Stories
-
كأس أمم إفريقيا 2025
RT STORIES
ليفربول يغازل محمد صلاح بعد هدفه القاتل في مباراة مصر وزيمبابوي (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تركي آل الشيخ يعلق على هدف محمد صلاح أمام زيمبابوي (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ردود فعل جماهير ليفربول على أداء محمد صلاح أمام زيمبابوي (صور)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بهدف "قاتل".. صلاح ينقذ منتخب مصر من التعثر أمام زيمبابوي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
احتفال هستيري بعد هدف "قاتل" بكأس أمم إفريقيا 2025 يثير الذعر في الملعب (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
جنوب إفريقيا تهزم أنغولا وتضع منتخب مصر تحت الضغط قبل مواجهته ضد زيمبابوي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل انتهى مشوار قائد منتخب المغرب غانم سايس في كأس إفريقيا؟
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كأس إفريقيا 2025.. زامبيا تخطف تعادلا دراماتيكيا من مالي
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس أمم إفريقيا 2025
-
فيديوهات
RT STORIES
الضفة الغربية.. تواجد مكثف لقوات إسرائيلية وجرافات في مخيم قلنديا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الولايات المتحدة.. رياح عاتية تقلب طائرة صغيرة في مدينة هيلينا
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
-
90 دقيقة
RT STORIES
قبل كأس العالم 2026.. نيمار يخضع لجراحة ناجحة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
كم دخل قناته خلال الساعة الأولى؟.. لامين جمال يقتحم عالم اليوتيوب (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بسبب أعياد الميلاد.. غوارديولا يوجه تحذيرا صارما للاعبي السيتي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. محمد صلاح يرفض طلب مراسل ليفربول (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد كسر فكه أمام جوشوا.. جيك بول في طائرة مليئة بالأموال (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إيقاف كابوس منع التعاقدات.. "فيفا" يزف خبرا سارا للنصر السعودي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تصنيف "الفيفا" النهائي لعام 2025.. الجزائر تتخطى مصر والمغرب يزاحم عمالقة العالم وتقدم لافت للأردن
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
مسؤول سابق في البنتاغون: تعنت زيلينسكي ساهم في التقارب بين موسكو وواشنطن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي: الولايات المتحدة ستقدم ضمانات أمنية لأوكرانيا لن يتم الإعلان عن بعضها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيسكوف: لا أعرف ما الذي قصده فانس بكلمة "اختراق" في مفاوضات أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيسكوف: روسيا ستقيم التطورات في أوكرانيا للتأكد من توافقها مع تفاهمات ألاسكا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يهاجم بايدن ويؤكد وقف "الخسائر المالية" الأمريكية في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
بكين: تهديدات زيلينسكي بالعقوبات "غير مقبولة"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدتين جديدتين شرق أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
النرويج تعرّي جنودها لإلباس قوات كييف
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مصدر روسي: تدمير مستودع للصواريخ بمطار فوزنيسينسك جنوب أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وكالة: المرتزق المقتول في أوكرانيا هو ابن ضابط في الاستخبارات الأمريكية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الخارجية الروسية: مقتل وإصابة عشرات المدنيين بقصف أوكراني خلال أسبوع
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
سوريا- مواجهات في حلب
RT STORIES
سوريا.. ارتفاع حصيلة ضحايا اشتباكات حلب إلى 13
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
اتفاقات معلقة وهدوء هش في حلب بعد اشتباكات عنيفة بين "قسد" والجيش السوري
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"قسد": ننفي بشكل قاطع الادعاءات الصادرة عن الأجهزة التابعة لحكومة دمشق بشأن استهداف أحياء حلب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قيادة أركان الجيش السوري تأمر بوقف استهداف مصادر نيران قوات "قسد" في حلب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الداخلية السورية: "قوات سوريا الديمقراطية" تخضع لهيمنة أجنبية وفشلت في فرض واقع ميداني جديد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالفيديو.. لقطات للقصف والاشتباكات العنيفة بين "قسد" والجيش السوري في حلب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
محافظ حلب: لن نتهاون وسنردع كل من يعبث بأمن حلب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تطورات متلاحقة في حلب.. اشتباكات عنيفة بين القوات السورية و"قسد" في الشيخ مقصود والأشرفية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
وزارة الدفاع السورية تنفي هجوم قواتها على مواقع "قسد" في حلب وتؤكد: نحن ندافع عن المدنيين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بالفيديو.. نزوح للأهالي من الأحياء المحيطة بحي الأشرفية في حلب جراء الاشتباكات بين قوات الجيش وقسد
#اسأل_أكثر #Question_More
سوريا- مواجهات في حلب
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
"طوفان الأقصى" يربك إسرائيل.. أزمة "التحقيق" تنفجر وارتدادات الهزيمة تكشف انهيار الأسطورة الأمنية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بريطانيا.. محتجزون من "فلسطين أكشن" يواصلون إضرابهم عن الطعام وسط تحذيرات طبية من "موت وشيك"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ضباط إسرائيليون: حماس تتعافى بقوة..
