مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

48 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

    أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

  • سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

    سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

سنحت الفرصة لإنقاذ العلاقات بين الولايات المتحدة وتركيا

تحت العنوان أعلاه، كتب بيوتر أكوبوف، في "فزغلياد"، حول فوز أردوغان في لعبة لي الذراع مع ترامب، ورهانات الأكراد الخاسرة على أمريكا وأوهام الدولة الكردية المستقلة.

سنحت الفرصة لإنقاذ العلاقات بين الولايات المتحدة وتركيا
HUSEYIN ALDEMIR / Reuters

وجاء في المقال: خرج رجب أردوغان منتصرا من المواجهة مع أمريكا، في أعقاب الأزمة المرتبطة بعملية الجيش التركي في شمال سوريا. ضغط واشنطن على أنقرة، من منطلق الدعوة إلى "عدم الحماقة"، والتهديدات بفرض عقوبات، لم تؤد إلى شيء. وافقت تركيا على تعليق العملية لمدة خمسة أيام، وبعد ذلك ستحتل تلك المناطق التي تخطط للسيطرة عليها.

وكان أردوغان قد توعد منذ فترة طويلة بإجراء عملية ضد الأكراد السوريين لإبعادهم عن الحدود. بل كان سيجري هذه العملية، بصرف النظر عن موافقة الأمريكيين أو احتجاجهم، لكنه انتظر حتى اللحظة الأخيرة ريثما تسحب واشنطن وحدتها الصغيرة من شمال سوريا.

خلال أيام قليلة من العملية، بدأ كل شيء يتجه نحو مصلحة تركيا وروسيا. ترامب، بدوره، لم يستطع تجاهل ما كان يحدث في سوريا، فقد اتُهم مباشرة بسحب قواته، وباللعب ليس لمصلحة أردوغان، إنما لمصلحة بوتين، وبالتسبب بقتل آلاف المدنيين.

بالمحصلة، أرسل ترامب بينس وبومبيو إلى تركيا لإقناع أردوغان بالاستجابة والمساعدة في إنقاذ ماء الوجه والعلاقات بين الولايات المتحدة وتركيا. هذا انتصار خالص لأردوغان: فهو يحصل على كل ما يريد، بما في ذلك فرصة إنقاذ العلاقات الأمريكية التركية من مزيد من التدهور.

في الوقت نفسه، من الواضح أن الأمريكيين لا يستطيعون إقناع الأكراد السوريين بأي شيء. فلا مكان للأكراد يذهبون إليه، وهم في جميع الأحوال كانوا سيبتعدون عن الحدود. وفي الواقع، سيتعين على الأكراد أن يتفقوا على مستقبلهم مع دمشق بمشاركة روسيا، التي طالما طرحت عليهم هذا الخيار.

وهم بأنفسهم، كانوا قد ذهبوا للّعب في اللعبة الأمريكية. متناسين كيف يتصرف الأمريكيون مع أولئك الذين يثقون بهم، وحقيقة أنهم يعيشون جنبا إلى جنب مع الأتراك منذ مئات السنين، وأنه سيتعين عليهم، عاجلاً أم آجلاً، الاتفاق على حياة جوار حقيقية، وليس تخيلات بشأن دولة مستقلة. الأمريكيون سوف يغادرون، وتبقى تركيا إلى الأبد.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

قتل فيه جنود أمريكيون.. الخارجية السورية تدين الهجوم الإرهابي بالقرب من تدمر

السودان.. "الدعم السريع" ترد على ادعاءات الجيش باستهداف قواتها مقر الأمم المتحدة بمدينة كادقلي

زيلينسكي: أوكرانيا لديها "فرصة كبيرة" للتوصل إلى اتفاق لإنهاء النزاع

ضابط سابق في جيش "لحد" يكشف أسرار صفقات سرية بين إسرائيل وسوريا حول لبنان

أول تعليق لـ"حماس" على مقتل الرجل الثاني بجناحها العسكري بغارة إسرائيلية غربي غزة

مظلوم عبدي: هدف الثورة السورية هو الحرية وسقوط النظام كان المرحلة الأولى

وضع يصعب على تل أبيب تحمّله.. نتنياهو يخشى المواجهة مع ترامب بشأن بيع "إف-35" للسعودية وتركيا