مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

72 خبر
  • خارج الملعب
  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • نتنياهو يأمر الجيش بتنفيذ عملية مكثفة في الضفة الغربية

    نتنياهو يأمر الجيش بتنفيذ عملية مكثفة في الضفة الغربية

الصين تتفاوض مع غوايدو

تحت العنوان أعلاه، كتب سيرغي مانوكوف، في "إكسبرت أونلاين"، حول قلق الصين على مستقبل استثماراتها الكبيرة في فنزويلا، ومحاولة تأمينها ضد المخاطر السياسية.

الصين تتفاوض مع غوايدو
رئيس البرلمان الفنزويلي المعارض خوان غوايدو / Federico Parra / AFP

وجاء في المقال: تخشى الصين على مستقبل مشاريع النفط المشتركة مع فنزويلا وما يقرب من 20 مليار دولار تدين بها كاراكاس. أدت هذه المخاوف إلى مفاوضات يجريها دبلوماسيون صينيون مع المعارضة الفنزويلية في واشنطن.

وقد نقلت Wall Street Journal عن الخبير في الكلية العسكرية بالجيش الأمريكي بالعلاقات بين الصين وأميركا اللاتينية، إيفان أليس، قوله: "تقر الصين بتنامي خطر تغيير النظام، ولا تريد أن تكون في الجانب الخطأ. ففي بكين، يفضلون الاستقرار، لكنهم يدركون أن عليهم نقل بيضهم إلى سلة أخرى".

مصادر في وزارة الخارجية الصينية، أفادت الصحيفة الأمريكية بمشاورات حول رغبة بكين في أن تحترم جميع أطراف النزاع الالتزامات تجاه الصين. ووفقا لممثل وزارة الخارجية الصينية، جينغ شوانغ، "بكين تتواصل عن كثب مع جميع الأطراف في فنزويلا بطرق متنوعة".

من جهته، خوان غوايدو مد غصن زيتون إلى الصين، قائلا إن على فنزويلا الحفاظ على علاقاتها مع أكبر مستورد للنفط في العالم، أي الصين.

ومع ذلك، فالأمور لا تسير بهذه السلاسة في العلاقات بين المعارضة الفنزويلية وبكين. على مدى السنوات الـ 12 الماضية، تلقت فنزويلا أكثر من 50 مليار دولار من الصين على شكل قروض، وعليها تسديدها من ثروتها الرئيسية، أي النفط. ووفقا لحسابات الاقتصاديين في وزارة التجارة الصينية، فإن كاراكاس الآن مدينة لبكين بـ 20 مليار دولار تقريبا.

بطبيعة الحال، تريد الصين إيصال خسائر هذه القروض إلى الحد الأدنى. وهكذا، يجري التفاوض على تمديد عودة الأموال حتى يكون لدى الحكومة المؤقتة في فنزويلا بعض الوقت لالتقاط أنفاسها.

موسكو، كما الصين، دعمت علنا ​​نيكولاس مادورو، لكنها لم تعرب عن أي رغبة لمساعدة حكومته في قروض جديدة. وما يلفت الانتباه أن روسيا والصين، في السنوات الأخيرة، بعدما بدأت الأجواء تكفهر فوق فنزويلا، لم تقدما قروضاً كبيرة إلى كاراكاس.

وقد أعلن المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، مؤخرا، أن موسكو منفتحة على الحوار مع خوان غوايدو. كما أكدت وزارة الخارجية الروسية غير مرة على أن روسيا تأمل في الحفاظ على التعاون مع كاراكاس، بغض النظر عن كيفية تطور الأحداث في ذلك البلد اللاتيني.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

شاهد.. "كتائب القسام" ترفع صورة مفتي سلطنة عمان خلال تسليم رفات أسرى إسرائيليين

للمرة الأولى منذ 2022.. واشنطن تتجنب المشاركة في صياغة قرار أممي ضد روسيا

نائبة إسرائيلية تقدم عرضا لترامب لتنفيذ خطته بتهجير سكان غزة.. ما علاقة مصر؟

الدفاع الروسية: استهدفنا منشآت للغاز والطاقة تدعم عمل المجمع الصناعي العسكري في أوكرانيا

تقرير عبري: محمد الضيف أخّر إطلاق "هجوم 7 أكتوبر" 30 دقيقة للتأكد من عدم جاهزية الجيش الإسرائيلي