Stories
-
كأس العرب 2025 في قطر
RT STORIES
بعد اكتمال عقد المتأهلين.. جدول المواجهات ومواعيد ربع نهائي كأس العرب 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منتخب مصر يتلقى خسارة ثقيلة من الأردن ويودع بطولة كأس العرب مبكرا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موعد مباراة سوريا القادمة في كأس العرب 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
خطأ كارثي لحارس جزر القمر يمنح عُمان هدفا غريبا في كأس العرب 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشادة في الملعب وصفعة في المؤتمر.. رينارد يظهر غضبه بعد خسارة السعودية أمام المغرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد احتفالية نجم المغرب البركاوي.. اتهامات بـ"إهانة المنتخب السعودي"(فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الثلاثاء.. مصير مصر وديربي خليجي يحسم في الجولة الأخيرة من كأس العرب ( الموعد والقنوات الناقلة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المغرب يقتنص فوزا صعبا من السعودية ويتأهلان معا إلى ربع نهائي كأس العرب (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بين الفوز الحاسم والحسابات المعقدة.. سيناريوهات تأهل مصر إلى ربع نهائي كأس العرب
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس العرب 2025 في قطر
-
90 دقيقة
RT STORIES
"سأستحم وأعود".. محاور محمد صلاح يكشف موقف مثير
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ألونسو يرد بقوة على تقارير إقالته من ريال مدريد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"فاشل وما فعله عار".. الهجوم الأعنف لكاراغر على محمد صلاح (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كلوب يغلق الباب أمام ريال مدريد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قبل الانضمام إلى منتخب مصر.. عمر مرموش يعلن خطوبته (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"6 دقائق".. "فيفا" يتخذ قرارا تاريخيا في كأس العالم 2026
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تطور عاجل في أزمة أرض الزمالك المصري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ليفربول يتخذ قرارا مفاجئا ويحسم مصير محمد صلاح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد مزاعم خرق قواعد حياد الأولمبية الدولية.. احتجاج أوكراني جديد قبل أولمبياد 2026
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يكشف تفاصيل مثيرة عن بطولة UFC المرتقبة في البيت الأبيض
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بدعم كامل من سلوت.. ليفربول يتخذ أول إجراء رسمي ضد صلاح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل يغيب صلاح عن إنتر ميلان؟.. الإدارة تطالب باعتذار علني
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لاعب كرة دولي يثير الرعب في وسط لندن والشرطة تتدخل
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة جنوب أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيس الأركان الروسي يتفقد قوات "المركز" جنوب أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا.. إسناد تهمة الإبادة الجماعية لعشرات المسؤولين في نظام كييف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أوكرانيا تعلن فقدان مقاتلة "سوخوي-27" ومقتل طيارها في شرق البلاد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
دميترييف: على الاتحاد الأوروبي "الاستماع إلى ترامب" لإنقاذ أوروبا من التدهور
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المفوضية الأوروبية: مصادرة الأصول الروسية لتمويل كييف فعل أساسي للدفاع عن الاتحاد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"تايمز": الدول الأوروبية ستعلن عن الاتفاق على مصادرة الأصول الروسية خلال أيام
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
النونو: "حماس" مستعدة لتسليم إدارة غزة لحكومة تكنوقراط وطنية فورا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"نيويورك تايمز" نقلا عن مسؤولين إسرائيليين واستخبارات عرب: حماس تستعيد قوتها بقطاع غزة وتملأ الفراغ
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"دور جديد منتظر".. تقارير: رفض عربي إسلامي يطيح بتوني بلير من رئاسة مجلس غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحديد موعد لقاء ترامب بنتنياهو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
104 شاحنات من أصل 660: أزمة غاز خانقة تهدد مليوني فلسطيني في قطاع غزة
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
"بوليتيكو": الولايات المتحدة تريد من أوكرانيا التخلي عن دونباس بطريقة أو بأخرى
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيسكوف: الولايات المتحدة لم تبلغنا بعد بنتائج محادثاتها مع الجانب الأوكراني
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ماكرون: القادة الأوروبيون لديهم "الكثير من الأوراق الرابحة" بشأن التسوية في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي: مباحثات لندن مثمرة.. وخطة جديدة من 20 بندا ستعرض على واشنطن غدا دون توافق حول ملف الأراضي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ويتاكر: ترامب قد ينسحب من جهود التسوية في أوكرانيا إذا رأى أن اتفاق السلام مستحيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب: الولايات المتحدة تواصل العمل على التوصل إلى تسوية في أوكرانيا لأسباب إنسانية
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
الصين.. دب يهاجم مدربه خلال عرض في حديقة سفاري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الضفة الغربية.. قوات الجيش الإسرائيلي تواصل حملات الاعتقالات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لتحرير الجنود الروس بلدة روفنويه في دونيتسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لمعاناة الفلسطينيين في قطاع غزة المنكوب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لقصف بالمدفعية الروسية ذاتية الحركة لمواقع قوات كييف في دونيتسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الأرجنتين.. مشاهد لتحليق مقاتلات "إف-16" تسلمتها بوينس آيرس من الدنمارك مؤخرا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
قانون "القنب الهندي" الجديد أمام البرلمان التونسي
مع تزايد التحذيرات من ارتفاع معدل استهلاك القنب الهندي في تونس، احتدم الجدل في مجلس نواب الشعب أثناء مناقشة قانون المخدرات الجديد بين مؤيدين له ومعارضين.
