Stories
-
كأس العرب 2025 في قطر
RT STORIES
المغرب يتوج بكأس العرب 2025 على حساب الأردن (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. أحد أسرع وأروع أهداف كأس العرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كأس العرب 2025.. الفيفا يقرر إلغاء مباراة السعودية والإمارات (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نهائي كأس العرب "قطر 2025".. الموعد والتشكيلة والقنوات الناقلة مجانا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كأس العرب 2025.. تأجيل الشوط الثاني لمباراة المركز الثالث (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قمة خليجية لتحديد المركز الثالث في كأس العرب بين الإمارات والسعودية (الموعد والقنوات)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أول تعليق من النجم الأردني يزن النعيمات بعد خضوعه لعملية جراحية في قطر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ظهور سعودي وقطري في نهائي كأس العرب.. فيفا يكشف طاقم تحكيم قمة المغرب والأردن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من يحسم لقب كأس العرب.. الأردن أم المغرب؟ (الموعد والقنوات الناقلة)
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس العرب 2025 في قطر
-
90 دقيقة
RT STORIES
الروسي سافونوف "العنكبوت" يحطم رقما قياسيا مع باريس سان جيرمان في القرن الـ21 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الروسي تيم تسزيو يلحق الهزيمة الأولى بالملاكم الأمريكي فيلاسكيز
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالقميص الأسود الجديد.. رونالدو يوجه رسالة لجماهير النصر السعودي (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
آمال المغرب تتراجع.. مدريد تقترب من نهائي مونديال 2030 (تقارير)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مقتل لاعب سابق في منتخب الإكوادور بعد هجوم مسلح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحول مرتقب.. الاتحاد الخليجي يدرس فتح الباب لمنتخبات عربية في كأس الخليج
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قرار أمريكي يثير عاصفة انتقادات قبل كأس العالم 2026
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رياضية روسية تعود للمنافسات الدولية بصفة محايدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
توتر صامت داخل باريس سان جيرمان بعد نهائي كأس القارات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بمشاركة 4 منتخبات عربية.. بيكيه ورونالدو وكاكا يكشفون تفاصيل كأس الملوك للمنتخبات 2026
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جائزة "ذا بيست - The Best" من FIFA.. لمن صوت ميسي؟
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
بيسكوف: سنجري اتصالات مع واشنطن لمعرفة نتائج مباحثاتها مع أوكرانيا وأوروبا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي: وفدنا في طريقه إلى الولايات المتحدة لجولة جديدة من مفاوضات التسوية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أكسيوس": مباحثات روسية أمريكية مرتقبة في ميامي حول تسوية النزاع الأوكراني
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: لم نبدأ أي حرب بل فرضت علينا واستعدنا سيادتنا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لافروف: أوروبا تحاول تقويض جهود واشنطن لتسوية الأزمة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
أوروبا وسرقة الأصول الروسية
RT STORIES
في جلسة تخللها الانقسام وتباين المواقف.. ماذا قال القادة الأوروبيون حيال مصادرة الأصول الروسية؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الانهيار بدأ في أوروبا.. خبراء مصريون يتحدثون عن "أكبر ورطة في التاريخ"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فون دير لاين قبيل قمة الاتحاد: لن نغادر حتى نتفق على تمويل أوكرانيا بأحد القرضين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"اقفزوا معي بمظلة واحدة!".. رئيس وزراء بلجيكا يحذر دعاة التصرف بالأصول الروسية
#اسأل_أكثر #Question_More
أوروبا وسرقة الأصول الروسية
-
فيديوهات
RT STORIES
جرارات تقتحم مدنا فرنسية احتجاجا على اتفاقية التجارة الحرة بين دول أمريكا الجنوبية وأوروبا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رصد دبابات وجرافات إسرائيلية في قرية المعلقة جنوب القنيطرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غارة أمريكية جديدة على سفينة في شرق المحيط الهادئ تقتل 4 أشخاص
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يؤدي التحية العسكرية أثناء مراسم استقبال جثماني جنديين أمريكيين قتلا في كمين بسوريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد من استقبال ناريندرا مودي في سلطنة عمان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مسيرة شعبية في تونس في ذكرى ثورة 17 ديسمبر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. ساحل هرمز الإيراني يتحول إلى اللون الدموي في الليل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مأساة في الهند.. حادث تصادم جماعي يؤدي إلى مصرع 13 شخصا
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية: توجيه ضربة مركّبة للبنية التحتية والطاقة ولوجستيات قوات كييف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"تليغراف": أوكرانيا ستنهار حتى منتصف عام 2026 إن لم تحصل على تمويل جديد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وسائل إعلام: ضربات روسية مكثفة على أهداف في أوكرانيا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قبل نصف ساعة من الكارثة ..الأمن الروسي يحبط هجوما إرهابيا بتحريض أوكراني (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كم خصص منها لأوكرانيا؟.. ترامب يوقع موازنة الدفاع للسنة المالية 2026
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: الحوار أولا.. لكن روسيا "ستجد طرقا مناسبة" لتحرير أراضيها التاريخية إذا فشلت الدبلوماسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: الجيش الروسي حرر أكثر من 300 بلدة ومركز سكني خلال عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزير الدفاع الروسي: خسائر أوكرانيا من الأسلحة في 2025 تضاعفت مرتين عن 2024
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: صاروخ "أوريشنيك" سيدخل الخدمة القتالية بحلول نهاية العام
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
حكاية تونسية أرسل إليها "داعش" شهادة وفاة ابنها
استطاع "داعش" منذ نشأته استقطاب مقاتلين من مختلف الجنسيات، ليكونوا قربانا لتنظيم اقترن بمشاهد الموت والعنف، في ظل عجز أسرهم عن ردع أبنائهم عن الالتحاق بمعسكرات الإرهاب.
