Stories
-
فيديوهات
RT STORIES
من داخل الطائرة الأذربيجانية المنكوبة.. راكب مسلم يناجي ربه وينطق الشهادتين قبل سقوطها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تفكيك شجرة عيد رأس السنة في مطار باكو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يعتقل عددا من الفلسطينيين في مخيم الأمعري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لحظة انفجار في مركز "ألانيا مول" للتسوق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد جوية تظهر حطام الطائرة الأذربيجانية في كازاخستان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الروسي يحرر بلدة "نوفي ترود" في جمهورية دونيتسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إطلاق الصاروخ "Soyuz-2.1b" المزود بالقمر الصناعي "Resurs-P"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لحظة خروج ركاب أحياء من حطام الطائرة الأذربيجانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لحظة اصطدام طائرة تابعة للخطوط الجوية الأذربيجانية بالأرض وتحطمها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عملية إنقاذ الطيور في مدينة أنابا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات -
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
"حماس" تكشف سبب تأجيل مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحة غزة: ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي للقطاع إلى 45,361
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقتل وإصابة العشرات في قصف إسرائيلي استهدف مناطق متفرقة في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي: إصابة قائد لواء منشية بانفجار عبوة ناسفة خلال العملية العسكرية في طولكرم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"معاريف": حماس تعود إلى بيت حانون رغم إعلان الجيش مرارا فرض السيطرة عليها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مكتب نتنياهو: فريق المفاوضات يعود من قطر للتشاور بعد أسبوع مفاوضات مكثف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"صيد الثعابين".. "القسام" تعرض مشاهد لإيقاع جنود بالجيش الإسرائيلي في كمين محكم شمالي غزة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الدفاع الإسرائيلي يجتمع مع رئيس "الشاباك" لإجراء مراجعة أمنية شاملة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقتل 5 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على مخيم طولكرم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عائلات الأسرى الإسرائيليين: تحقيقات الجيش تثبت أن عودة أبنائنا لن تكون إلا عبر صفقة
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية -
خليجي 26
RT STORIES
بعد الفوز على الإمارات.. المكافآت المالية تنهال على لاعبي الكويت
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المعز علي يسجل أسرع هدف في "خليجي 26" (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بتصريح صادم.. مدرب الإمارات يعلق على استبعاد علي صالح ومبخوت من خليجي 26
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منتخب الكويت يقتنص فوزا ثمينا في الوقت القاتل أمام الإمارات (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الموعد والقنوات الناقلة لمواجهة السعودية ضد اليمن في "خليجي 26"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قمصان متطابقة لحراس المرمى.. واقعة غريبة في مباراة الكويت والإمارات بـ"خليجي 26" (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منتخب عمان ينتزع فوزا ثمينا على حساب قطر في "خليجي 26" (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المنتخب السعودي يتلقى ضربة جديدة عشية مواجهة اليمن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الإعلان عن حكم مباراة السعودية ضد اليمن في "خليجي 26"
#اسأل_أكثر #Question_Moreخليجي 26 -
خارج الملعب
RT STORIES
20 درجة تحت الصفر.. رونالدو يتحدى المياه الباردة بفنلندا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
استقالة رئيس وأعضاء الاتحاد السوري لكرة القدم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بكلمة واحدة.. صلاح يعلق على أنباء تجديد عقده مع ليفربول
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ماذا حصل في إستاد حلب الدولي بعد الحريق الذي تعرض له؟ (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الفئران تداهم معقل مانشستر يونايتد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بينها ملعب عربي.. الملاعب الـ10 الأكثر ترويعا في تاريخ كرة القدم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاركنا برأيك.. من يستحق لقب أفضل لاعب عربي لعام 2024؟
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على 1495 عسكريا أوكرانيا خلال 24 ساعة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زاخاروفا: نظام كييف يهدد الغرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
انفجارات تهز أوكرانيا وانقطاع كامل للكهرباء والتدفئة في مناطقها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكرملين يعلق على تحويل الغرب فوائد الأموال الروسية المسروقة إلى أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا.. إحباط اعتداء إرهابي استهدف مسؤولا كبيرا في مؤسسة للصناعات العسكرية (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدفيديف: 440 ألف شخص وقعوا عقودا للانضمام لصفوف الجيش الروسي العام الحالي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أوكرانيا تعلن تلقي أول مليار دولار من الأصول الروسية المجمدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الأمن الروسي: القبض على عميل نقل معلومات عن القوات الروسية لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
قائد قوات "قسد": مستعدون لحل أنفسنا والانضمام إلى جيش سوري جديد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سوريا.. بدء حملات تفتيش عن السلاح في عدة مناطق في اللاذقية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قطر: لا نمارس الوساطة بين روسيا والسلطات السورية الجديدة لكننا مستعدون لها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيس الوزراء الأردني: الحكومة اتخذت إجراءات لفتح الحدود وبدء التجارة والدعم اللوجستي مع سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تركيا تعتزم بدء مفاوضات مع سوريا لترسيم الحدود البحرية في البحر المتوسط
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد
مصر ولبنان.. سعادة مؤقتة تنتظر الحكومتين!