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاورات أمريكية مكثفة لعقد مؤتمر "إعمار غزة" ومصر من الأماكن المرشحة لاستضافة الاجتماع
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
في سالف الأيام.. حينما كانت أوروبا تحب الإسلام!
في سالف الأيام، قبل انطلاق الحملات لمنع الحجاب في أوروبا، كان ممثلون عن الأرستقراطية في القارة العجوز يغيرون أسماءهم إلى عبد الله ومحمد، وكان الذهاب إلى المسجد من آخر صيحات الموضة.
لم يتغير المنظر الخارجي لمسجد فيلمرسدورف جنوب غرب برلين كثيرا خلال السنوات التي مرت على تشييده في العشرينات من القرن الماضي. لكن المسجد نفسه تغير، كما تغيرت المدينة التي تحيط به.
اليوم يبدو المسجد مكانا هادئا، ويُستخدم، بالدرجة الأولى مركز استعلامات، على الرغم من أن مجموعة صغيرة من المسلمين تأتي هنا كل يوم جمعة للصلاة. ولم يعد هناك شيء يدل على أن هذا المسجد كان مركزا حيويا لحركة روحية ثقافية مضادة في جمهورية فايمار.
وتمكن دعاة "الجماعة الأحمدية" من منطقة بنجاب الهندية الذين بنوا هذا المسجد في العشرينات من القرن العشرين، من جذب جمهور متنوع من سكان برلين بفضل احتضانه لمحاضرات خاصة بمسائل الفلسفة الأكثر إلحاحا آنذاك، ومنها توسع الثغرة بين الحياة والعقيدة، ومستقبل أوروبا ومستقبل البشرية بشكل عام. وتوافد الألمان على اختلاف أعمارهم لحضور الدروس داخل المسجد في محاولة لإيجاد بديل معاصر، عقلاني وروحاني في آن واحد، بعد خيبة أملهم من الحضارة المسيحية في أعقاب الحرب العالمية الأولى.
إنها صورة من الصعب أن نصدقها اليوم، لكن برلين في المرحلة بين الحربين العالميتين، احتضنت نخبة مثقفة مسلمة ضمت ليس مهاجرين وطلابا من جنوب آسيا والشرق الأوسط فحسب، بل والعديد من الألمان الذين اعتنقوا الإسلام.
ومن اللافت أن انفتاح الألمان على الإسلام وإعجابهم به لم يكن ظاهرة استثنائية في أوروبا الغربية، التي نشأت فيها مطلع القرن العشرين جماعات ومؤسسات مسلمة، إذ تزايد عدد معتنقي الإسلام في كل من بريطانيا وهولندا أيضا.
اليوم أصبحت هذه المرحلة من تاريخ العلاقات بين الإسلام وأوروبا في طي النسيان تقريبا، لكنها تبقى وثيقة الصلة بالوضع الراهن، عندما تتسم هذه العلاقة بحذر متنام وعدوانية معلنة في بعض الحالات.
حتى المناقشات الأكثر عمقا حول الإسلام في أوروبا، تتعامل مع وجود هذه الديانة في القارة العجوز على أنه ظاهرة جديدة، غريبة بالنسبة للحياة الثقافية والسياسية في أوروبا. لكن النظر إلى هذه الحياة في العشرينات من القرن الماضي، بعد الموجة الأولى من هجرة المسلمين لأوروبا في أعقاب الحرب العالمية الأولى، تظهر أن علاقة مختلفة تماما تكونت بين أوروبا والإسلام تميزت بالفضول من قبل المواطنين، وما يمكن وصفه بأنه محاباة من قبل الحكومات.