الجدل يحتدم حول جدوى النصوص القانونية والعقوبات السالبة للحرية، التي تضمنها الفصل 52 من قانون المخدرات في تونس، الذي تعهد بمراجعته الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي في وعوده الانتخابية، والذي رأى فيه حينها حكما جائرا وقاسيا على الشباب، مستهلك مادة القنب الهندي، أو ما يعرف بالعامية التونسية "الزطلة".
القانون 52
يفرض القانون 52 على مستهلكي المواد المخدرة عقوبة تتراوح بين سنة و5 سنوات سجن، وغرامة تتراوح بين ألف و3 آلاف دينار (500 إلى 1500 دولار).
وقرع المحامون والناشطون في مجال حقوق الإنسان نواقيس الخطر منذ فترة، من خطورة القانون 52؛ داعين إلى تنقيحه وتعديله، وذلك بالنظر إلى أن العمل به لم يسجل أي نتائج إيجابية، وتسبب بضياع مستقبل العديد من الشباب التونسيين، وخصوصا المستهلكين للمرة الأولى.
وتشير دراسات إلى تفاقم هذه الظاهرة بين طلاب المدارس في السنوات الأخيرة، فيما تبلغ نسبة المستهلكين لمن سنهم أقل من 17 عاما 13.7 في المئة، بحسب تصريحات وزيرة الصحة التونسية سميرة مرعي.
ورأت الوزيرة التونسية أن القانون عدد 52، المتعلق بالمخدرات، تعامل مع الشباب من المستهلكين لهذه المادة كـ "مجرمين"؛ مؤكدة ضرورة حصر العقوبات بالمروجين فقط.
القانون الجديد
ومنذ 31 ديسمبر/كانون الأول 2015، اتجهت الحكومة التونسية إلى إنهاء هذا الجدل؛ ما تُوج بمشروع قانون جديد نشرته وزارة العدل، على أن يتم عرضه على البرلمان لمناقشته لاحقا.
ومن أبرز خصوصيات هذا القانون الجديد أنه يعطي المستهلك حق التمتع بنظام علاجي ونفسي واجتماعي، قبل أي ملاحقة قضائية، وذلك عبر لجان طبية، تحدد ما إذا كان المستهلك في حاجة إلى نظام طبي معين أم لا. وفي حال تجاوبه مع العلاج تتوقف المحاكمة بحقه. أما في حال الانقطاع والعودة إلى الاستهلاك، فهو مهدد بعقوبة بغرامة مالية بين ألف وألفي دينار، وفي حال العودة مرة ثانية، تتراوح الغرامة بين 2000 و5 آلاف دينار.
أما في المرة الثالثة، فهو مهدد بالسجن من 6 أشهر إلى سنة، وغرامة تراوح بين 2000 إلى 5 آلاف دينار (من 1000 إلى 2500 دولار)، وفي حال رفض الخضوع للعينة البيولوجية، فإن مشروع القانون ينص على عقوبة من 6 أشهر إلى سنة سجن، بحسب وزارة العدل.
وفي تصريح لـ RT، أكد النائب عن حزب "حركة النهضة" عضو لجنة التشريع العام بشير الخليفي أن هناك اتفاقا مبدئيا حول تتبع وتشديد العقوبات على المروجين للمواد المخدرة وتوفير العلاج اللازم للمدمنين تحت سلطة القضاء، لكن النقاش يبقى مفتوحا حول العقوبات المفروضة في انتظار صياغة جديدة ستقدمها وزارة العدل في غضون أيام.
القانون الجديد أرض خصبة لتنامي الظاهرة
وأثار القانون الجديد موجة من الانتقادات من قبل بعض النواب الرافضين له، إذ يرون فيه بوابة ستفتح على مصراعيها لاستهلاك المخدرات من دون عقاب، وستنجم عنه آثار سلبية على صحة الفرد والمجتمع والاقتصاد.
وتشمل انتقاداتهم أيضا التهاون مع المستهلكين لمادة القنب الهندي، الذي سيُفقد القانون جانبه الردعي ويجعل المستهلك في مأمن من أي مساءلة قانونية؛ ما قد يسهم في تفشي الظاهرة وتناميها بدلا من الحد منها.
