مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

48 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الدفاع الروسية تعلن لبقضاء على 250 عسكريا أوكرانيا وتدمير 4 دبابات على أطراف كورسك

    الدفاع الروسية تعلن لبقضاء على 250 عسكريا أوكرانيا وتدمير 4 دبابات على أطراف كورسك

منظمة شنغهاي تستعد لانتصار طالبان

تحت العنوان أعلاه، كتب غينادي بيتروف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، عن تفكير دول آسيا الوسطى وروسيا والصين في ما يجب فعله عندما يصل الإسلاميون المتطرفون إلى السلطة في كابول.

منظمة شنغهاي تستعد لانتصار طالبان
منظمة شنغهاي تستعد لانتصار طالبان / RT

وجاء في المقال: اجتمع وزراء خارجية منظمة شنغهاي للتعاون في عاصمة طاجيكستان. الموضوع الرئيس للاجتماع هو الوضع في أفغانستان. يمهد هذا الاجتماع في دوشانبه لقمة منظمة شانغهاي للتعاون التي ستعقد يومي 16 و17 يوليو الجاري.

بالإضافة إلى روسيا والصين، تضم منظمة شنغهاي للتعاون جميع دول آسيا الوسطى - كازاخستان وطاجيكستان وقيرغيزستان وأوزبكستان. وهذه الدول الأربع واجهت مؤخرا، بدرجة أو بأخرى، العواقب الأولى لتدهور الوضع في أفغانستان.

في هذه الأثناء، تبين طالبان أن الاستيلاء على كابول مسألة وقت، لا أكثر، بالنسبة لها. وقد أدلى الممثل الرسمي للمكتب السياسي للحركة، محمد سهيل شاهين، ببيان يبدو أنه موجه بالتحديد إلى دول منظمة شنغهاي للتعاون. فأعلن أن طالبان لن تسمح للقوات الأجنبية باستخدام الأراضي الأفغانية كقاعدة لشن هجمات على دول أخرى. وقال: "لقد تعهدنا بأن لا نقبلهم، سواء كانوا يعملون فرادى أو في مجموعات ضد أي دولة أخرى، بما في ذلك الصين. لن نسمح بالتجنيد المفتوح أو التدريب أو جمع الأموال لأي جماعة في أفغانستان".

لم يأت ذكر الصين صدفة. فـ بكين تخشى، مع تغيير السلطة في أفغانستان، من أن يزداد نشاط الانفصاليين الأويغور. في السابق، كانت مجموعاتهم على علاقات وثيقة مع حركة طالبان والمنظمات الإرهابية المتطرفة العاملة على الأراضي الأفغانية.

تقدم طالبان نفسها حاليا كقوة سياسية محلية بحتة ليس لها طموحات عالمية. ويصعب فهم مدى تطابق هذا الكلام مع الواقع. ففي أيديولوجية حركتهم، تتعايش التفسيرات الراديكالية للإسلام مع أيديولوجية القومية البشتونية. كانت القاعدة التقليدية لطالبان هي بالضبط المناطق التي يسكنها البشتون. ومع ذلك، تتوارد في الآونة الأخيرة أخبار عن القتال في المناطق الشمالية من أفغانستان، حيث يعيش العديد من القوميات، بما في ذلك الطاجيك والأوزبك والقيرغيز، ولكن لا وجود للبشتون تقريبا هناك.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"بلومبرغ": وصول أول دفعة من صواريخ "ستورم شادو" إلى كييف في عهد ستارمر

لافروف: "الناتو" "تجاوز كل حدود اللياقة" بإعلانه إمكانية توجيه ضربات استباقية لروسيا

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!