مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

41 خبر
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • أمير قطر في روسيا

    أمير قطر في روسيا

قوة في خدمة الخير

تحت العنوان أعلاه، كتب الباحث السياسي ألكسندر فيدوروسوف، في "إزفستيا"، عن أهم رسائل الرئيس فلاديمير بوتين للمجتمع الدولي.

قوة في خدمة الخير
الرئيس فلاديمير بوتين خلال خطابه السنوي إلى الجمعية الفيدرالية، 20 فبراير 2019 / Mikhael Klimentyev / Sputnik

وجاء في المقال: تناولت كلمة الرئيس أمام الجمعية الفدرالية، في معظمها، هذه المرة، وكما في العام الماضي، القضايا الداخلية. أما الجزء المتعلق بالسياسة الخارجية فجاء من طبيعة "اضطرارية". حتى إن رئيس الدولة عبّر بصراحة عن أسفه على "إضاعة الوقت" في مناقشته. إلا أنه سرعان ما أوضح أن تجاوزه أمر غير ممكن. فالظروف التي تتشكل على طول حدودنا، تملي، بصرف النظر عن إرادتنا، حاجة بلدنا إلى تركيز موارد كبيرة على حمايتنا من التعديات الخارجية.

ومع ذلك، فحتى مع رغبة المواطنين الروس الواضحة جداً في العيش في بلد قوي قادر على الدفاع عنهم، فليس هناك في المجتمع الروسي الحديث طلب على العسكرة المفرطة. وهكذا، جاءت، منسجمةً مع مشاعر المواطنين الروس، أطروحات الرئيس حول "الطبيعة الجوابية والدفاعية" للاستراتيجية العسكرية الروسية، و"غياب المصلحة في المواجهة" مع الغرب والتركيز المستمر على "بناء الثقة، ومكافحة المخاطر المشتركة التي تتهدد العالم كله، وتوسيع التعاون".

في هذا السياق، أوضح الرئيس للعالم مرة أخرى أن بلادنا ستستمر في تنفيذ مهمتها لتحقيق الاستقرار العالمي كصانعة سلام مسلحة، وحدد المعايير الأساسية لردنا على انسحاب الأمريكيين من معاهدة الصواريخ. أمّا في حال توافر الاهتمام المطلوب من جانب الولايات المتحدة، فنحن لا نزال كسابق عهدنا مستعدين لإجراء مفاوضات موضوعية، مع أن التسلح الروسي سيجري دون تأخير للرد على التهديدات الواقعية التي تنشأ مع انتهاء المعاهدة فعليا.

من الأهمية بمكان ملاحظة الاختلاف في نبرة الرئيس، بين حديثه عن علاقات روسيا مع الغرب، والحديث في الاتجاه الشرقي، حيث الأمور أفضل بما لا يقاس، وحيث ترتسم آفاق أكثر تفاؤلاً بكثير.

هذا صحيح ليس فقط فيما يتعلق بتطوير الجوانب الإقليمية للتعاون في أوراسيا، إنما وتطوير الدور المتنامي الذي يلعبه مثلث "موسكو- بكين- دلهي" في الاستقرار العالمي. ففي المستقبل المنظور، يمكن للتأثير التراكمي الناجم عن تفاعل القوى الثلاث أن يبطل الآثار المزعزعة للاستقرار في العلاقات الدولية التي تخلفها الولايات المتحدة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

خلاف بين 3 دول عربية يعرقل التوصل إلى بيان بشأن السودان في مؤتمر لندن

"واشنطن بوست": أمريكا قدمت لوزير الخارجية السوري قائمة بـ 8 خطوات لـ"بناء الثقة"

الحوثيون يعلنون استهداف حاملتي الطائرات "ترومان" و"فينسون" وإسقاط طائرة أمريكية مسيرة

لا ضمانات أمنية فيها.. نائب أوكراني ينشر مذكرة تفاهم بين واشنطن وكييف بشأن الموارد الجوفية

خلال زيارة سريعة.. رئيس الوزراء العراقي يلتقي الرئيس السوري أحمد الشرع في قطر (صورة)

ترامب: لن أقول إنني تراجعت ولكني لست مستعجلا لضرب إيران بسبب برنامجها النووي

القوات الأمريكية تعلن تدمير منصة وقود في ميناء رأس عيسى اليمني (فيديو)

أوربان: الغرب خسر الحرب بالوكالة في أوكرانيا