مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

ظهور مدربين أتراك بين المقاتلين يمكن أن يقود إلى حرب كبرى

تحت العنوان أعلاه، كتب ألكسندر ستافير، في "فوينيه أوبزرينيه"، حول مشاركة تركيا الفعلية في العمليات القتالية إلى جانب ما يسمى بـ"المعارضة المسلحة" ضد الجيش الحكومي السوري.

ظهور مدربين أتراك بين المقاتلين يمكن أن يقود إلى حرب كبرى
Reuters

وجاء في المقال: تصاعد الوضع في إدلب السورية إلى الحد الأقصى. اليوم، يمكن القول، صراحةً، إن الجيش التركي يقاتل مع المعارضة المسلحة ضد القوات الحكومية السورية.

عندما تنشر وسائل الإعلام معلومات عن مدربين أجانب على جانب طرف من النزاع، يدرك القراء أن طرفا ثالثا قرر المشاركة في القتال. فظهور المدربين أثناء العمليات الحربية النشطة، يؤدي دائما إلى ظهور فئة أخرى من المساعدين من قادة الوحدات والتشكيلات المختلفة. وأما هؤلاء فمستشارون عسكريون، أي أشخاص موجودون فعليا في الوحدات ويساعدون في التخطيط لعمليات عسكرية محددة.

ولكن، لا يكتفي المستشارون الأتراك في إدلب اليوم بالتخطيط للعمليات العسكرية، إنما يقومون بتنسيق هذه العمليات مع قيادتهم التركية.

من جانب آخر، ففي الـ 5 من مارس، كان ينتظر عقد اجتماع بين الرئيسين الروسي والتركي حول إدلب. وقد دعي إلى اللقاء زعيما ألمانيا وفرنسا. أي أن الرئيس التركي أردوغان يخطط لهجوم نشط على الرئيس بوتين بدعم من قادة الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو. الدافع الرئيس لخطاب أردوغان في الاجتماع المحتمل مفهوم، وهو أن تركيا عضو في منظمة حلف شمال الأطلسي، ومهاجمة عضو تعني الحرب مع الحلف.

من الواضح أن أردوغان ينتظر ذلك الاجتماع. وفي الوقت نفسه، يدرك أردوغان جيدا أن الأرضية المشتركة بين موقف روسيا وموقف تركيا من إدلب تضمحل يوما عن يوم. علاوة على ذلك، فالحديث يجري الآن عن أن الاجتماع قد لا يعقد.

وبالعودة إلى البداية، فإن المدربين والمستشارين ليسوا مجرد متخصصين في الحرب، إنما نذر عمليات عسكرية مكثفة قادمة. فلعل الزيادة في عدد المدربين والمستشارين الأتراك في صفوف المقاتلين تشكل دافعا إلى عقد اجتماع اسطنبول في الخامس من مارس الذي لم يؤكده بعد ممثلو روسيا وألمانيا وفرنسا.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ضربة "أوريشنيك"

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي