مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

42 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

رهان على قتل الملكة

تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور بشينيتشنيكوف، في "إزفستيا"، حول حاجة خوان غوايدو إلى إثبات أنه جدير بثقة الولايات المتحدة بعد عودته إلى فنزويلا.

رهان على قتل الملكة
Reuters

وجاء في المقال: كتب الصحافة الأوروبية بصراحة أن غوايدو والولايات المتحدة الأمريكية أضاعا فرصة الإطاحة بمادورو.

وها هي الولايات المتحدة تمنح زعيم المعارضة فرصة أخرى، وتقوم بالخطوة التالية: الاثنين، عاد "الرئيس المؤقت" إلى فنزويلا بعد جولة في أمريكا اللاتينية لتبرير "الثقة العالية التي مُنح إياها". وقد أحاط الأمريكيون عودة غوايدو إلى البلاد بضجة إعلامية كبيرة، كما لو أنه يواجه "خطرا حقيقيا" بعودته إلى وطنه.

إلا أن السلطات الفنزويلية لم تعتقل خوان غوايدو في مطار كاراكاس الدولي، متجنبة منح الولايات المتحدة الذريعة التي كانت تنتظرها.

إنما الأهم من ذلك، هو أن عودة غوايدو إلى البلاد تمت على خلفية معلومات حساسة للغاية حول جوهر محادثاته مع نائب رئيس الولايات المتحدة، مايك بينس، والتي نشرتها مؤخرا البوابة الأرجنتينية Lapoliticaonline.com . فالمقال يشير إلى أن نائب رئيس الولايات المتحدة أعطى غوايدو محاضرة شخّص فيها بقسوة الأخطاء التي ارتكبها الأخير "خلال هجومه على نظام التشافيزيين"، محملا إياه مسؤولية فشل الانقلاب في عزل الرئيس مادورو.

يُستبعد أن يكون المقال ظهر بالصدفة، بل يُرجح أن يكون "تسريبا"، رتبته الولايات المتحدة. يبدو أن إدارة ترامب أدركت أنها أخطأت في (اختيار) غوايدو، الذي تبين أنه غير قادر على قيادة الناس بطريقة تؤدي إلى سقوط مادورو.

ولذلك، فإن غوايدو الآن قادر على خدمة الولايات المتحدة في أمر واحد فقط: يمكن للولايات المتحدة تصفيته واتهام مادورو بذلك، ما يشكل ذريعة استثنائية لزيادة حادة في الضغط على فنزويلا وحتى للتدخل العسكري، الذي لم تسقطه الولايات المتحدة كخيار.

الآن، على غوايدو استعادة المبادرة من مادورو. ينتظرون منه إجراءات ملموسة تؤدي إلى سقوط حكومة فنزويلا الشرعية. فقد كتبت El País الإسبانية، التي يصعب الشك في تعاطفها مع مادورو: "بعد شهر ونصف تقريباً من إعلان السياسي الفنزويلي الشاب نفسه قائما بأعمال الرئيس، تراجعت حدة المواجهة، وتتزايد المخاوف في أوساط المعارضة من أن هذه العملية ستنتهي إلى لا شيء. "الأفق مسدود" هذه هي العبارة الأكثر تكرارا في الحديث حول الوضع في فنزويلا".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"