عائلة سامي السايح هي عائلة فرنسية من أصول تونسية، وهم ضحايا إرهاب "داعش" بعد فقدهم ابنهم الوحيد الذي التحق بالتنظيم في سوريا منذ 28 أبريل/نيسان 2014، لتتغير حياة تلك العائلة بين ليلة وضحاها.
تحدثت عزيزة السايح لـRT عن خفايا التجربة الصعبة التي عصفت بعائلتها منذ انضمام ابنها سامي إلى "داعش"، وصولا إلى تسلُّم شهادة وفاته وشريط فيديو يوثق لجنازته.
من مكة إلى الرقة
لم أعتقد يوما أنني سأعيش مثل هذه التجربة القاسية. بهذه الكلمات استهلت عزيزة السايح حديثها، لتستحضر على أثرها تلك اللحظة الفارقة، التي قلبت حياة أسرتها الصغيرة رأسا على عقب، عندما أعلن سامي، الذي لم يتجاوز عمره 21 عاما آنذاك، عزمه على أداء العمرة.
ولم تمانع عزيزة رغبة ابنها في أداء العمرة، بل رافقته إلى إحدى وكالات السفر في منطقة سان دونيس، واشترت له تذكرة سفر إلى السعودية يوم 3 مايو/أيار، لكن لم يدر بخلدها أن تلك التذكرة كانت في الحقيقة غطاء لإخفاء وجهة سفره.
بيد أن سفره المفاجئ في 28 أبريل/نيسان عزز مخاوف الأم من التحاقه بتنظيم "داعش"، لتتصل على الفور بالسفارة الفرنسية في تركيا وتبلغها بتوجه ابنها إلى سوريا، لكن السفارة لم تحرك ساكنا، على حد قولها.
الابن الميت–الحي
تستكمل والدة سامي حديثها بالقول إن العائلة ظلت على اتصال مع ابنها بعد التحاقه بالتنظيم عن طريق السكايب. وردا على سؤال عما إذا كان سامي أبدى ندما أو رغبة في العودة إلى حضن عائلته، أكدت محدثتنا أنه كان يخبرها أن المشكلة ليست في عدم رغبته بالعودة وإنما في عدم قدرته على ذلك.
وبعد فترة، بلغهم نبأ موته في حادث سير في منطقة الشدادي بسوريا عن طريق زوجته التي تواصلت معهم وأعلمتهم أيضا بحملها، وكانت الصدمة شديدة الوطأة على الوالدة المكلومة وبناتها الثلاث.
وبطلب من الوالدة، أرسلت أرملة سامي شهادة الوفاة وشريط فيديو يوثق جنازته، لكن الدوائر الرسمية الفرنسية لم تعترف بوفاته.
وفي هذا السياق، توضح عزيزة أنها حاولت الاتصال بالجهات المعنية في فرنسا وزودتهم بجميع الوثائق، التي تثبت وفاة ابنها في سوريا؛ لكن السلطات الفرنسية لم تعترف بوثائق وختم ما يسمى بـ "الدولة الإسلامية"، فبقي ابنها حيا في فرنسا رغم موته.
معركتي ضد التطرف
تسترجع عزيزة السايح أحداث الماضي القريب، عندما ظهرت علامات التطرف على ابنها بعد أن كان مولعا بالغناء، ويعشق كغيره من الشباب رياضة كرة القدم. وقد حدث ذلك بعد التحاقه بوظيفته الجديدة؛ حيث كان يعمل حارس عمارة وانتقل للعيش في شقته الجديدة بمنطقة "سافران" منحتها له المؤسسة التي يعمل لديها.
عن تلك الفترة، تروي الوالدة أن ابنها بدأ يتغير شيئا فشيئا إلى حد امتناعه من حضور زفاف شقيقته، فحذرته من المجموعات المتطرفة التي تستغل الشبان بذريعة الدين والشريعة الإسلامية، لكنه طمأنها باستهزائه من هذه الجماعات التي تقاتل في بؤر الصراع بقوله إنهم مجرد مرضى.
