مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

36 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

    المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

    انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

جمعوا السوريين حول طاولة واحدة

تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا، في "كوميرسانت"، حول انطلاق عمل لجنة وضع الدستور السوري في جنيف. فهل ستتمكن اللجنة من التحرر من ضغوط رعاة المعارضة والحكومة وداعميهما؟

جمعوا السوريين حول طاولة واحدة
Reuters

وجاء في المقال: استغرق الأمر، من الأمم المتحدة والدول الضامنة لـ "عملية أستانا" - روسيا وتركيا وإيران- 19 شهرا لجمع ممثلي الحكومة السورية والمعارضة والمجتمع المدني على طاولة واحدة. وليس من قبيل الصدفة أن المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا، غير بيدرسن، وصف إطلاق أعمال اللجنة الدستورية، الأربعاء، في جنيف بأنها "لحظة تاريخية".

في الواقع، كانت هذه فكرة روسيا، مدعومة من شريكتيها في "عملية أستانا"، تركيا وإيران. فالدول الثلاث عملت معا للتوافق على اللجنة. وكان عليها أن تصمد في المعركة: كانت مضطرة لإجبار، بالمعنى الحرفي للكلمة، أطراف النزاع على الحوار. فلطالما رفضت دمشق الرسمية مناقشة البنية السياسية المستقبلية لسوريا في أي مكان خارج البلاد. والمعارضة، لم ترغب في إجراء حوار على خلفية استمرار القتال. وبعدها، أعطت دمشق موافقتها النهائية على المشاركة في اللجنة، بشرط أن يتم اتخاذ جميع القرارات إما بالإجماع أو بموافقة 75 % على الأقل من الأصوات.

وأما الآن، فبين الأولويات بالنسبة لأعضاء اللجنة ضمان استمرار الحوار من دون تدخل خارجي. ولكن، بصرف النظر عن مكان عقد الاجتماعات، لن يكون ممكنا تجنب الضغوط الخارجية. فالقوى السياسية السورية تابعة تبعية شديدة لداعميها. وقد أوضحت الدول الضامنة لـ "عملية أستانا" أنها ستبذل قصارى جهدها للسيطرة على التدخل الخارجي "الإضافي" في العملية السورية. فعشية بدء عمل اللجنة الدستورية، وصل وزراء خارجية "أستانا"، سيرغي لافروف ومولود تشاووش أوغلو ومحمد جواد ظريف، إلى جنيف، خصيصا، إلى حفل إطلاق عمل اللجنة، ليؤكدوا أن هذا أمر يخص الأمم المتحدة والسوريين أنفسهم. ومع ذلك، فإن وصولهم إلى جنيف أظهر أن "ترويكا أستانا" لن تترك العملية السياسية السورية دون إشرافها.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

أوشاكوف: المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض سارت بشكل مقبول

ماسك يرمي بسهامه زيلينسكي بـ7 كلمات ورمز تلخص 100% حالة رأس نظام كييف

لافروف ينفي تقارير عن خطة روسية أمريكية من ثلاث مراحل بشأن أوكرانيا

وزير الخزانة الأمريكية يمهل زيلينسكي ساعة واحدة للنظر في اتفاق الموارد المعدنية

كوليبا ينصح كييف بتأجيل المفاوضات و"جر ترامب إلى لعبة طويلة"

كيريل دميتريف: الخروج من السوق الروسية كلف الولايات المتحدة 300 مليار دولار

دميتريف: مباحثات الرياض كانت إيجابية ومتكافئة

"السعودية وغزة".. إعلام عبري يكشف تفاصيل عن خطة ترامب للانتقال من صفقة القرن إلى "التريليون دولار"

"أضاعوا الفرصة": بوشكوف يوجه انتقادات حادة لقمة باريس 

بوتين يدعو المساهمين الأجانب لإصلاح منشأة نفطية قصفتها أوكرانيا ويتعهد بالمساعدة

ماسك تعليقا على وصول الوفد الروسي للسعودية: هكذا تبدو القيادة الكفؤة

رئيسة وزراء إيطاليا تبدي انزعاجها من "قمة باريس" بشأن أوكرانيا

قادة عرب يهنئون الملك الأردني عبد الله الثاني بمناسبة نجاح عمليته الجراحية