Stories
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية: خسائر أوكرانيا في كورسك تجاوزت 75 ألف جندي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دونيتسك وضرب مؤسسات أوكرانية محورية لإنتاج المسيرات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فانس يعرب عن تفاؤله بإمكانية إنهاء النزاع في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روبيو: الأيام المقبلة حاسمة لمسار السلام في أوكرانيا.. وإلا سنمضي قدماً
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
توقيف مواطن أجنبي جندته المخابرات الأوكرانية لتنفيذ هجوم إرهابي في روسيا (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الولايات المتحدة وأوكرانيا تستكملان العمل على اتفاقية باطن الأرض بحلول 26 أبريل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روبيو يوضح سبب اتصاله بلافروف عقب المحادثات مع ممثلي كييف في باريس
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روبيو: واشنطن ليست جاهزة بعد لمناقشة تفاصيل ضمانات أمنية لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"وول ستريت جورنال": ويتكوف ناقش مع بوتين "قضية الأراضي"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ماكرون يعلن عن محادثات بشأن أوكرانيا الأسبوع المقبل في لندن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مجموعة من العسكريين الأوكرانيين تستسلم في كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غروسي يعلق على محاولة استهداف محطة زابورجيه النووية بطائرة مسيّرة أوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا تطلب مشاورات مغلقة لمجلس الأمن الدولي بشأن "هدنة الطاقة" في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: أوكرانيا فقدت 165 جنديا ودبابتين في كورسك خلال اليوم
#اسأل_أكثر #Question_Moreالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
خارج الملعب
RT STORIES
الفرق المتأهلة إلى نصف نهائي الدوري الأوروبي 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رد فعل كريم بنزيما بعد خسارة الاتحاد السعودي أمام الفتح (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بسبب كأس العالم للأندية.. ريال مدريد يقرر إقالة أنشلوتي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سالم الدوسري ينهي الجدل ويقترب من التمديد مع الهلال بعقد خرافي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تحول مفاجئ في موقف أسطورة ليفربول تجاه محمد صلاح
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شرط لتتويج النصر بالدوري السعودي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رابطة الدوري الإسباني تعلن موعد مباراتي برشلونة وريال مدريد في الجولة 34
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ميسي: غوارديولا أضر بكرة القدم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شكوى جماعية من وكلاء اللاعبين ضد الأهلي السعودي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إيقاف السباح التونسي الأولمبي أيوب الحفناوي 21 شهرا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أوفتشكين يعادل رقما قياسيا في دوري الهوكي الأمريكي عمره نصف قرن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"رد صادم".. اتحاد الكرة المصري يرد على شكوى "زيزو" ضد الزمالك (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
معاقبة 6 أندية عربية بسبب أحداث ربع نهائي بطولتي إفريقيا
#اسأل_أكثر #Question_Moreخارج الملعب
-
إسرائيل توسع عملياتها في غزة
RT STORIES
مراسلنا: مقتل 34 فلسطينيا بغارات إسرائيلية منذ فجر اليوم بغزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد مروعة.. جثث أطفال متفحمة بقصف إسرائيلي على منزل في بني سهيلا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إسرائيل.. مئات جنود الاحتياط من لواء "جولاني" يطالبون بإنهاء الحرب على غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زعيم الحوثيين يتحدث عن تهديد للأمن القومي المصري من إسرائيل.. ما علاقة رفح؟
#اسأل_أكثر #Question_Moreإسرائيل توسع عملياتها في غزة
-
فيديوهات
RT STORIES
الأمن الفيدرالي يحبط عملية إرهابية جنوب روسيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تميم يشكر بوتين بالروسية وبوتين يرد بالعربية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
غزة.. تدمير مبان سكنية في رفح بقطاع غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قطاع غزة.. اندلاع حريق هائل في خان يونس
#اسأل_أكثر #Question_Moreفيديوهات
-
أمير قطر في روسيا
RT STORIES
روسيا وقطر تطلقان منصة استثمارية مشتركة بقيمة ملياري دولار
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين في لقاء مع أمير قطر: روسيا مستعدة للمساعدة في الحفاظ على سيادة سوريا ووحدة أراضيها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الرئيس الروسي وأمير قطر: لا سلام دون حل الدولتين
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الطاقة وفلسطين وسوريا على طاولة بوتين وتميم في الكرملين.. أبرز التصريحات
#اسأل_أكثر #Question_Moreأمير قطر في روسيا
مهمة "ملكية" صعبة
ذكرت تسريبات صحفية أن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز ينوي التوسط بين مصر وتركيا على أبواب قمة منظمة التعاون الإسلامي المرتقبة في اسطنبول.
إذا صدقت التسريبات الصحفية، فإن المهمة الملكية ستكون شاقة وصعبة جدا، وغالب الظن أن النجاح لن يكتب لها في إنهاء الخلافات المتفاقمة بين تركيا ومصر ورئيسي البلدين رجب طيب أردوغان وعبد الفتاح السيسي، حتى وإن أسهمت في رفع مستوى تمثيل مصر إلى القمة لتسليم الرئاسة إلى الجانب التركي.
وأغدق الملك سلمان العطايا على مصر، وجدد دعم الرياض الاقتصادي للقاهرة بتوقيع حزمة اتفاقات تصل قيمتها إلى 25 مليار دولار؛ إضافة إلى عقد لتزويد مصر بالمشتقات النفطية لمدة خمسة أعوام بقيمة 23 مليار دولار. وفي المقابل أنهى خلافا حدوديا حول ترسيم الحدود والسيادة على جزيرتي تيران وصنافير لمصلحة بلاده، ما أثار ردود أفعال متباينة في مصر.
