مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

40 خبر
  • خارج الملعب
  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

    المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا برئاسة الشرع

    سوريا برئاسة الشرع

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حماس تستكمل تجهيزاتها لتسليم جثامين 4 أسرى إسرائيليين (فيديو وصور)

    حماس تستكمل تجهيزاتها لتسليم جثامين 4 أسرى إسرائيليين (فيديو وصور)

  • ماسك يتهم زيلينسكي بقتل صحفي أمريكي

    ماسك يتهم زيلينسكي بقتل صحفي أمريكي

اتفاق على المهمات

تحت العنوان أعلاه، كتب فيكتور بيروجينكو، في "إزفيستيا"، عن محاولة الولايات المتحدة الجمع بين نهجين يبدوان متناقضين لردع الصين.

اتفاق على المهمات
RT

وجاء في مقال بيروجينكو، خبير مركز البحوث بين الثقافات، بجامعة هوتشو الصينية:

أصبح معروفا الأسبوع الماضي أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية تنشئ وحدة خاصة داخل بنيتها، هي "مركز المهمات الخاصة بالصين". وسيشارك موظفو الوحدة، على وجه الخصوص، في جمع معلومات استخبارية عن الصين و"مكافحة تجسس الصين ضد الولايات المتحدة".

في هذا الصدد، يلفت النظر تشكيل خطين، يبدوان للوهلة الأولى متناقضين في السياسة الأمريكية في الاتجاه الصيني خلال إدارة جو بايدن.

 من ناحية، يشكل إنشاء وحدة خاصة بالصين في وكالة المخابرات المركزية استمرارية منطقية للخط الأمريكي لبناء تدابير لاحتواء جمهورية الصين الشعبية؛ ومن ناحية أخرى، يجري ذلك على خلفية مؤشرات واضحة على الاستقرار وحتى بعض التخفيف في العلاقات الأمريكية الصينية.

في الواقع، هذان الخطان الأمريكيان تجاه الصين مترابطان منطقيا ولا تعارض بينهما.

يرتبط تراجع إدارة بايدن عن طريقة (مناطحة) الصين التي لجأ إليها ترامب لتسوية الخلل التجاري معها، بتشكيل جبهة أوسع لاحتوائها في جميع الاتجاهات، وبإشراك حلفاء واشنطن. من الطبيعي أن يرفع الخط الأمريكي الجديد درجة المنافسة بين البلدين.

في الوقت نفسه، تأمل إدارة بايدن في إدارة هذه المنافسة بطريقة تقلل من فرص الصين الاقتصادية وقدراتها الدفاعية، ولا تحول المنافسة إلى عداء صريح مع خطر المواجهة المباشرة.

وهنا، يبدو منطقيا لواشنطن الأمل في أن تكتسب إدارة هذه المنافسة مزيدا من القوة بالتزامن مع ارتفاع درجتها.

لكن تعزيز العمليات "الهجومية الاستخباراتية" الأمريكية والإعلامية والنفسية لا يجري ضد الصين فقط، إنما وضد روسيا، ويتطلب موضوعيا تنسيق الجهود بين بكين وموسكو لمواجهة المخاطر. وهناك تجربة إيجابية لمثل هذا التعاون خلال وقف أعمال الشغب الجماعية في موسكو وهونغ كونغ في صيف العام 2019.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

ماسك يرمي بسهامه زيلينسكي بـ7 كلمات ورمز تلخص 100% حالة رأس نظام كييف

مدفيديف: ترامب محق بنسبة 200% بوصفه زيلينسكي بالديكتاتور و"المهرج المفلس"

مدفيديف لا يستبعد استخدام زيلينسكي "القنبلة القذرة"

بوتين: فوجئت بضبط ترامب لنفسه تجاه حلفائه الأوروبيين الذين يتصرفون بطريقة فظة