التخفيف من اكتظاظ السجون
على ضوء تصريحات وزير العدل التونسي غازي الجريبي، التي أقر فيها بإيداع 6700 شخص السجون بتهم متعلقة بجرائم المخدرات، برر نواب آخرون مساندتهم لمشروع القانون الجديد؛ لافتين إلى أن الوضع في السجون التونسية ومراكز الإيقاف يستوجب إعادة النظر في عقوبات مستهلكي مادة الزطلة.
وأشار النواب إلى أن ارتفاع عدد المحكومين في قضايا استهلاك المخدرات يساهم في اكتظاظ السجون التي أصبحت تستقبل أكثر من طاقة استيعابها، وتكون أحيانا ملاذا لاستقطاب المستهلكين الصغار ضمن شبكات الجريمة المنظمة.
ذلك ما أكده المدير العام للسجون والإصلاح، صابر الخفيفي في حديثه إلى RT بقوله إن القانون المتعلق بمكافحة المخدرات سيساعد المؤسسة السجنية على التقليص من نفقاتها؛ مضيفا أنه يوجد ما بين 1173 من أصحاب الأعمال الحرة و75 طالبا و7 موظفين من ضمن المحكومين في قضايا استهلاك مخدرات.
إنشاء مركز وطني لمعالجة المدمنين
وتشير إحصاءات وزارة الصحة التونسية إلى وجود أكثر من 800 نوع من المخدرات في البلاد، فضلا عن ارتفاع نسبة الإدمان في السنوات الأخيرة. وفي المقابل، تتجه الحكومة إلى إنشاء مرصد وطني للمخدرات يتبع رئاسة الحكومة بهدف حصر عدد المستهلكين ومعالجتهم صحيا ونفسيا.
كما سيتم تشكيل لجنة وطنية تابعة لوزارة الصحة للعناية بمستهلكي المخدرات ولجان جهوية لدعم الجانب الوقائي والعلاجي في هذا المجال، بالتنسيق مع السلطات القضائية إثر التصديق على مشروع قانون المخدرات الجديد من قبل البرلمان.
القانون الجديد: "قانون يكرس الطبقية"
وفي مداخلة للناشط المدني سهيل بيوض مع RT، وهو أحد مقترحي فتح حوار وطني حول قانون 52، أوضح محدثنا أن القانون الجديد أخطر بكثير من القانون القديم. إذ لم يعط هذا القانون فرصة للمشرعين والنواب لفهم مادة القنب الهندي من الناحية العلمية؛ مؤكدا أنها مادة مهدئة ولا تشكل خطرا على المجتمع.
وأشار في حديثه إلى أن القانون الجديد أدرج مادة القنب الهندي مع المواد المخدرة الأخرى كالكوكايين والأقراص، التي هي أشد فتكا بصحة الفرد ولها تأثيرات وخيمة؛ لافتا إلى أن دراسات علمية تفيد باستهلاك ما لا يقل عن 3 ملايين تونسي المخدرات ثلثهم من الفتيات.
وشدد بيوض على أن مشروع القانون الجديد هو قانون طبقي زاد في النزعة الطبقية، التي ستضاعف من ضحايا الأحياء الشعبية والمهمشة، الذين لا يملكون أموالا كافية لمعالجة "إدمانهم" على حسابهم الخاص مقابل نجاة أصحاب الأموال من العقاب.
من جانبه، قال الباحث في علم الاجتماع طاهر شقروش لـ RT إن ظاهرة الإدمان على المخدرات في تونس هي ظاهرة خطيرة خاصة، وإن القانون 52 اعتمده النظام القديم لترهيب الشباب وغالبهم من الطبقات الاجتماعية الفقيرة، وإن ظروف إقامتهم في السجون تحولهم من هواة "حشيش" إلى مدمنين حقيقيين ومشروع مروجين بعد انقضاء فترة عقوباتهم.
وفي تقييمه للقانون الجديد، يرى الباحث الاجتماعي أن نص القانون لم يأت بجديد ولم يقدم معالجة حقيقية للمشكلة في طرحه لمسألة علاج المدمنين في ظل غياب مراكز العلاج والتي تتطلب سنوات لإيجادها.
هذا، ومنذ ثورة 2011، نادت أصوات حقوقية وسياسية بإنهاء القانون الخاص بـ "الزطلة" في تونس، والذي سلب حرية بعضٍ وحولهم من مستهلكين إلى مجرمين في نظر القانون، فيما يبقى الجدل العقيم قائما حول إيجاد بدائل فاعلة للعقوبات القانونية والتصدي لهذه الظاهرة، التي فشلت أعتى التجارب الديمقراطية في محاربتها.
سناء محيمدي
التعليقات