مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

23 خبر
  • سوريا الجديدة
  • خارج الملعب
  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي
  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

    زيلينسكي بين السخط الأمريكي والدعم الأوروبي

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الجامعة العربية: ندين استهداف قوى الأمن والقتل المنفلت في سوريا

    الجامعة العربية: ندين استهداف قوى الأمن والقتل المنفلت في سوريا

خطأ ترامب تحوّل إلى أهم انتصارات مادورو

تحت العنوان أعلاه، كتب غيفورغ ميرزايان، في "فزغلياد"، حول عملية غزو فنزويلا الفاشلة وتحوّل كل من يعارض مادورو بعدها إلى مجرد خائن وعميل لأمريكا.

خطأ ترامب تحوّل إلى أهم انتصارات مادورو
KEVIN LAMARQUE / Reuters

وجاء في المقال: الثالث من مايو، كان يوم انتصار رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو. فالرئيس الفنزويلي المحشور في الزاوية بسبب أخطائه، تلقى هدية غير متوقعة من واشنطن، هي محاولة غزو البلاد من جهة المحيط.

فبنتيجة الاستقبال الحار للغازين، تم القضاء على ثمانية منهم، وأسر اثنين، تبين أنهما أمريكيان. بالإضافة إلى المخربين تم اكتشاف حوالي 200 شخص متورطين في المؤامرة على الشاطئ. تم اعتقال أكثر من نصفهم، فيما تمكن الآخرون من الفرار.

الاستراتيجية الأمريكية المثلى كانت تقوم على متابعة الحصار، بالتزامن مع إعداد "الوطنيين الفنزويليين" لغزو حقيقي في اللحظة المناسبة. ولكن ترامب، على ما يبدو، سئم من الحصار، فحاول حل المشكلة بضربة واحدة. وبطبيعة الحال، ما كانوا سيحاكمون المنتصرين، لكن قبض الفنزويليين على المخربين جعل ترامب خاسرا، والعملية نفسها فاشلة. ولم يقتصر الحكم بالفشل على القيادة الأمريكية، إنما والكولومبية معها.

ومع ذلك، لم تشكل المشاركة الكولومبية أهم هزائم المتآمرين وانتصارات مادورو. فقد ذكر جودرن غودرو أنه لم ينظم الغزو بمبادرة منه، إنما بالاتفاق مع خوان غوايدو.

وقد طورت السلطات الفنزويلية هذا الموضوع، قائلة إن المسألة لم تقتصر على التنسيق، فهناك عقد بمئات الملايين من الدولارات. وقد تم عرض صفحات هذا العقد على الإنترنت. وهكذا، اتضح أن غوايدو لم يهرب من البلاد فحسب، إنما واكترى مرتزقة لغزوها. وبما أن غوايدو ليس لديه مئات الملايين، بل وحتى الملايين من الدولارات، فيعني أن قيمة العقد تسددها قوى خارجية، غوايدو نفسه دمية في يدها. وبالتالي، فهو يدافع عن مصالح هذه القوى وليس مصالح مواطنيه.

وبالطبع، فإن غوايدو نفسه يدحض الاتهامات ويقول إن نظام مادورو يريد تبرير القمع في البلاد تحت ستار المؤامرة. ونجح مادورو في ذلك، حقا، فكل من ينتقده ويدعم المعارضة يتحول، الآن، من مجرد مستاء إلى خائن ومتواطئ مع الغازين (فبصرف النظر عن كراهية الفنزويليين لمادورو، فإنهم يكرهون الأمريكيين أكثر). شكرا لإدارة ترامب على هذه الهدية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية

الإخبارية السورية تكشف تفاصيل "خطيرة جدا" عن التطورات الدموية في منطقة الساحل

الشيباني يحدد سبب انكسار مدبري "الحرب المعلنة" في الساحل السوري ومن سيعاقب بـ"الخيانة العظمى"

المرصد السوري: 147 قتيلا بينهم مدنيون أعدموا ميدانيا حصيلة يومين من الاشتباكات في الساحل السوري

"لم يلتزموا بالضمانات وخرقوا الاتفاقيات".. الكرملين يرد على ماكرون

اليمن.. عبد الملك الحوثي يمهل الوسطاء 4 أيام قبل استئناف العمليات العسكرية البحرية ضد إسرائيل

إعلام أمريكي يكشف عن مكالمة "ساخنة" أمريكية إسرائيلية بسبب "حماس"

تفاصيل جديدة حول المعتقل بأمريكا المتورط في هجوم "كروكوس" الإرهابي

قوات كييف تتحضر للتراجع من مقاطعة كورسك في غضون أسبوعين

"التايم": خبراء الأقمار الصناعية يغادرون مقرهم بعد قرار وقف تزويد كييف بالقدرات الاستخباراتية

القائد العام لـ"قسد" ينفي وجود أفراد من فلول النظام السابق في شمال وشرق سوريا

المجلس الاقتصادي الأمريكي: ترامب يدرس فرض عقوبات على روسيا