مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

37 خبر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

قوة في خدمة الخير

تحت العنوان أعلاه، كتب الباحث السياسي ألكسندر فيدوروسوف، في "إزفستيا"، عن أهم رسائل الرئيس فلاديمير بوتين للمجتمع الدولي.

قوة في خدمة الخير
الرئيس فلاديمير بوتين خلال خطابه السنوي إلى الجمعية الفيدرالية، 20 فبراير 2019 / Mikhael Klimentyev / Sputnik

وجاء في المقال: تناولت كلمة الرئيس أمام الجمعية الفدرالية، في معظمها، هذه المرة، وكما في العام الماضي، القضايا الداخلية. أما الجزء المتعلق بالسياسة الخارجية فجاء من طبيعة "اضطرارية". حتى إن رئيس الدولة عبّر بصراحة عن أسفه على "إضاعة الوقت" في مناقشته. إلا أنه سرعان ما أوضح أن تجاوزه أمر غير ممكن. فالظروف التي تتشكل على طول حدودنا، تملي، بصرف النظر عن إرادتنا، حاجة بلدنا إلى تركيز موارد كبيرة على حمايتنا من التعديات الخارجية.

ومع ذلك، فحتى مع رغبة المواطنين الروس الواضحة جداً في العيش في بلد قوي قادر على الدفاع عنهم، فليس هناك في المجتمع الروسي الحديث طلب على العسكرة المفرطة. وهكذا، جاءت، منسجمةً مع مشاعر المواطنين الروس، أطروحات الرئيس حول "الطبيعة الجوابية والدفاعية" للاستراتيجية العسكرية الروسية، و"غياب المصلحة في المواجهة" مع الغرب والتركيز المستمر على "بناء الثقة، ومكافحة المخاطر المشتركة التي تتهدد العالم كله، وتوسيع التعاون".

في هذا السياق، أوضح الرئيس للعالم مرة أخرى أن بلادنا ستستمر في تنفيذ مهمتها لتحقيق الاستقرار العالمي كصانعة سلام مسلحة، وحدد المعايير الأساسية لردنا على انسحاب الأمريكيين من معاهدة الصواريخ. أمّا في حال توافر الاهتمام المطلوب من جانب الولايات المتحدة، فنحن لا نزال كسابق عهدنا مستعدين لإجراء مفاوضات موضوعية، مع أن التسلح الروسي سيجري دون تأخير للرد على التهديدات الواقعية التي تنشأ مع انتهاء المعاهدة فعليا.

من الأهمية بمكان ملاحظة الاختلاف في نبرة الرئيس، بين حديثه عن علاقات روسيا مع الغرب، والحديث في الاتجاه الشرقي، حيث الأمور أفضل بما لا يقاس، وحيث ترتسم آفاق أكثر تفاؤلاً بكثير.

هذا صحيح ليس فقط فيما يتعلق بتطوير الجوانب الإقليمية للتعاون في أوراسيا، إنما وتطوير الدور المتنامي الذي يلعبه مثلث "موسكو- بكين- دلهي" في الاستقرار العالمي. ففي المستقبل المنظور، يمكن للتأثير التراكمي الناجم عن تفاعل القوى الثلاث أن يبطل الآثار المزعزعة للاستقرار في العلاقات الدولية التي تخلفها الولايات المتحدة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

ورقة تل أبيب.. خبير عسكري مصري يكشف أسباب اعتراف إسرائيل بـ"صومالي لاند"

"سودان تربيون": الجيش السوداني يستعد لصد هجوم من أراضي إثيوبيا على النيل الأزرق

سوريا.. قائد "قسد" في دمشق ومتحدث وفد الإدارة الذاتية يكشف تفاصيل الاتفاق المرتقب ومحاوره الأساسية

البرازيل.. مصرع طيار جراء سقوط طائرة إعلانات فائقة الخفة وكاميرا مراقبة توثق الكارثة (صور + فيديو)

قائد الجيش السوداني يحذر إثيوبيا من أخطاء استراتيجية ويعلن موقفه من مبادرة ولي العهد السعودي

قيادي سابق بـ"جماعة الجهاد" و"القاعدة" يكشف عن طلب خطير وجهه محمد مرسي للظواهري (فيديو)

رئيس الحكومة العراقية: لم يعد هناك أي مبرر لوجود قوات أجنبية في بلادنا

الدفاع الروسية: تنفيذ ضربة مكثفة ضد البنية التحتية للطاقة والصناعة الدفاعية الأوكرانية

"قلب الراجل أتوبيس".. تداول فيديو للإعلامي المصري عمرو أديب يتحدث عن المرأة بعد طلاقه من لميس

سوريا.. "سرايا أنصار السنة" تتبنى تفجير عبوات ناسفة داخل مسجد علي بن أبي طالب في حمص