تمر الأزمة الاقتصادية العالمية بمرحلة جديدة، تعتمد فيها أسعار الوقود في القاهرة على قرارات تتخذها واشنطن وبروكسل.
لقد سجل مؤشر PMI (ترقب الصعود والهبوط) للقطاع الصناعي في أوروبا واليابان والصين هبوطا ملحوظا في الأشهر الماضية، في الوقت الذي يقترب فيه هذا المؤشر في الولايات المتحدة الأمريكية من المنطقة الحمراء. من جانبه طالب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، البنك المركزي الأمريكي بخفض سعر الفائدة، والبدء بطباعة النقود، بهدف تحفيز الاقتصاد، بينما يتوقع الجميع، أن يتخذ مجلس الاحتياطي الفدرالي قرارا كهذا قبل نهاية العام الجاري، وغالبا خلال شهر يوليو الجاري.
ومن المتوقع كذلك، أن يلجأ البنك المركزي الأوروبي لإجراءات مشابهة، بسبب أن الوضع في أوروبا يبدو حتى أكثر قتامة من الوضع في الولايات المتحدة الأمريكية والصين. كما نشهد تباطؤا في نمو الاقتصاد الصيني، ويواصل البنك المركزي هناك هو الآخر تطبيق سياسة التحفيز. أمّا اليابان فلم تتوقف يوما عن ضخ تريليونات الين في اقتصادها، ولم تتمكن على الرغم مع ذلك، من بلوغ نمو اقتصادي ملحوظ، وإنما استطاعت بذلك فقط تجنب ركود كبير.
هنا يجدر بنا العودة للمثل الروسي القديم: "قد تجفّ دهون البدين، لكن من سيموت هو النحيف".
تحذير من عجز مالي أمريكي خطير
ستصبح الدول النامية، ومن بينها تلك التي تعاني من عجز ضخم في الموازنة الحكومية، وعجز هائل أو كبير في الميزان التجاري والمدفوعات الخارجيين، ودين خارجي ضخم، هي الدول الأكثر هشاشة وتضررا من الأزمة المالية العالمية.
فعجز الموازنة، والميزان التجاري والمدفوعات، والديون الخارجية، ترتبط ببعضها البعض. فالدولة تدعم السلع، المستوردة غالبا، للمواطنين من خلال تعزيز العملة المحلية بشكل مصطنع، وذلك للحفاظ على مستوى مقبول لحياتهم. يدفع ذلك إلى مزيد من الاستيراد، وبالتالي مزيد من العجز في ميزان التجارة الخارجية، فيؤدي شح العملة الصعبة إلى لجوء الحكومة إلى مزيد من القروض الخارجية، التي يجب سدادها، وحينما تعجز الحكومة عن سداد القروض، لعدم توفر الأموال، تعاني من عجز في الموازنة، وتضطر إلى الحصول على قروض جديدة، لسداد القديمة.
تتصدر قائمة هشاشة الاقتصاد من بين الدول العربية لبنان وجيبوتي ومصر. لن أتطرق هنا لجيبوتي، لصغر حجم اقتصادها، وسهولة حصولها على قروض "سياسية". أما بالنسبة للبنان، وبالذات بالنسبة لمصر، فإن القروض "السياسية" إمّا لا تكفي، وإمّا باهظة التكلفة خصما من السيادة الوطنية، كالاعتراف مثلا بالقدس عاصمة لإسرائيل، في إطار "صفقة القرن"، وهو أمر تصعب الموافقة عليه من قبل حكومتي هاتين الدولتين.
أما بديل الاقتراض من الخارج، فهو رفع الدعم، وما يمكن أن يصحبه من انفجار مجتمعي، يشبه ما حدث في الربيع العربي، وهو بطبيعة الحال أمر غير مقبول بالنسبة لحكومتي البلدين. لذلك تستمر الحكومتان في الاقتراض، وبالتالي يزداد عجز الموازنة، ويلوح شبح الإفلاس، بالتزامن مع زيادة الفائدة على الديون، وهكذا دواليك في حلقة مفرغة.
