Stories
-
فريق ترامب
RT STORIES
أحدها يتعلق بالمسلمين.. رواد السوشال يفسرون الوشوم على جسد وزير الدفاع الأمريكي المقبل (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بدعم من ترامب.. جونسون يحتفظ برئاسة مجلس النواب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من هو المرشح لمنصب وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو؟ وما موقفه من إسرائيل والأزمة الأوكرانية؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ماذا تتوقع موسكو من ترامب؟.. لافروف يذكر بتصريحات بوتين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
التقت بالرئيس السوري سرا فماذا قالت عنه؟.. ترامب يرشح تولسي جابارد لمنصب مديرة الاستخبارات الوطنية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غايتز المرشح لمنصب المدعي العام الأمريكي يقر بتبعية القرم لروسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
CNN: المرشحة لمنصب الممثلة الأمريكية الدائمة بالأمم المتحدة تتراجع عن موقفها حول أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إعلام أمريكي: ترامب يفكر في تعيين محاميه تود بلانش نائبا لوزير العدل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يرشح النائب المتشدد مات غيتز لمنصب وزير العدل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يرشح السيناتور ماركو روبيو لمنصب وزير الخارجية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من هم أعضاء إدارة ترامب الثانية؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رسميا.. ترامب يعين النائب والتز مستشارا للأمن القومي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يسمي مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط
#اسأل_أكثر #Question_Moreفريق ترامب -
إسرائيل تغزو لبنان
RT STORIES
مراسلة RT: بدء موجة جديدة من الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد مقتل 6 جنود إسرائيليين.. الكشف عن تفاصيل "معركة شرسة" جنوب لبنان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان الضاحية الجنوبية لبيروت
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي: ضربنا أكثر من 100 هدف في قطاع غزة ولبنان (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي: رصد إطلاق 10 صواريخ من لبنان باتجاه الجليل الأعلى واعتراض بعضها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
/ملخص يومي/.. الهجمات الإسرائيلية على لبنان وجهود التسوية/ 14.11.2024
#اسأل_أكثر #Question_Moreإسرائيل تغزو لبنان -
خارج الملعب
RT STORIES
تأهب و"ذعر" من تكرار سيناريو أمستردام.. إجراءات فرنسية غير مسبوقة قبل مباراة إسرائيل الليلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد فضيحة يورغن كلوب.. مخدرات في اليورو وفضائح حكام الدوري الإنجليزي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نادي كفر الشيخ المصري يكشف حقيقة وفاة لاعبه محمد شوقي خلال لقاء القزازين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لاعب ينتقل إلى ناد إيراني بالخطأ بسبب رونالدو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاكل نفسية.. الكشف عن سبب تراجع مبابي مع ريال مدريد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
دولة عربية لم تصوت.. لمن ذهبت أصوات العرب في الكرة الذهبية 2024؟
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
/ملخص يومي/.. غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية/ 14.11.2024
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قتيلان ومصابان برصاص القوات الإسرائيلية خلال محاصرتها منزلا شرق طولكرم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الاستخبارات الإسرائيلية تحذر من مصير الأسرى في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محتجون مناصرون للشعب الفلسطيني يتحدون الحظر مجددا في أمستردام (فيديوهات)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"القسام" تنشر مشاهد من التحام مقاتليها مع جنود إسرائيليين معززين بالآليات في مخيم جباليا
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية -
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
بوريل يدعو لرفض أي اتفاق محتمل بين موسكو وواشنطن حول إنهاء الصراع في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 450 عسكريا أوكرانيا في كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زاخاروفا: دعوة روته لزيادة المساعدات لأوكرانيا تعني مواصلة "معركة دموية"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على 2025 عسكريا أوكرانيا خلال 24 ساعة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"فايننشل تايمز": كييف تعترف بعجزها عن تجديد نصف النقص الحاصل بعدد أفراد الجيش
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
معارض أوكراني: أزمة أوكرانيا يجب أن تناقشها روسيا والولايات المتحدة بدون كييف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
The Hill تقارن بن إدارة بايدن الحالية وإدارة ترامب القادمة حيال الأزمة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
فيديوهات
RT STORIES
راجمة الصواريخ "توس-2" الروسية تدك تجمعات القوات الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقاتلات الروسية Su-57 في معرض "Airshow China 2024"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
استهداف مستودع للذخائر و12 مركبة قتالية أوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقتل عسكري في انفجار سيارة في سيفاستوبول
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
قانون "القنب الهندي" الجديد أمام البرلمان التونسي
مع تزايد التحذيرات من ارتفاع معدل استهلاك القنب الهندي في تونس، احتدم الجدل في مجلس نواب الشعب أثناء مناقشة قانون المخدرات الجديد بين مؤيدين له ومعارضين.
