار في لقاء الشيخ تميم بن حمد والرئيس السوري أحمد الشرع