Stories
-
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
"الوطن": غارتان جويتان تستهدفان محيط دمشق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الخارجية التركية تنفي وصول فيدان إلى دمشق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الإدارة الذاتية الكردية تعلن أنها سترفع العلم السوري الجديد على جميع مؤسساتها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"إسرائيل هيوم": أكراد سوريا طلبوا مساعدة عاجلة من إسرائيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيان هام للسوريين في مصر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فيديو متداول على نطاق واسع لشخص يشبه الصحفي الأمريكي أوستن تايس المفقود في سوريا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
8 دول تستأنف عمل بعثاتها الدبلوماسية في دمشق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"منصة القاهرة" للمعارضة السورية تعلن موقفها من حكومة البشير
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قدري جميل: الحوار بين السوريين يجب أن يخلو من أي تأثير خارجي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أدونيس يدعو إلى "عدم الاكتفاء بتغيير النظام السياسي" في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أوستن لنظيره الإسرائيلي: ندعم عملية انتقال سياسي سلمية وشاملة في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد سقوط الأسد.. حزب البعث في سوريا يعلق نشاطاته حتى إشعار آخر
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد -
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية: "الناتو" يخشى الرد الروسي على العدوان بعد "أوريشنيك"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لوكاشينكو يصدر تعليماته بضمان نشر "أوريشنيك" في بيلاروس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكرملين: كييف رفضت اقتراح أوربان لتبادل الأسرى وإعلان هدنة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تطورات محور كورسك: الجيش الروسي يحرر بلدة جديدة وإجمالي خسائر أوكرانيا يفوق 40 ألف جندي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيسة الدبلوماسية الأوروبية كالاس: دعم أوكرانيا "ليس عملا خيريا"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ما مواصفات صاروخ "الجحيم" الهجين الأوكراني؟ (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيس وزراء سلوفاكيا: الغرب سينهزم في أوكرانيا وقد يتجه لتقسيم البلد
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
فيديوهات
RT STORIES
انتشار دبابات الجيش الإسرائيلي في بلدة أم باطنة جنوبي سوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الجيش الإسرائيلي يواصل تطبيق سياسة الأرض المحروقة في رفح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الولايات المتحدة.. اصطدام طائرة بعدة سيارات في أحد شوارع ولاية تكساس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أهالي دير الزور يحتفلون بدخول إدارة العمليات العسكرية إلى المدينة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
راجمات الصواريخ الروسية من طراز "غراد" تستهدف مواقع أوكرانية على الضفة اليمنى لنهر دنيبر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدفيديف يلتقي الرئيس الصيني شي جين بينغ
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات -
خارج الملعب
RT STORIES
3 مواجهات عربية في ثمن نهائي دوري أبطال آسيا 2
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قرار حاسم في اتهام مبابي بالاعتداء الجنسي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الملاكمة الجزائرية إيمان خليف تتفوق على لامين جمال عام 2024
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كش ملك!.. مشجع ليفربول يكشف كواليس مواجهته الفردية مع صلاح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا تحرز أول ذهبية في بطولة العالم للسباحة منذ إيقاف مشاركتها الدولية عام 2021
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"مقابل ضمانات".. إنجلترا توضح أسباب التصويت لصالح السعودية في كأس العالم 2034
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
صحة غزة تنشر حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلنا: مقتل 40 فلسطينيا جراء قصف القوات الإسرائيلية مناطق متفرقة من قطاع غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيس الموساد يجتمع مع رئيس الوزراء القطري لبحث صفقة الرهائن في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مراسلتنا: الجيش الإسرائيلي يقتحم قلقيلية وأنباء عن مقتل فلسطيني باستهداف سيارته
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تقارير غربية: حماس تبدي مرونة بشأن اتفاق وقف النار وتوافق على شرطين رئيسيين لإسرائيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إعلام فلسطيني: 15 قتيلا على الأقل بقصف إسرائيلي استهدف منزلا وسط قطاع غزة
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
مصر: اتفاقية تيران وصنافير تدخل مرحلة تنازع السلطات
بقرار من الحكومة المصرية، تمت إحالة اتفاقية تيران وصنافير إلى مجلس النواب... لتدخل بذلك الاتفاقية المثيرة للجدل الشديد في مصر إلى مرحلة تنازع السلطات.
فالسلطة القضائية، ممثلة بمحكمة القضاء الإداري، أصدرت حكمين ببطلان توقيع الاتفاقية بين مصر والسعودية في الثامن من أبريل/نيسان الماضي، فيما قررت المحكمة الإدارية العليا حجز القضية للحكم بجلستها المقررة في السادس عشر من يناير/كانون الثاني المقبل.
معارضون للاتفاقية وصفوا خطوة الحكومة بأنها مخالفة للدستور والقانون؛ حيث إن القضاء هو صاحب الكلمة الأخيرة في هذه القضية. فيما يرى آخرون أن البرلمان هو صاحب القول الفصل وفقا للدستور المصري الصادر في العام 2014. إذ إن القانون والدستور ينصان على ضرورة عرض الاتفاقيات الخاصة بترسيم الحدود بين مصر وأي دولة أخرى على البرلمان، حتى يقرر رفضها أو موافقتها عليها، وهو ما يعارضه بعضٌ ممن يرون أن رئيس الدولة كان يجب عليه منذ البداية عرض الموضوع على البرلمان وترك الأمر له، لكنه لم يفعل. وبناءً على ذلك، لا يحق للبرلمان أن يتدخل الآن أو يبدي رأيه بشأن تلك القضية، لأن الكرة الآن في ملعب القضاء، وهو من له الكلمة الفصل في تحديد ملكية الجزيرتين سواء لمصر أو للسعودية.
