مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

59 خبر
  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

    الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

هل ينبغي على روسيا انتظار طعنة جديدة في الظهر من أردوغان

تحت العنوان أعلاه، كتب بيوتر أكوبوف، في "فزغلياد"، حول تخوف روسي من غدر تركي وحسابات موسكو في هذا الشأن.

هل ينبغي على روسيا انتظار طعنة جديدة في الظهر من أردوغان
Reuters

وجاء في المقال: جرت محادثة هاتفية، أمس الأربعاء، بين فلاديمير بوتين ورجب أردوغان حول الوضع في إدلب.

يتبادلان الطرفان اللوم. وقد عاد المسؤولون الأتراك، في الأيام الأخيرة، إلى الحديث عن دعم الناتو، ولم يستبعد أردوغان إجراء مباحثات مع ترامب حول موضوع إدلب. فهل نحتاج إلى انتظار طعنة جديدة في الظهر من أردوغان، كما حصل في نوفمبر 2015، عندما أسقط الأتراك طائرة سو-24 الروسية؟

يستبعد عمليا مثل هذا التطور للأحداث. فعلى الرغم من رغبة أردوغان الشديدة في السيطرة على شمال سوريا وجزء من إدلب، إلا أنه لن يخرب العلاقات مع روسيا بسبب فقدانه بعض الأراضي السورية. تصريحاته الصاخبة، مفهومة: الوضع في سوريا مهم للغاية بالنسبة لتركيا، سواء لأسباب سياسية خارجية أو داخلية، ناهيكم بمسألة الأمن القومي. وسيطرة الأسد الكاملة على سوريا، أمر لا مفر منه. إنما لأردوغان مصلحة في إطالة هذه العملية أطول فترة ممكنة وعدم شمولها المناطق الحدودية التي تريد تركيا إبقاءها تحت رعايتها. يريد أردوغان السيطرة على جزء من سوريا حتى تتم عودة اللاجئين (وهناك عدة ملايين منهم في تركيا) ونزع سلاح الأكراد.

روسيا، مستعدة لأخذ المصالح التركية في عين الاعتبار، لكن ليس لها إلا أن تتفهم رغبة دمشق في استعادة وحدة البلد بأسرع وقت. ومع أن اتفاقات سوتشي للعام 2018 رسمت حدود مناطق النفوذ في إدلب، لكن كان من الواضح أنها لا يمكن أن تكون أبدية.

وهكذا، فعلى الرغم من أهمية سوريا بالنسبة لتركيا، فإن أردوغان لن يخاطر بعلاقاته مع روسيا. فقد قال، الأسبوع الماضي، في معرض تعليقه على الوضع في إدلب: "لدينا مبادرات استراتيجية جادة للغاية مع روسيا"، وذكر الطاقة النووية، و"السيل التركي"، وإس-400، وأضاف: " لا نحتاج إلى الدخول في صراع أو تضاد خطير مع روسيا في هذه المرحلة". ليس هناك شك في أن الرئيس التركي يدرك جيدا أن لدى فلاديمير بوتين توجها مشابها.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

كم خصص منها لأوكرانيا؟.. ترامب يوقع موازنة الدفاع للسنة المالية 2026

"خدعة وصفقة لم تتم".. تفاصيل مفاوضات سرية بين الولايات المتحدة وإيران خلال حرب الـ 12 يوما

الصينيون يتفاعلون مع تصريحات الرئيس بوتين حول "صغار الخنازير" الأوروبية

فنزويلا.. سفن حربية ترافق ناقلات النفط لحمايتها من القوات الأمريكية

نتنياهو يعلن رسميا المصادقة على صفقة الغاز مع مصر بمبلغ فلكي

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

قطر تنظم أول عرض عسكري ضخم منذ 6 سنوات بمناسبة اليوم الوطني (فيديوهات)

"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية