مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

59 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي
  • سوريا الجديدة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

    زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول كلمة للشرع حول الأحداث الأخيرة في الساحل السوري (فيديو)

    أول كلمة للشرع حول الأحداث الأخيرة في الساحل السوري (فيديو)

  • "القسام" تنشر فيديو لأسير إسرائيلي يطالب بالانتقال للمرحلة الثانية من صفقة التبادل

    "القسام" تنشر فيديو لأسير إسرائيلي يطالب بالانتقال للمرحلة الثانية من صفقة التبادل

تجربة أردوغان القاسية انتهت بأزمة

تحت العنوان أعلاه، كتبت أولغا ساموفالوفا، في "فزغلياد"، عن الخيارات الحرجة أمام أردوغان بعد تدخله الكارثي في السياسة النقدية للبنك المركزي التركي.

تجربة أردوغان القاسية انتهت بأزمة
RT

وجاء في المقال: خرجت احتجاجات في تركيا بعد انهيار العملة الوطنية. وقد أثار عاملان ردة فعل السوق العصبية هذه. أولاً، خفض البنك المركزي التركي، في 18 نوفمبر، للمرة الرابعة منذ أغسطس سعر الفائدة من 16٪ إلى 15٪. وبالتالي، منذ أغسطس، خفض سعر الفائدة من 19٪ إلى 15٪. وهذا يعني أن سعر الفائدة الحقيقي لدى البنك المركزي التركي (السعر الرئيسي مطروحا منه التضخم) يقترب الآن من 5٪ تحت الصفر.

لكن الانهيار الحاد لليرة لم يتبع ذلك، إنما بعد يوم الاثنين، الثاني والعشرين من نوفمبر، حين دافع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في خطاب متلفز عن مزيد من تخفيض سعر الفائدة، واصفا إياه بأنه جزء من "حرب اقتصادية من أجل الاستقلال".

وكان لبيان أردوغان صدى أقوى، لأنه هو بالذات وليس البنك المركزي التركي، من يتخذ القرارات الحقيقية بشأن السياسة النقدية. وكل من لا يوافق في البنك المركزي على تصرفات الرئيس التركي استقال ببساطة.

فبحسب المحلل في EXANTE، فلاديمير أنانييف: "نرى انهيارا من صنع يدي أردوغان شخصيا، الذي، خلافا لتوصيات مصرفه المركزي، يطالب بخفض سعر الفائدة الرئيسي".

"تركيا بلد جدير بالدراسة من جميع النواحي. بالنسبة للكتب المدرسية في الاقتصاد، يعد هذا مثالا جيدا على ما لا ينبغي القيام به. من الناحية السياسية، لا يمكن لتركيا النهوض بالدور القيادي الذي تتنطح له، ليس فقط للعالم الإسلامي، بل وحتى التركي. من الواضح أن الاقتصاد لا يتوافق مع طموحات أردوغان المعلنة".

ليس أمام أردوغان طرق كثيرة للخروج من المأزق. فإما أن يعترف بأخطائه وأن يغير بشكل مفاجئ مسار البنك المركزي من تخفيض أسعار الفائدة إلى زيادتها، أو ينتظر حدوث انقلاب وفقدان السلطة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

الإخبارية السورية تكشف تفاصيل "خطيرة جدا" عن التطورات الدموية في منطقة الساحل

سوريا.. قتلى ومصابون في صفوف قوات الأمن في منطقة جبلة وريفها

"الخيار واضح".. الدفاع السورية توجه رسالة لفلول النظام السابق بعد ليلة دامية في منطقة الساحل

الشيباني يحدد سبب انكسار مدبري "الحرب المعلنة" في الساحل السوري ومن سيعاقب بـ"الخيانة العظمى"

سوريا.. قيادة العمليات الأمنية في محافظتي اللاذقية وطرطوس تصدر بيانا بخصوص الأحداث الأخيرة

مسؤولون أمريكيون يوجهون اتهامات "خطيرة" لإسرائيل.. ما علاقة حماس وقطر؟

كييف تحسم الجدل حول الاعتذار المطلوب من زيلنيسكي لترامب

وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية

المرصد السوري: 147 قتيلا بينهم مدنيون أعدموا ميدانيا حصيلة يومين من الاشتباكات في الساحل السوري

اليمن.. عبد الملك الحوثي يمهل الوسطاء 4 أيام قبل استئناف العمليات العسكرية البحرية ضد إسرائيل

إعلام أمريكي يكشف عن مكالمة "ساخنة" أمريكية إسرائيلية بسبب "حماس"

زعماء الاتحاد الأوروبي يرفضون مبادرة كالاس لتقديم مساعدات عسكرية لكييف