الجدل يحتدم حول جدوى النصوص القانونية والعقوبات السالبة للحرية، التي تضمنها الفصل 52 من قانون المخدرات في تونس، الذي تعهد بمراجعته الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي في وعوده الانتخابية، والذي رأى فيه حينها حكما جائرا وقاسيا على الشباب، مستهلك مادة القنب الهندي، أو ما يعرف بالعامية التونسية "الزطلة".
القانون 52
يفرض القانون 52 على مستهلكي المواد المخدرة عقوبة تتراوح بين سنة و5 سنوات سجن، وغرامة تتراوح بين ألف و3 آلاف دينار (500 إلى 1500 دولار).
وقرع المحامون والناشطون في مجال حقوق الإنسان نواقيس الخطر منذ فترة، من خطورة القانون 52؛ داعين إلى تنقيحه وتعديله، وذلك بالنظر إلى أن العمل به لم يسجل أي نتائج إيجابية، وتسبب بضياع مستقبل العديد من الشباب التونسيين، وخصوصا المستهلكين للمرة الأولى.
وتشير دراسات إلى تفاقم هذه الظاهرة بين طلاب المدارس في السنوات الأخيرة، فيما تبلغ نسبة المستهلكين لمن سنهم أقل من 17 عاما 13.7 في المئة، بحسب تصريحات وزيرة الصحة التونسية سميرة مرعي.
ورأت الوزيرة التونسية أن القانون عدد 52، المتعلق بالمخدرات، تعامل مع الشباب من المستهلكين لهذه المادة كـ "مجرمين"؛ مؤكدة ضرورة حصر العقوبات بالمروجين فقط.
القانون الجديد
ومنذ 31 ديسمبر/كانون الأول 2015، اتجهت الحكومة التونسية إلى إنهاء هذا الجدل؛ ما تُوج بمشروع قانون جديد نشرته وزارة العدل، على أن يتم عرضه على البرلمان لمناقشته لاحقا.
ومن أبرز خصوصيات هذا القانون الجديد أنه يعطي المستهلك حق التمتع بنظام علاجي ونفسي واجتماعي، قبل أي ملاحقة قضائية، وذلك عبر لجان طبية، تحدد ما إذا كان المستهلك في حاجة إلى نظام طبي معين أم لا. وفي حال تجاوبه مع العلاج تتوقف المحاكمة بحقه. أما في حال الانقطاع والعودة إلى الاستهلاك، فهو مهدد بعقوبة بغرامة مالية بين ألف وألفي دينار، وفي حال العودة مرة ثانية، تتراوح الغرامة بين 2000 و5 آلاف دينار.
أما في المرة الثالثة، فهو مهدد بالسجن من 6 أشهر إلى سنة، وغرامة تراوح بين 2000 إلى 5 آلاف دينار (من 1000 إلى 2500 دولار)، وفي حال رفض الخضوع للعينة البيولوجية، فإن مشروع القانون ينص على عقوبة من 6 أشهر إلى سنة سجن، بحسب وزارة العدل.
وفي تصريح لـ RT، أكد النائب عن حزب "حركة النهضة" عضو لجنة التشريع العام بشير الخليفي أن هناك اتفاقا مبدئيا حول تتبع وتشديد العقوبات على المروجين للمواد المخدرة وتوفير العلاج اللازم للمدمنين تحت سلطة القضاء، لكن النقاش يبقى مفتوحا حول العقوبات المفروضة في انتظار صياغة جديدة ستقدمها وزارة العدل في غضون أيام.
القانون الجديد أرض خصبة لتنامي الظاهرة
وأثار القانون الجديد موجة من الانتقادات من قبل بعض النواب الرافضين له، إذ يرون فيه بوابة ستفتح على مصراعيها لاستهلاك المخدرات من دون عقاب، وستنجم عنه آثار سلبية على صحة الفرد والمجتمع والاقتصاد.
وتشمل انتقاداتهم أيضا التهاون مع المستهلكين لمادة القنب الهندي، الذي سيُفقد القانون جانبه الردعي ويجعل المستهلك في مأمن من أي مساءلة قانونية؛ ما قد يسهم في تفشي الظاهرة وتناميها بدلا من الحد منها.
