مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

22 خبر
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

    المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

  • الجيش الإسرائيلي يغير على منطقة سعسع السورية

    الجيش الإسرائيلي يغير على منطقة سعسع السورية

  • البيت الأبيض ينشر فيديو لترحيل مهاجرين غير شرعيين مكبلين

    البيت الأبيض ينشر فيديو لترحيل مهاجرين غير شرعيين مكبلين

  • "حماس" تعلن عزمها الإفراج عن 6 رهائن إسرائيليين و4 جثامين غدا الخميس

    "حماس" تعلن عزمها الإفراج عن 6 رهائن إسرائيليين و4 جثامين غدا الخميس

تحديات اقتصادية في تونس ومصر بعد "الربيع العربي"

تواجه تونس ومصر بعد "الربيع العربي" صعوبات اقتصادية هي أبعد ما تكون عن ما سعى إليه المتظاهرون آنذاك، تتمثل في تراجع نمو الاقتصاد، والبطالة، وتقهقر السياحة.

تحديات اقتصادية في تونس ومصر بعد "الربيع العربي"
سياح يغادرون تونس بعد الهجمات الإرهابية / Amine Ben Aziza / Reuters

دفع عدم الرضى في حينه عن الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية إلى احتجاجات واسعة أدت إلى تغير بعض أنظمة الحكم في دول شمال أفريقيا. ولكن تشهد تونس ومصر حاليا تحديات اقتصادية حيث تراجعت السياحة أحد ركائز الاقتصاد في البلدين بشكل ملحوظ، بالإضافة إلى ارتفاع البطالة بين الشباب إلى مستويات قياسية، وانخفاض الناتج المحلي الإجمالي. 

ففي عام 2011، كانت مصر وتونس من الدول الرائدة من حيث النمو الاقتصادي في المنطقة، وبعد ما يسمى بـ "الربيع العربي" تجد هاتان الدولتان صعوبة في التعافي، إذ هبط معدل نمو حجم الناتج المحلي الإجمالي في مصر، أكبر اقتصاد في شمال أفريقيا، من 7.2% في عام 2008 إلى 2.2% في 2012-2014،  كما تواجه تونس وضعا مماثلا.

ويتوقع خبراء صندوق النقد الدولي أن يبلغ معدل نمو الاقتصاد المصري في عام 2016 نسبة 4.3%، وفي تونس نحو 3%.

وكانت السياحة أحد القطاعات الرئيسية في الاقتصاد المصري والتي شكلت 11% من حجم الناتج المحلي الإجمالي. وكذلك في الاقتصاد التونسي حيث شكلت 7% من حجم الناتج المحلي الإجمالي. شهدت السياحة في تونس تعافيا بعد اضطرابات عام 2011، إلا أن الهجمات الإرهابية على السياح الأجانب في سوسة، وفي متحف "باردو" في العاصمة تونس شكلت ضربة قاصمة لأحد أهم قطاعات الاقتصاد التونسي.

وأظهرت تقديرات الحكومة التونسية أن قطاع السياحة الذي يوفر نحو 400 ألف فرصة عمل سيخسر 500 مليون دولار هذا العام.

ومع تراجع تدفق السياح، شهدت تونس ومصر انخفاضا في الاستثمارات الأجنبية في اقتصاديها.  

وقدر صندوق النقد الدولي في خريف عام 2011، خسائر الدول العربية التي شهدت في تلك السنة اضطرابات بنحو 55 مليار دولار. وبلغت الخسائر في تونس 5.2% من حجم الناتج المحلي الإجمالي، وفي مصر 4.2% من نموها الاقتصادي.

المصدر: وكالات

التعليقات

أوشاكوف: المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض سارت بشكل مقبول

ماسك يرمي بسهامه زيلينسكي بـ7 كلمات ورمز تلخص 100% حالة رأس نظام كييف

لافروف ينفي تقارير عن خطة روسية أمريكية من ثلاث مراحل بشأن أوكرانيا

كوليبا ينصح كييف بتأجيل المفاوضات و"جر ترامب إلى لعبة طويلة"

دميتريف: مباحثات الرياض كانت إيجابية ومتكافئة

مدفيديف لا يستبعد استخدام زيلينسكي "القنبلة القذرة"

بوتين يدعو المساهمين الأجانب لإصلاح منشأة نفطية قصفتها أوكرانيا ويتعهد بالمساعدة

قادة عرب يهنئون الملك الأردني عبد الله الثاني بمناسبة نجاح عمليته الجراحية

وزير الخزانة الأمريكية يمهل زيلينسكي ساعة واحدة للنظر في اتفاق الموارد المعدنية