مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

29 خبر
  • سوريا برئاسة الشرع
  • خارج الملعب
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • سوريا برئاسة الشرع

    سوريا برئاسة الشرع

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

علماء الأحياء يفكٌون لغز حليب الثدي

توصل علماء الأحياء من جامعة زوريخ السويسرية إلى المكونات التي يتشكل منها حليب الأم، وهي تختلف كثيرا عن مكونات حليب الكائنات الأخرى.

علماء الأحياء يفكٌون لغز حليب الثدي

فقد بينت الدراسة أن حليب الأم يحتوي على 200 نوع من السكريات المختلفة، وهذا العدد يتجاوز بكثير ما يوجد في حليب الأبقار.

ويعتقد العلماء أن مكونات حليب الأم تطرأ عليها تغييرات خلال فترة الرضاعة الطبيعية ومع نمو الرضيع. 

ويسهم حليب الأم في تقوية الجهاز المناعي للرضيع وتطوير ميكروبيوم في أمعاء الرضيع لزيادة المناعة في قناته الهضمية (الميكروبيوم (بالإنجليزية: Microbiom ) هو مجموع الميكروبات المتعايشة مع إنسان أو أي من الأحياء الأخرى (حيوانات أو ديدان أو قواقع) وتعيش على جسمها أو في داخل أمعائها).

كما أن حليب الأم غني بالأجسام المضادة والجزيئات التي تسهم في كبح نمو الجراثيم، وتُنشط الكريات البيضاء في دم الأطفال الحديثي الولادة.

بعد مرور شهر من الرضاعة وتكوٌن مناعة مكتسبة عند الطفل، تبدأ مكونات حليب الأم في التغير، كما ينخفض مستوى الأجسام المضادة في حليب الأمهات بأكثر من 90 في المئة، وتنخفض مجموعة السكريات، ولكن تزيد كمية المواد الغذائية من الدهون وغيرها مما يدعم نمو الطفل.

رغم كل هذه المنافع المتعددة لحليب الأم فإن الرضيع يمكنه أن ينمو من دون الاعتماد على حليبها.

وقد نصح العلماء بعدم إغفال نتائج دراسات أظهرت أن حليب الأم يقلل من وفيات الأطفال كما يقلل بشكل كبير من خطر العدوى المعوية وأمراض الجهاز التنفسي.

المصدر: lenta.ru

التعليقات

الجيش الإسرائيلي يوضح سبب الفشل الاستخباراتي في اغتيال قائد "كتيبة الشاطئ" بغزة (صورة)

في دولة عربية.. أول عملية عسكرية للجيش الأمريكي ضد "داعش" في عهد ترامب

من هنأ الشرع من القادة العرب بتنصيبه رئيسا لسوريا للمرحلة الانتقالية؟

الشرع يتوجه إلى السعودية في أول زيارة رسمية له إلى المملكة

الملف الفلسطيني والتهجير على طاولة "السداسية العربية" في القاهرة