التخفيف من اكتظاظ السجون
على ضوء تصريحات وزير العدل التونسي غازي الجريبي، التي أقر فيها بإيداع 6700 شخص السجون بتهم متعلقة بجرائم المخدرات، برر نواب آخرون مساندتهم لمشروع القانون الجديد؛ لافتين إلى أن الوضع في السجون التونسية ومراكز الإيقاف يستوجب إعادة النظر في عقوبات مستهلكي مادة الزطلة.
وأشار النواب إلى أن ارتفاع عدد المحكومين في قضايا استهلاك المخدرات يساهم في اكتظاظ السجون التي أصبحت تستقبل أكثر من طاقة استيعابها، وتكون أحيانا ملاذا لاستقطاب المستهلكين الصغار ضمن شبكات الجريمة المنظمة.
ذلك ما أكده المدير العام للسجون والإصلاح، صابر الخفيفي في حديثه إلى RT بقوله إن القانون المتعلق بمكافحة المخدرات سيساعد المؤسسة السجنية على التقليص من نفقاتها؛ مضيفا أنه يوجد ما بين 1173 من أصحاب الأعمال الحرة و75 طالبا و7 موظفين من ضمن المحكومين في قضايا استهلاك مخدرات.
إنشاء مركز وطني لمعالجة المدمنين
وتشير إحصاءات وزارة الصحة التونسية إلى وجود أكثر من 800 نوع من المخدرات في البلاد، فضلا عن ارتفاع نسبة الإدمان في السنوات الأخيرة. وفي المقابل، تتجه الحكومة إلى إنشاء مرصد وطني للمخدرات يتبع رئاسة الحكومة بهدف حصر عدد المستهلكين ومعالجتهم صحيا ونفسيا.
كما سيتم تشكيل لجنة وطنية تابعة لوزارة الصحة للعناية بمستهلكي المخدرات ولجان جهوية لدعم الجانب الوقائي والعلاجي في هذا المجال، بالتنسيق مع السلطات القضائية إثر التصديق على مشروع قانون المخدرات الجديد من قبل البرلمان.
القانون الجديد: "قانون يكرس الطبقية"
وفي مداخلة للناشط المدني سهيل بيوض مع RT، وهو أحد مقترحي فتح حوار وطني حول قانون 52، أوضح محدثنا أن القانون الجديد أخطر بكثير من القانون القديم. إذ لم يعط هذا القانون فرصة للمشرعين والنواب لفهم مادة القنب الهندي من الناحية العلمية؛ مؤكدا أنها مادة مهدئة ولا تشكل خطرا على المجتمع.
وأشار في حديثه إلى أن القانون الجديد أدرج مادة القنب الهندي مع المواد المخدرة الأخرى كالكوكايين والأقراص، التي هي أشد فتكا بصحة الفرد ولها تأثيرات وخيمة؛ لافتا إلى أن دراسات علمية تفيد باستهلاك ما لا يقل عن 3 ملايين تونسي المخدرات ثلثهم من الفتيات.
وشدد بيوض على أن مشروع القانون الجديد هو قانون طبقي زاد في النزعة الطبقية، التي ستضاعف من ضحايا الأحياء الشعبية والمهمشة، الذين لا يملكون أموالا كافية لمعالجة "إدمانهم" على حسابهم الخاص مقابل نجاة أصحاب الأموال من العقاب.
من جانبه، قال الباحث في علم الاجتماع طاهر شقروش لـ RT إن ظاهرة الإدمان على المخدرات في تونس هي ظاهرة خطيرة خاصة، وإن القانون 52 اعتمده النظام القديم لترهيب الشباب وغالبهم من الطبقات الاجتماعية الفقيرة، وإن ظروف إقامتهم في السجون تحولهم من هواة "حشيش" إلى مدمنين حقيقيين ومشروع مروجين بعد انقضاء فترة عقوباتهم.
وفي تقييمه للقانون الجديد، يرى الباحث الاجتماعي أن نص القانون لم يأت بجديد ولم يقدم معالجة حقيقية للمشكلة في طرحه لمسألة علاج المدمنين في ظل غياب مراكز العلاج والتي تتطلب سنوات لإيجادها.
هذا، ومنذ ثورة 2011، نادت أصوات حقوقية وسياسية بإنهاء القانون الخاص بـ "الزطلة" في تونس، والذي سلب حرية بعضٍ وحولهم من مستهلكين إلى مجرمين في نظر القانون، فيما يبقى الجدل العقيم قائما حول إيجاد بدائل فاعلة للعقوبات القانونية والتصدي لهذه الظاهرة، التي فشلت أعتى التجارب الديمقراطية في محاربتها.
سناء محيمدي
التعليقات