وفي الوقت الذي كان فيه الأوروبيون يختبرون هذه الديانة الشرقية الغريبة، سعت حكومات الدول الأوروبية للتعامل مع المواطنين المسلمين معاملة تفضيلية: على سبيل المثال، كانت الحكومة الفرنسية العلمانية تنفق أموالا ضخمة على بناء مساجد فاخرة، فيما سعت ألمانيا لتظهر أنها تتعامل مع المسلمين بطرق أفضل بالمقارنة مع فرنسا وبريطانيا.
هناك أمثلة، على غرار هوغو ماركوس – فيلسوف يهودي مثلي اعتنق الإسلام، تظهر أنه لم يكن هناك "وجود" فحسب لهذه الديانة في أوروبا، بل أصبحت تلعب دورا حيويا في المناقشات حول مستقبل القارة.
ولد ماركوس في عام 1880، وانتقل إلى برلين لدراسة الفلسفة. واعتنق الإسلام عام 1925، وساعد في إدارة مسجد فيلمرسدورف. وتبنى ماركوس اسم "حامد" وانخرط في كتابة مقالات، كان يطرح فيها أسئلة حول أفكار أهم الفلاسفة في هذه الحقبة، مصرا على أن الإسلام يعد عنصرا أساسيا لصياغة "الإنسان الجديد، أي المواطن النموذجي الذي يسعى الجميع بدءا من لاشتراكيين ووصولا إلى الفاشيين لتربيته.
دعاة الأحمدية كانوا يديرون مسجدا آخر في أوروبا الغربية - مسجد شاه جهان في ووكينغ ببريطانيا. وكان هذا المسجد يعمل بنجاح ويجذب معتنقي الإسلام الجدد من طبقات المجتمع العليا والوسطى، ومن أبرز المسلمين الجدد كان اللورد الآيرلندي البارون رولاند ألانسون-وين، الذي اعتنق الإسلام في عام 1913 وغير اسمه إلى الفاروق، وفي العشرينات أدى اللورد هيدلي فريضة الحج، الأمر الذي لفت انتباها كبيرا من قبل وسائل الإعلام آنذاك، كما أنه كتب عددا من الكتب والمقالات بشأن الإسلام، إذ كان يأمل بمستقبل مشرق لهذه الديانة في أوروبا.
ومن معتنقي الإسلام الآخرين من هذه الفترة كان هاري جون فيلبي – ضابط في الاستخبارات البريطانية ووالد العميل المزدوج سيئ السمعة كيم فيلبي.
واعتنق فيلبي الإسلام عام 1930 أثناء إقامته في السعودية، وغير اسمه إلى عبد الله. بدوره غير ليوبولد فايس الكاتب الصحفي النمساوي من أصل يهودي، بعد اعتناقه الإسلام، اسمه إلى محمد أسد، واليوم يعد ابنه، طلال أسد، من أبرز علماء الأنثروبولوجيا في العالم.
بموازاة تنامي الإعجاب بالإسلام في الطبقات المثقفة، أظهرت الحكومات الأوروبية في هذه الفترة، تسامحا ومعاملة تفضيلية مع الإسلام والمسلمين، لكن الدوافع وراء هذا التعامل كانت نفعية.
خلال الحرب العالمية الأولى، كانت فرنسا وبريطانيا تعتمد على سكان مستعمراتهم، بينهم نسبة عالية من المسلمين، ليحاربوا من أجلهما في حقول المعركة بأوروبا. ولذلك كانت باريس ولندن توليان اهتماما بالغا لاحتياجات هؤلاء الجنود. وكان أئمة يتلقون رواتب من الحكومة، يخدمون في كل كتيبة مسلمة، بالإضافة إلى تقديم وجبات حلال للجنود، الذين كانوا يتناولون الكسكسي والقهوة والشاي بالنعناع (من اللافت أن الكتائب اليهودية لم تتمتع بمثل هذه التفضيلات) بدلا من لحم الخنزير والخمر.
بدورها أنشأت السلطات الألمانية أول مسجد في معتقل مخصص للأسرى المسلمين، إذ كانت برلين تحاول أن تظهر لهؤلاء أنها تتعامل معهم بصورة أفضل بالمقارنة مع الفرنسيين والبريطانيين، وذلك في إطار مساعي الحكومة الألمانية لإثارة اضطرابات في المستعمرات التابعة لخصميها.
وفي المرحلة ما بعد الحرب، أثار تنامي النزعات المعادية للاستعمار والتي كانت تعتمد بصورة متزايدة على تعزيز الهوية الإسلامية، قلقا بالغا في العواصم الأوروبية. وبدأ ضباط من الأجهزة السرية للدول الغربية بالتسلل إلى المقاهي التي كان يجتمع فيها المثقفون المسلمون في أوروبا، ومنهم شكيب أرسلان الذي كان آنذاك يقيم في جنيف.
رغم تنامي هذه النزعات، لم تفقد الحكومات الأوروبية الأمل في جذب المسلمين بوسائل الدعاية الناعمة. وفي عام 1926، استغلت الحكومة الفرنسية العلمانية، عددا من الثغرات في القوانين التي صغتها بنفسها، من أجل تمويل بناء مسجد باريس الكبير – الأمر الذي أثار غصب العديد من الكاثوليكيين، لكن الحكومة أعلنت أن بناء المسجد جاء تكريما لذكرى المسلمين الذين سقطوا في سبيل الدفاع عن فرنسا في الحرب. اليوم يرى معظم الباحثين أن بناء المسجد كان جزءا من الدعاية الاستعمارية، إذ كان الهدف الحقيقي وراءه يكمن في إظهار قوة الإمبراطورية الفرنسية في العالم الإسلامي. وكان العمال المسلمون المنحدرون من دول شمال إفريقيا، يعيشون في أحياء بعيدة عن المسجد، أما أوقات الصلاة، فلم تنسجم مع جدول العمل في المعامل والمصانع الذي كانوا يعملون فيها.
وفي عام 1935 قامت السلطات الفرنسية بتشييد مستشفى في بوبيني بجنوب شرق باريس، كان يخدم المسلمين المقيمين في المنطقة. بالإضافة إلى تقديم الطعام الحلال للمرضى، كان مبنى المستشفى يتميز بـ"أسلوب معماري شمال إفريقي" وبوجود غرف مخصصة للصلاة ومقبرة للمسلمين أقيمت بجواره.
خلال مرحلة التسلح قبل الحرب العالمية الثانية وسنوات الحرب نفسها، اكتسبت جهود الحكومات الغربية المزيد من الإصرار. وخلال هذه الفترة، ساعدت الحكومة البريطانية في تمويل بناء مسجدين في لندن، في الوقت الذي حاول فيه النازيون إقناع المسلمين، ولاسيما في أوروبا الشرقية، بالانضمام لصفوفهم في الحرب ضد الاتحاد السوفيتي: في البلقان والقرم والقوقاز، حاول النازيون تصوير أنفسهم كأنهم حماة الإسلام، وركزوا في دعايتهم على معادة البلشفية واليهودية والإمبريالية البريطانية.
الحرب ومرور الزمن تركا أثارهما على مسجد فيلمرسدورف في برلين: وهو وقف شاهدا على معارك عنيفة خلال الأيام الأخيرة من الحرب العالمية الثانية، عندما حفر الجنود الألمان خنادق في حرم المسجد، وأطلقوا النار على العسكريين السوفييت من مآذن المسجد العالية. وأسفر القتال عن تدمير أحد مآذن المسجد وإلحاق أضرار كبيرة فيه. ورغم ترميم المسجد في السنوات اللاحقة، إلا أنه لم يتمكن أبدا من استعادة مجده السابق.
وفي الوقت نفسه، اختفت محطات علاقة الأوروبيين بالإسلام من الذاكرة تدريجيا لسبب غير واضح تماما. وربما يعود هذا السبب لموجات هجرة العمال المسلمين إلى أوروبا في الستينيات والسبعينيات والتي حولت المسلمين إلى أقلية متنامية باستمرار، ما أدى بدوره إلى تنامي التوتر.
المصدر: فورين بوليسي
التعليقات