الاقتصاد الصيني عند أدنى مستوى في 3 عقود
لذلك كانت المشكلة الأساسية بالنسبة لمصر، وللبنان، في السنوات الأخيرة، هي محدودية أو عدم توفر قروض منخفضة الفائدة في السوق الخارجي، ما اضطر الحكومتان إلى الاقتراض بكثافة من السوق المحلية وبالعملة المحلية، بفوائد مرتفعة، الأمر الذي أدى إلى عجز هائل في موازنة الحكومتين، وعليه فلن يتمكن الاقتصاد الحكومي من تحمل هذه الأوضاع لمدة طويلة.
لكن من حسن الطالع لكل من لبنان ومصر وغيرهما من الدول التي تعاني من مشكلات مشابهة، أن وضع الاقتصاد العالمي مستمر في التدهور، بينما تقف البنوك المركزية في كبرى الاقتصادات العالمية على أعتاب خطوات هائلة وواسعة النطاق في عملية تحفيز الاقتصادات. لذلك سوف تتدفق تريليونات الدولارات، واليوروهات، والجنيهات الإسترلينية، والين إلى أسواق المال العالمية.
سوف تنتعش البورصات المالية بلا شك جراء ذلك، لكن جوهر الأزمة الاقتصادية العالمية، في وجود غزارة في الإنتاج، نلاحظها فقط في الاقتصاد الحقيقي، وليس الافتراضي. فهناك بضائع وإنتاج وعرض أكثر بكثير من الطلب والقدرة على الدفع. لهذا السبب لم يعد الاستثمار في الاقتصاد الحقيقي يحقق ربحا، وهنا تحديدا مربط الفرس. فغياب الربح، بل والخسارة في قطاعات الإنتاج لدى الغرب، هما ما يدفعان البنوك المركزية إلى خفض سعر الفائدة على القروض، الأمر الذي سيزيح شبح الإفلاس عن الاقتصاد الحقيقي لبعض الوقت.
لذا أصبحت هناك أماكن قليلة في العالم، يمكن فيها استثمار النقود في إنتاج حقيقي، بأرباح مرتفعة. أما في اقتصادات الدول المتقدمة في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا واليابان فلم يعد هناك موطئ قدم لاستثمار كهذا، وعليه فسوف تتدفق الأموال التي ستنقذ بها الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا واليابان اقتصاداتها إلى أسواق الدول النامية، حتى مع إهمال عامل المخاطرة، من أجل ربح أعلى قليلا، وسوف تصارع البنوك الأوروبية قريبا من أجل منح قروض لأصغر القرى في أكثر الدول الإفريقية فقرا، طمعا في الحصول على نسبة قدرها 8% على تلك القروض لسبب بسيط، هو أن نسب الفائدة على القروض في البنوك المركزية الأوروبية قد أصبحت بالسالب، ومنح قروض لبنوك بالقطعة بنسبة 2-3% هناك سوف يعود بالخسارة على تلك البنوك.
سيعمل هذا التحفيز على تأجيل المشكلات الضخمة لدى أكبر الدول المدينة في العالم النامي، بما في ذلك الدول العربية ذات الأوضاع الأكثر تدهورا. وسوف ينخفض سعر الفائدة على تلك القروض، وستتمكن حكومات تلك الدول من الحصول على قروض بقدر ما تشاء، وبالتالي ستزيد من ديونها الخارجية إلى أرقام خيالية وجنونية، وهو ما سيخلق حالة مؤقتة من الرخاء الزائف، بل وقد تسهم هذه القروض في خفض أسعار الوقود.
لكن، وكما كان الوضع في السابق، فإن التحفيز الضخم لن يفعل سوى تأجيل الموجة القادمة من الأزمة، ووراء تلك الموجة من التحفيز، سوف تكون هناك قطعا موجة جديدة من الأزمة الاقتصادية، وحينها سيعم الشك والخوف أسواق المال حول العالم، وسوف تصبح القروض أكثر ندرة من ذي قبل كما حدث في عام 2008، عندما انهار بنك "ليمان براذرز". وساعتها، سيعاني من حصلوا اليوم على قروض أكثر بأسعار فائدة منخفضة، من تعقيدات وتضاعف في حجم المشكلات التي سيواجهونها غدا، بل وقد يصيب بعضا منهم الإفلاس.
لهذا تقف كل من مصر ولبنان أمام مفترق طرق، واختيارات صعبة. فإمّا الاستمرار في سياسة التقشف، ورفع الدعم، بما في ذلك دعم الوقود، وإما الاستسلام لإغراء القروض، وتحسين معيشة المواطنين مؤقتا، فتصبح فرص التعامل مع الأزمات في المستقبل أقل وأصعب.
المحلل السياسي/ ألكسندر نازاروف
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات