مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

36 خبر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

"عميلان للكرملين" يتنافسان على منصب رئيس الولايات المتحدة

تحت العنوان أعلاه، كتب بيوتر أكوبوف، في "فزغلياد"، حول الأزمة التي تعيشها النخب السياسية والمالية الاقتصادية في الولايات المتحدة، ودور الكرملين المزعوم.

"عميلان للكرملين" يتنافسان على منصب رئيس الولايات المتحدة
LINDSEY WASSON / Reuters

وجاء في المقال: دخلت الدولة الأمريكية العميقة في طريق مسدود. فحصر نهائي السباق الرئاسي في المنافسة بين ترامب وساندرز، أمر لا تحتمله هذه الدولة. وقد اتهم دونالد ترامب صراحة أجهزة الأمن ومؤسسة الحكم بالتآمر ضده مع السناتور الاشتراكي لاستغلال موضوع "التدخل الروسي" المفتعل.

الآن، كلا المرشحين متهم بالعلاقات مع موسكو، الأمر الذي لم يكن، حتى عهد قريب، قابلا للتصديق.

بالفعل، نحن أمام وضع فريد ليس فقط في أمريكا، إنما وفي التاريخ العالمي. فالنخبة السياسية والمالية، وهي الحاكمة الحقيقية للبلاد، تستخدم، مع أجهزة الاستخبارات، اتهامات زائفة بالعلاقات مع دولة أجنبية لحرمان اثنين من أكثر السياسيين شعبية في البلاد، ترامب وساندرز، من السلطة وعدم الوصول إليها. علما بأن كليهما لا ينتمي إلى النخبة الحزبية، ولا يمثل جزءا من "مستنقع واشنطن"، أي الدولة العميقة، ولا هما دميتان بيدها.

مثل هذا الخاتمة للانتخابات الرئاسية، تشكل وصمة للجهاز السياسي الأمريكي بأكمله وللنخبة الحاكمة كلها. ومع ذلك، فبدلاً من تحليل أسبابها ومحاولة التغيير من أجل الخلاص الذاتي، تستمر المؤسسة الرسمية في إنكار الواقع، وتحاول تعليل ما يحدث بـ "التدخل الروسي"، ما يؤكد إفلاسها بالكامل.

أمّا والوضع كذلك، فلا يمكن لروسيا سوى أن تراقب بمشاعر مختلطة ما يحدث في الولايات المتحدة، خارج رغبتها، بل وقدرتها على تغيير أي شيء. فمن ناحية، من المفيد لنا تسريع عملية إضعاف مكانة الولايات المتحدة العالمية. ومن شأن الاضطراب الداخلي، واللاعقلانية التي نلاحظها اليوم في أوساط النخبة، أن تؤثر بلا شك في النفوذ الأمريكي. فالولايات المتحدة، في جميع الأحوال، تفقد مكانتها كزعيمة للعالم.

إنما ستبقى الولايات، لفترة طويلة، أقوى دولة، عسكريا وماليا واقتصاديا. وبالطبع، سوف تعتاد روسيا وبقية العالم، بالتدريج، على العيش مع أمريكا، الغارقة في أزمة سياسية داخلية والتي على وشك ثورة، لكننا في حاجة إلى شيء من اليقين على الأقل.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

إسرائيل تعقد اجتماعات طارئة وتهدد بخطوات رسمية ضد دمشق بعد هتافات الجيش السوري المؤيدة لغزة

جهاز الاستخبارات الروسي يكشف صفقة فساد وسرقة أموال جديدة بين أوكرانيا والأوروبيين

زاخاروفا: بريطانيا "تجاوزت حدودها" بفرض عقوبات على المحلل الروسي دوغين

بيسكوف: أي إجراءات تستهدف الأصول الروسية "لن تبقى دون رد" وعواقبها وخيمة

زيلينسكي يعترف: كييف تفتقر للقوة لـ "استعادة" القرم

مصير زيلينسكي خلال الشهر المقبل سيحدد مدى الجدية التي يجب أن نتعامل بها مع استراتيجية ترامب الجديدة