وعلى الجانب المعارض أيضاً، ذهب بعضٌ إلى القول إن مجلس الوزراء لا يملك من الأساس سلطة توقيع اتفاقيات دولية بحكم الدستور، ولا أحد يملك حق التنازل عن أرض مصرية بحكم الدستور، ولا يستطيع المضي في إقرار اتفاقية باطلة بحكم القضاء، بل وذهب هؤلاء إلى القول إن الحكومة بإقرار تلك الاتفاقية تضع نفسها تحت طائلة المادة 123 من قانون العقوبات، والتي تعاقب بالحبس والعزل كل موظف عام امتنع عن تنفيذ حكم قضائي، لأنه لا يوجد برلمان أو سلطة في العالم تملك حق انتهاك أحكام الدستور، الذي أقسمت على احترامه.
أما المؤيدون، فيرون أن قرار الحكومة المصرية إحالة اتفاقية تيران وصنافير جاء استنادا إلى المادة 151 من الدستور، والتي تقول: "يمثل رئيس الجمهورية الدولة في علاقاتها الخارجية ويبرم المعاهدات ويصدق عليها بعد موافقة مجلس النواب، وتكون لها قوة القانون بعد نشرها بأحكام الدستور... وطبقا لظواهر وفحوى ومضمون النص، فإن صاحب الاختصاص الأصيل ببسط الرقابة على الاتفاقيات الدولية شكلا وموضوعا هو مجلس النواب".
ويرى هؤلاء أن اختصاص مجلس النواب بأعمال ومقتضيات ذلك الحكم الدستوري، إنما هو من قبيل الاختصاصات المحجوزة، التي لا يجيز تداخل أي سلطة أخرى في تناول أي من المحال التي ينفرد مجلس النواب من الاختصاص الدستوري، بالبت فيها ونظرها بصورة نهائية لا تقبل أي تعديل أو تغيير، ومعنى ذلك أن "من غير الجائز قيام أي سلطة في استباقه في مباشرة ذلك الاختصاص الرقابي، بخاصةٍ أن ما يملكه البرلمان من وسائل الرقابة لا تتاح لغيره من السلطات".
وردا على الأحكام التي أصدرتها محكمة القضاء الإداري ببطلان توقيع اتفاقية تيران وصنافير، يرى هؤلاء أنه وبالرغم من أن القوانين المنظمة للسلطة القضائية قد أخرجت المعاهدات والاتفاقيات الدولية من مجال الولاية الخاصة باختصاصاتها القضائية، باعتبار أنها من أعمال السيادة وفقا لما استقر عليه قضاء المحكمة الدستورية العليا والتطبيقات القضائية التي استلزمته، فإن محكمة القضاء الإداري قد استأثرت لنفسها بالاختصاص بما ناط به الدستور مجلس النواب، وقصره عليه باعتبار أنه المنوط به رقابة ما تبرمه السلطة التنفيذية من معاهدات أو اتفاقيات مع الدول الأخرى، وما يستتبع ذلك من مباشرة أي رقابة لازمة للتأكد من سلامة الاتفاقيات أو المعاهدات... وذلك بتصديها للاتفاقية المبرمة بتعيين الحدود البحرية، بين مصر والمملكة العربية السعودية، وهي الاتفاقية التي يختص مجلس النواب وحده دون سواه حال اكتمال مرحلتها الأولى بالنظر فيها إقرارا أو رفضا".
ويؤكد مؤيدو الاتفاقية أنه، ووفقا للدستور، فإن المعاهدات الدولية تمر بمراحل ثلاث: المرحلة الأولى ويختص بها رئيس الجمهورية، باعتباره رئيسا للسلطة التنفيذية، وأطلق عليها النص الدستوري لفظ "الإبرام"، والمرحلة الثانية وتختص بها السلطة التشريعية، وأطلق عليها النص الدستوري لفظ "الموافقة"، والمرحلة الثالثة، ويختص بها رئيس الجمهورية، بصفته رئيسا للدولة، وأطلق عليها النص الدستوري لفظ "التصديق".
وبناء على ذلك، ووفقا للمادة السابعة من اتفاقية فيينا للمعاهدات الدولية "يعدُّ الأشخاص الممثلون لدولهم بحكم وظائفهم، هم رؤساء الدول ورؤساء الحكومات ووزراء الخارجية، الذين يحق لهم القيام بجميع الأعمال المتعلقة بعقد المعاهدة". وبحسب هذا النص، يرى هؤلاء أن توقيع الاتفاقية من قبل رئيس الحكومة المصرية وولي ولي العهد السعودي لا يبطل الاتفاقية، على عكس ما ذهبت إليه الأحكام القضائية في بعض أسانيدها، الأمر الذي يعطي لمجلس النواب قدرة كبيرة على المناورة لدى نظره الاتفاقية عند مناقشتها، تمهيداً لاتخاذ موقف منها، سواء بالقبول أو الرفض.
محمود بكري
إقرأ المزيد
الحكومة المصرية توافق على اتفاقية "تيران وصنافير" وتحيلها إلى البرلمان
أقرت الحكومة المصرية اتفاقية تعيين الحدود البحرية بين مصر السعودية التي تتسلم بموجبها الأخيرة السيادة على جزيرتي تيران وصنافير.
التعليقات