مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

هل ينبغي على روسيا انتظار طعنة جديدة في الظهر من أردوغان

تحت العنوان أعلاه، كتب بيوتر أكوبوف، في "فزغلياد"، حول تخوف روسي من غدر تركي وحسابات موسكو في هذا الشأن.

هل ينبغي على روسيا انتظار طعنة جديدة في الظهر من أردوغان
Reuters

وجاء في المقال: جرت محادثة هاتفية، أمس الأربعاء، بين فلاديمير بوتين ورجب أردوغان حول الوضع في إدلب.

يتبادلان الطرفان اللوم. وقد عاد المسؤولون الأتراك، في الأيام الأخيرة، إلى الحديث عن دعم الناتو، ولم يستبعد أردوغان إجراء مباحثات مع ترامب حول موضوع إدلب. فهل نحتاج إلى انتظار طعنة جديدة في الظهر من أردوغان، كما حصل في نوفمبر 2015، عندما أسقط الأتراك طائرة سو-24 الروسية؟

يستبعد عمليا مثل هذا التطور للأحداث. فعلى الرغم من رغبة أردوغان الشديدة في السيطرة على شمال سوريا وجزء من إدلب، إلا أنه لن يخرب العلاقات مع روسيا بسبب فقدانه بعض الأراضي السورية. تصريحاته الصاخبة، مفهومة: الوضع في سوريا مهم للغاية بالنسبة لتركيا، سواء لأسباب سياسية خارجية أو داخلية، ناهيكم بمسألة الأمن القومي. وسيطرة الأسد الكاملة على سوريا، أمر لا مفر منه. إنما لأردوغان مصلحة في إطالة هذه العملية أطول فترة ممكنة وعدم شمولها المناطق الحدودية التي تريد تركيا إبقاءها تحت رعايتها. يريد أردوغان السيطرة على جزء من سوريا حتى تتم عودة اللاجئين (وهناك عدة ملايين منهم في تركيا) ونزع سلاح الأكراد.

روسيا، مستعدة لأخذ المصالح التركية في عين الاعتبار، لكن ليس لها إلا أن تتفهم رغبة دمشق في استعادة وحدة البلد بأسرع وقت. ومع أن اتفاقات سوتشي للعام 2018 رسمت حدود مناطق النفوذ في إدلب، لكن كان من الواضح أنها لا يمكن أن تكون أبدية.

وهكذا، فعلى الرغم من أهمية سوريا بالنسبة لتركيا، فإن أردوغان لن يخاطر بعلاقاته مع روسيا. فقد قال، الأسبوع الماضي، في معرض تعليقه على الوضع في إدلب: "لدينا مبادرات استراتيجية جادة للغاية مع روسيا"، وذكر الطاقة النووية، و"السيل التركي"، وإس-400، وأضاف: " لا نحتاج إلى الدخول في صراع أو تضاد خطير مع روسيا في هذه المرحلة". ليس هناك شك في أن الرئيس التركي يدرك جيدا أن لدى فلاديمير بوتين توجها مشابها.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

جهاز الاستخبارات الروسي يكشف صفقة فساد وسرقة أموال جديدة بين أوكرانيا والأوروبيين

إسرائيل تعقد اجتماعات طارئة وتهدد بخطوات رسمية ضد دمشق بعد هتافات الجيش السوري المؤيدة لغزة

بيسكوف: أي إجراءات تستهدف الأصول الروسية "لن تبقى دون رد" وعواقبها وخيمة

زاخاروفا: بريطانيا "تجاوزت حدودها" بفرض عقوبات على المحلل الروسي دوغين

زيلينسكي يعترف: كييف تفتقر للقوة لـ "استعادة" القرم

زيلينسكي يعرب عن استعداده لتغيير التشريع لإجراء انتخابات رئاسية بعد دعوة ترامب