مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

أزمة "السبع الكبار"

تحت العنوان أعلاه، كتبت أستاذة العلوم السياسية في جامعة سان بطرسبورغ الحكومية، نتاليا يرمينا، في "أوراسيا إكسبرت"، حول بحث مجموعة السبع الكبار عن صيغة تعيد إليها مكانتها العالمية.

أزمة "السبع الكبار"
CHARLES PLATIAU / Reuters

وجاء في المقال: في الـ 26 من أغسطس، اختُتمت في بياريتز الفرنسية قمة مجموعة السبع. فيما الخلافات بين أعضاء المجموعة تزداد.

لرفع أهمية G7، ينبغي تكثيف نشاطها الدولي، وتفاعلها مع لاعبين آخرين على المسرح العالمي. فلم تعد مجموعة السبع قادرة على حل العديد من القضايا الدولية، من دون اللجوء إلى دول أخرى. بالإضافة إلى ذلك، تواصل القيادة الأمريكية الضغط على المنظمة. وفيما كانت الولايات المتحدة سابقا تشجع هذه المنصة، فهي اليوم، ممثلة بدونالد ترامب، تشكك في فاعليتها.

لا يمكن تجاهل الأهمية المتزايدة لدول أخرى، مثل الصين والهند. فظهور اقتصادات نامية جديدة يدفع إلى التفكير في إعادة تشكيل العالم، وتحويل مجموعة السبع إلى منظمة غير قادرة على تقديم خطة جديدة للعالم. لذلك تبدو، على سبيل المثال، مجموعة العشرين، التي تشكلت في العام 1999، أكثر ملاءمة للواقع الحديث، من حيث هي تضم الدول الجديدة المؤثرة في العالم.

لهذه الأسباب، يناقش قادة السبع اليوم خيارات مختلفة لإعطاء زخم جديد لمنظمتهم. والحديث يدور عن إعادة صياغة المجموعة، بحيث يمكن للصين والهند والبرازيل أن تجد مكانها لنفسها فيها.

وهكذا، تواجه مجموعة السبع مهمة صعبة لإيجاد شكل جديد من النشاط في مواجهة عدم الاستقرار المتزايد. ومع ذلك، فمن المستبعد أن يتمكن أعضاؤها من تطوير نهج مشترك يضمن نمو أهميتها على المسرح العالمي. أما مناقشة دعوة أعضاء جدد فمؤشر على عدم كفاءة مجموعة السبع. ومن اللافت بشكل خاص فكرة إعادة روسيا إلى هذه المنصة. من الواضح أن إعادة صياغة المنظمة، عن طريق زيادة عدد المشاركين فيها، لن يحل مشكلة كفاءتها. وفي روسيا، حيث لا يتخلون عن الحوار، يدركون ذلك جيدا.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)