مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

73 خبر
  • خارج الملعب
  • فيديوهات
  • تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل

    تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • إسرائيل تتوغل في سوريا

    إسرائيل تتوغل في سوريا

  • سجال اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف

    سجال اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

الناتو يريد أن يلعب مع موسكو لعبة مزدوجة

تحت العنوان أعلاه، نشرت "نيزافيسيمايا غازيتا" مقالا حول ازدواجية سياسة حلف شمال الأطلسي تجاه روسيا.

الناتو يريد أن يلعب مع موسكو لعبة مزدوجة
Reuters

وجاء في المقال: عشية افتتاح الجمعية البرلمانية لدول حلف شمال الأطلسي يوم الجمعة، أكدت الخدمة الصحفية بالحلف عقد قمة، بالحضور الشخصي، للمنظمة في الـ 14 من يونيو في بروكسل. وتكاد تكون مناقشة علاقات الناتو مع روسيا على رأس جدول أعمال كلا الاجتماعين.

وكما هو متوقع، ففي الاستراتيجية الجديدة، لأول مرة منذ نهاية الحرب الباردة، لا تسمى روسيا شريكا، إنما التهديد العسكري الأكبر.

في وقت سابق، اعترف الأمين العام للتحالف ينس ستولتنبرغ بأن الاستراتيجية التي تم تبنيها في قمة لشبونة العام 2010 قد عفا عليها الزمن، حيث تغير الوضع بشكل جذري منذ ذلك الحين. وعلى وجه الخصوص، يحتاج الناتو إلى التكيف مع "روسيا العدوانية باستمرار، وصعود جمهورية الصين الشعبية".

إلى ذلك، فقد أعلنت إدارة بايدن عزمها على كبح جماح روسيا بكل الطرق الممكنة وتحميلها المسؤولية. وأوضحت أن واشنطن مستعدة للتفاعل الانتقائي مع موسكو، ويجب أن يكون الأعضاء الآخرون في الحلف مستعدين لمثل هذا النموذج من العلاقات أيضا. وبالطبع، لا يسع الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ إلا أن يوافق على ذلك. فقد أكد مجددا أن نهج الناتو المزدوج تجاه روسيا، والذي يجمع بين الردع الشديد والانفتاح على الحوار، سوف يستمر.

أما بالنسبة لروسيا نفسها، فإن الحلف يظل المنافس الرئيس والمذنب في تفكيك النظام الأمني ​​في أوروبا، والذي أدى، من خلال موجتين من التوسع، إلى تقريب البنية التحتية العسكرية من حدودها. بالنظر إلى أن العلاقات مع هذا التكتل العسكري منخفضة للغاية، فقد تكون المهمة الحقيقية هي استئناف الحوار في إطار مجلس روسيا وحلف الناتو المتعثر من أجل وضع التنافس على الأقل في إطار معين. وهذا من شأنه أن يضمن إمكانية التنبؤ المتبادل، وتجنب الأخطاء في تقويم تصرفات كل جانب للآخر، ويمنع وقوع حوادث خطيرة. في المستقبل القريب، على الأرجح سيكون هذا هو المحتوى الرئيس للعلاقات بين روسيا وحلف شمال الأطلسي.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

زيلينسكي: لن نعيد حتى 10 سنتات للولايات المتحدة إذا تم تصنيفها كديون

"حماس" ترد على تصريحات كاتس حول إبقاء محور فيلادلفيا "منطقة عازلة"

زاخاروفا ترد على تصريحات القائم بأعمال مستشار النمسا بشأن الضغط على روسيا

استطلاع: الدعم الشعبي الأمريكي لإسرائيل انخفض إلى أدنى مستوى له منذ ربع قرن