وطوال أيام زيارة العاهل السعودي إلى القاهرة، آثر الجانبان تجنب الغوص في النقاط الخلافية التي برزت في السنتين الأخيرتين رغم دعم السعودية اللامحدود للرئيس السيسي بعد ثورة 30 يونيو/ حزيران 2013، وإطاحة الرئيس محمد مرسي.
ومن الواضح أن نظرة البلدين متباينة من الملف السوري وطريقة التسوية ومصير الرئيس السوري بشار الأسد، الذي تصر السعودية على ألا دور له في مستقبل سوريا.
ومع أن تسريبات كثيرة تحدثت عن تنسيق كبير بين القاهرة ودمشق في الجوانب الدبلوماسية والأمنية وحتى العسكرية، فإن امتناع مصر عن المشاركة في الأعمال العسكرية للتحالف العربي في اليمن أظهر وجود اختلافات مصرية-سعودية بشأن طريقة تسوية الأزمة في ذلك البلد بين الحوثيين والرئيس عبد ربه منصور هادي. والاتفاق الوحيد الواضح بين البلدين برز في اجتماع البلدين ضد حكم "جماعة الإخوان المسلمين".
وعلى العكس من ذلك، فإن الجانب التركي يتفق في معظم النقاط مع السعودية فيما يخص الأزمة السورية، ويدعم كلا البلدين قوى عسكرية على الأرض تحارب الجيش السوري وحلفاءه من الإيرانيين والعراقيين و"حزب الله". لكن القيادة التركية، وكما يؤكد متابعون، لا تزال تعدُّ نفسها قائدة لـ "المشروع الإخواني" في المنطقة"؛ وهو خلاف لا يمكن التقليل من تأثيره في العلاقات مع السعودية، أو في محاولة الملك سلمان التوسط بين القاهرة وأنقرة لإنهاء القطيعة المتواصلة منذ خريف عام 2013. كما أن دعم الإخوان المسلمين لا يطيب للرياض التي ترفض مطلقا فكرة "الإسلام السياسي"، أو حتى تأسيس أحزاب على أي أساس فكري أو عقائدي.
وبالبناء على أن السياسة هي فن الممكن، فإن الحديث عن نجاح مهمة الملك سلمان في إنهاء الخلافات بين القاهرة وأنقرة هو مهمة تقترب إلى الخيال في الظروف الحالية. ووفقا للمنطق، تحتاج تركيا إلى بناء علاقات تجارية واقتصادية مع مصر للتعويض عن خسائرها من جراء ما آلت إليه الأمور بعد "الربيع العربي"، وخسارة قسم كبير من تجارتها كنتيجة مباشرة للحرب في سوريا والعراق، وخسارتها في مجال السياحة بسبب إسقاط الطائرة الروسية فوق سوريا. ويستطيع أردوغان تقديم التقارب مع مصر كنتيجة لتغير مواقف العالم الغربي من نظام الحكم في مصر والنظر إليه كسلطة شرعية، وليس نتيجة لانقلاب 3 يوليو/ تموز. ولكن العامل الشخصي سوف يستمر في لعب دور كبير في عدم تطبيع العلاقات وعودتها إلى سابق عهدها. كما أن الرغبة التركية بالانفتاح لها أساس اقتصادي براغماتي أساسا، وهو ما لا يناسب رغبة مصر بقيادة السيسي.
ومن المؤكد أن الرغبة السعودية تتجاوز محاولة التوسط بين تركيا ومصر إلى محاولة بناء تحالف جديد للوقوف في وجه إيران وتحالفاتها الممتدة من طهران إلى بيروت وتتفرع إلى غزة. ومن الطبيعي أن تتجه السعودية نحو القاهرة بما تمثله من قوة بشرية واقتصادية كبيرة في المنطقة، ومرجع ديني يمثل الوسطية، وتركيا صاحبة الثقل الاقتصادي والعسكري والبشري الموازي لإيران في الشرق الأوسط الكبير.
لكن فكرة التحالف المنشود تتغاضى عن حجم الخلافات الكبير بين هذه البلدان في كثير من القضايا، وتتجاهل حقيقة تاريخية مهمة وهي أن المثلث السعودي-المصري-السوري رغم قوته في تسعينيات القرن الماضي، لم يدفع الرئيس الراحل حافظ الأسد إلى إنهاء علاقته مع إيران، أو حتى إلى وقف تطوير العلاقات معها.
وغالب الظن أن ظروف كل من السعودية ومصر وتركيا سوف تخلق تقاطعات مع ضلعي المثلث الآخرين. لكن موضوعات عدة تعطل تقاربا كبيرا أو تحالفا استراتيجيا بين هذه الأطراف، تبدأ بالقضايا والمنطلقات الفكرية، وتمر عبر اختلاف المصالح الاقتصادية، والنظرة إلى إيران ولا تنتهي بطبيعة شخصيات الحكام.
ومن الواضح تماما أن قادة العرب لا يزالون يفتقدون القوة والإرادة من أجل بناء مشروع عربي يواجه المشروع الصهيوني في المنطقة، أو يكون ندا للمشروعين التركي والإيراني. وهو ما يسهم في مزيد من تشرذم العرب، ويفتح على إعادة تقسيم المنطقة وخسارة جميع الأطراف فيها.
سامر إلياس
التعليقات