Stories
-
خارج الملعب
RT STORIES
رسالة "عاطفية ومشفرة" من مشجع "نصراوي" إلى كريستيانو رونالدو (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أعلنها صراحة".. صلاح: هذا آخر عام لي في ليفربول
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الحياة في السعودية.. رونالدو يكشف عن لحظات سعيدة وأخرى صعبة وأحلامه في 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"رقصة مثيرة مع امرأة" تضع لاعب مانشستر يونايتد في ورطة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الرئيس التنفيذي الجديد لنادي النصر ماجد الجمعان يقدم وعدا لجماهيره
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لا كريستيانو رونالدو ولا ميسي.. صلاح يكشف عن قدوته وصديقه المقرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كريستيانو رونالدو هدافا لعام 2024 في الدوري السعودي
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب -
غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
RT STORIES
صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على غزة
#اسأل_أكثر #Question_Moreغزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية -
سوريا بعد الأسد
RT STORIES
سوريا.. استئناف الرحلات الجوية من وإلى مطار دمشق اعتبارا من الـ7 من يناير الجاري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سوريا.. ضبط مستودع للذخيرة في مدينة حمص (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وصول أول طائرة مساعدات مصرية إلى دمشق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صحيفة ألمانية: بيربوك سارعت إلى زيارة سوريا لإبعادها عن روسيا والصين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
انطلاق طائرة إغاثية سعودية خامسة إلى سوريا (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع السورية تعلن بدء ضم الفصائل المسلحة في البلاد تحت مظلتها (صور)
#اسأل_أكثر #Question_Moreسوريا بعد الأسد -
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في لوغانسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاعات الروسية تسقط 16 مسيرة أوكرانية غربي البلاد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاعات الجوية الروسية تتصدى لمسيرة في الخليج الفنلندي بمقاطعة لينينغراد
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا -
فيديوهات
RT STORIES
تفجير منزل مفخخ بعد تحصن جنود إسرائيليين في داخله شرق مخيم جباليا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نهاية غير متوقعة للص حاول سرقة محل مجوهرات بمسدس مزيف في تركيا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات -
خليجي 26
RT STORIES
مدرب منتخب البحرين: نسعى لكتابة التاريخ مرة أخرى.. وحزين لغياب هذا اللاعب!
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مدرب عمان يكشف وصفة الفوز بلقب "خليجي 26"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نهائي "خليجي 26".. الموعد والقنوات الناقلة (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_Moreخليجي 26
"نازاريث" في موسكو.. حين يصفق الجمهور قبل العرض
المكان موسكو.. الزمان الثامنة مساءً في الخامس والعشرين من عام 2016.. موعد اللقاء مع فرقة Nazareth الموسيقية التي أقامت حفلاً طال انتظار عُشاق الفرقة الشهيرة له.
ورافقت الحفل شكوك في أن يُقام فعلاً، سيما وأن الفرقة التي أحيت هذا الحفل لم تكن "نازاريث" الأصلية إذ إن كل من فيها هم أعضاء جدد نسبياً.
لا بد من الإشارة بداية إلى أن الكثيرين يعرفون أغانيَ ومقطوعاتٍ موسيقية، وقد يكون بعضها من الإبداعات المفضلة، ولكن هؤلاء لا يعرفون أسماء مؤلفيها ومن يقف خلفها.. وقد تكون فرقة "نازاريث" واحدة من تلك الفرق الموسيقية التي ينطبق عليها هذا لأمر.
لم تكن القاعة مليئة تماماً بالجمهور بما يتناسب مع صيت الفرقة الذائع.. ولكن بعض المتحمسين راح يطالب ببدء الحفل بالتصفيق الحار، وآخرون بالتصفير، ما إن مرّت بضع دقائق بعد الموعد المحدد. ثم مرّت دقائق أخرى قبل أن تخرج "نازاريث" إلى منصة الحفل، وربما كان ذلك متعمداً بهدف كسر التقليد المعروف والمتعلق في ما بات يُعرف بالمواعيد الإنكليزية، مع أن يؤخذ بعين الاعتبار أن الفرقة الموسيقية اسكتلندية.
ما إن خرجت الفرقة إلى خشبة المسرح حتى ازداد التصفيق قوة والتصفير حدة.. ولم يطل انتظار الجمهور حتى بدأ الحفل. ظهر الرباعي المشارك في الحفل في البداية وكأن حنيناً إلى خطواته الأولى في الموسيقى قد انتابه.. فكانوا أشبه بمجموعة من الشبان الذين يتدربون على العزف وأداء الأغاني في مرآب حيٍّ مهجور، خاصة وأن صوت الدرامز كان طاغياً حتى أنه قد يهيأ لك أن الحفل لقارع الطبل، أما من معه فهم فريق تشجيع له لا أكثر.