بيد أن هواجس الأم تحولت إلى كابوس عندما علمت بالتحاق ابنها بمعسكرات الإرهاب في سوريا، بعد أن استطاع أحد العاملين معه، والذي يحمل جنسية مالي، غسل دماغه وحثه على الذهاب للقتال.
وتكشف عزيزة السايح لـ RT أن منطقة سافران، التي كان يقطنها ابنها، تعدُّ من أكثر المناطق التي ينطلق منها الشباب نحو بؤر الصراع؛ مضيفة أن شبكة كبيرة من الأشخاص تعمل في مجال تجنيد الشباب، ويتقاضون على كل مقاتل 15 ألف يورو.
لم تعتقد الأم الثكلى أن موت ابنها سيمنحها قوة جديدة لكسب معركتها ضد التطرف، الذي دمر حياة ألوف الشبان والشابات، وأنها ستناضل من أجل توعية الشباب من مخاطر الفكر الإرهابي الذي أصبح ظاهرة عالمية لا يستثني غنيا أو فقيرا، مثقفا أو جاهلا، بل أصبح الجميع مهدد في عقر داره.
وبعد حادثة وفاة ابنها، انضمت عزيزة إلى جمعية "كتيبة الأمهات" بفرنسا، لتوصل صوتها وتعمم تجربتها كأم مكلومة فقدت ابنها في مناطق النزاع، ولتبرهن أن ما حدث لها ليس وصمة عار عليها؛ لأن عائلات المقاتلين هم أيضا ضحايا الفكر المتطرف والإرهاب العالمي.
كما أنها ستحارب اليوم من أجل استعادة حفيدتها، التي ولدت في معقل داعش في سوريا، وستسعى بشتى الطرق لجلبها إلى فرنسا وإخراجها من أتون "داعش"؛ لأن الطفلة هي مجرد ضحية ولا ذنب لها في وجودها هناك.
قدمت عزيزة إلى تونس في زيارة خاطفة، لتتحدث عن تجربتها الشخصية لعل البعض يتعظ من الدرس، ويحول دون توجه الشبان التونسيين إلى مناطق النزاع سواء في سوريا والعراق وليبيا.
كابوس الإرهاب من بوابة عودة المتطرفين
وتعدُّ تونس من البلدان المصدرة للمقاتلين نحو حواضن الإرهاب. وبحسب تقرير أممي صدر عام 2015، فإنه من بين 30 ألف مقاتل ينتشرون في سوريا والعراق، هناك أكثر من 6000 مقاتل تونسي، ما يثير القلق داخل تونس والخوف من عودة هؤلاء المقاتلين إلى وطنهم الأم.
وفي هذا الصدد، تحدثت RT مع رئيس جمعية إنقاذ التونسيين العالقين بالخارج، محمد إقبال بن رجب عن قضية عودة المقاتلين التونسيين، والذي قال، إن آخر إحصائية رسمية عام 2015 تفيد بعودة 700 مقاتل من بؤر التوتر، بينما سُجل في مارس/آذار 2016 توقيف وسجن 2000 شخص بتهمة الإرهاب. فيما يقدر مركز الدراسات الألماني بتوافد 10500 مقاتل تونسي إلى سوريا والعراق. علما أن السلطات التونسية منعت أكثر من 12 ألف تونسي من الانضمام الى تنظيمات متطرفة في الخارج منذ مارس/آذار 2013.
وتهتم جمعية إنقاذ التونسيين العالقين بالخارج، التي تأسست في 2 نوفمبر/تشرين الثاني 2013، بالدفاع على عائلات ضحايا الإرهاب وإنقاذ التونسيين العالقين في الخارج، خاصة في بؤر الصراع في كل من ليبيا وسوريا والعراق.
ويشرح محمد بن رجب لـ RT أن المشكلة الحقيقية التي تواجهها تونس اليوم تتمثل في عودة المقاتلين، ويرى أنه لا بد من التفكير في مرحلة ما بعد عودتهم؛ لافتا إلى ضرورة إعادة تأهيل وإدماج العائدين.
وأشار في هذا السياق إلى أن قوانين الإرهاب لا تكفي اليوم لمجابهة الفكر الداعشي، وهو ما أجبر الأوروبيين على إعادة النظر في قوانينهم والبحث عن البديل المتمثل في برامج إعادة التأهيل والإدماج.
تعاظم خطر الإرهاب في العالم مع انتشار ما يسمى بـ "الفكر الداعشي" الذي يستخدم خزانه البشري من المقاتلين لزرع ثقافة الموت، ليكتشف بعضهم وهم حلم الخلافة، لكن بعد فوات الأوان.
سناء محيمدي
التعليقات