انعكس هذا الأداء على مزاج الجمهور فظل واجماً لفترة.. وكأنه يحضر مأتماً في لويزيانا حيث يُعزف الجاز في المقابر.. كان التجاوب ضعيفاً إلى حد ما، فبدا الأمر وكأن الجمهور جاء بالذات ليتعرف على إبداعات الفرقة الاسكتلندية.
إلا أن الفرقة، وتحديداً المؤدي الرئيس فيها كارل سينتانس، نجحت أخيراً في تحريك المياه الراكدة، فبدأ تفاعل الجمهور من خلال متفرج شاب واحد شديد الحماس راح يرقص بهمة ونشاط، كان مثابة همزة الوصل بين الموسيقيين والجمهور.. أملاً منه أن يحوّل قاعة الحفل إلى مرقص.
كان سينتانس يهرول من طرف المنصة إلى طرفها الآخر كالنحلة المجتهدة بحثاً عمن يتفاعل معه، ليعود في نهاية المطاف إلى المعجب المتحمس.. وكأنه يحط على الوردة الوحيدة التي كانت تهتز وتتراقص أمامه، ولينتقل لهب الاندفاع الذي عبر عنه الشاب الراقص إلى كل من في القاعة.
استمر الحفل قرابة ساعة ونصف كانت الأغاني تتوالى فيها سريعاً، ما جعل الحضور في حالة ترقب مستمر لكل أغنية.. وربما على رأسها أغنية "Love hurts" من تأليف الأمريكية فيليتشي براينت، وهي واحدة من أبرز المحطات الفنية لـ Nazareth التي لا تزال تحظى باهتمام محبي الأغاني العاطفية منذ أن شهدت هذه الأغنية النور في عام 1974 بأداء الفرقة الشهيرة.
كان النصف الثاني من الحفل مختلفاً تماماً عن نصفه الأول.. وذلك بفضل استجابة الجمهور وإطلاقه العنان لرغبته في الرقص والتصفيق وترديد الأغاني، فكان مثابة العضو الخامس يُضاف إلى الرباعي الاسكتلندي.
انتهى الحفل.. ولكن من دون أن تؤدي الفرقة إحدى اشهر أغانيها، ما دفع الجمهور إلى التصفيق المتواصل وكأنه يدعو لاستكمال الحفل ووضع النقطة النهائية فيه.. استمر التصفيق حتى عادت الفرقة وأدت الأغنية التي لا يمكن أن تكون هذه الفعالية الثقافية بمشاركة "نازاريث" فعالية ثقافية بالمعنى الحقيقي إذا لم تؤدها.. وهي "Animals".
لا بد من الإشارة إلى أن الحفل اعتمد على البراعة في الأداء الصوتي قبل الاعتماد على الآلات الموسيقية المرافقة، والتي لم يتجاوز عددها عملياً الآلة الموسيقية الواحدة وهي الغيتار.. ولا مقارنة بالبيس غيتار الذي يصعب وصفه بآلة عزف بالمفهوم التقليدي ناهيك عن الدرامز الذي كان له حضور بارز في الحفل.
ظل محبو Nazareth في قاعة الحفل حتى بعد أن غادرها أعضاء الفرقة، وكأنهم يستشعرون الطاقة المخيمة على الأجواء، والتي وجد هؤلاء وسيلة للاحتفاظ بها عبر شراء أقراص مضغوطة تحمل ألبومات قديمة وجديدة، وقطعٍ فنية تلمع باسم واحدة من أشهر فرق الروك في العالم.
علاء عمر
إقرأ المزيد
أوركسترا لندن الملكية تداعب الحنين لـ "آبا" في موسكو
أحيت أوركسترا لندن الملكية حفلاً موسيقياً في موسكو، قدمت من خلاله روائع الفرقة السويدية الأشهر ABBA .وعلى الرغم من ان القاعة التي شهدت الحفل لم تكن مكتظة بالجمهور، إلا انه وبكل تأكيد كان هذا الجمهور من المعجبين المخلصين الذين لم يأتوا لمجرد الترفيه، بل رغبة منهم بالعودة بالذاكرة الى سنوات طويلة خلت رافقتهم موسيقى "آبا" خلالها.
التعليقات