مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

30 خبر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

هذه آخر أمنيات اللاجئين السوريين

بعد مواجهة الأمواج العاتية والجبال العالية وغيرها من العقبات، مايزال لدى اللاجئين السوريين بعض الأمال المتعلقة بمستقبل أفضل.

هذه آخر أمنيات اللاجئين السوريين

فآلاف اللاجئين والمهاجرين المحاصرين في هنغاريا يرغبون في الوصول إلى ألمانيا التي فتحت أبوابها أمامهم لتجعلهم يتشبثون ببعض الآمال التي تحدثوا عنها لوسائل الإعلام.

إذ بعد رحلة صعبة واجه فيها أحمد النصاف، البالغ من العمر 25 عاما، رجال الشرطة الذين منعوه من العبور إلى هولندا، قال إنهم "كانوا يحاولون قتل حلمنا، إنهم لا يعلمون أن هذا أملنا الأخير".

أحمد ما يزال يحمل بداخله آمالا وخططا للمستقبل فهو يريد مواصلة دراسته في مجال الصيدلة في هولندا" أريد أن أذهب إلى هناك وأحصل على التعليم العالي، ففي سوريا لا يمكن بناء مستقبلك، ليس هناك كهرباء ولا ماء، أنت دائما تحت التهديد، لكنني أريد العودة عندما يصبح بلدي آمنا".

 أما عمر عابدين، القادم من دمشق متجها نحو ألمانيا والبالغ من العمر 30 عاما، فقد تحدث عن أنه لا يعتبر نفسه لاجئا وإنما ما يفعله هو "مجرد تجربة حياتية جديدة"، فعمر لم يكن يصدق أنه مازال على قيد الحياة مع كل خطوة يخطوها كان يواجه خطرا على حياته، لكنه يؤمن أن بعد وصوله إلى ألمانيا ستكون حياته أفضل، "ليس هناك حياة بعد الآن في سوريا، لم يكن لدي شيء لأخسره، ولكن ألمانيا بلد عظيم ... فعندما حدثت أزمة عام 2008 كانت ألمانيا البلد الوحيد الذي واصل نموه".

ومن بين الأمنيات البسيطة التي يحملها اللاجئون من بلدهم نحو أوروبا أو ألمانيا بالتحديد، هي تلك التي تحدثت عنها جمانة هايدي البالغة 30 عاما من عمرها، فهي مازالت تتشبث بالأمل من أجل طفلها ذو الـ 4 سنوات والذي هاجر معها للإلتحاق بوالده الذي سبقهم إلى برلين.

جمانة تتمنى أن يكون مستقبل ابنها أفضل وأكثر ما تتمناه بالحياة هو العيش بسلام فقط "لم يعد لدي أي أمال لنفسي، ولكن ربما لإبني...نريد فقط الأمن والعيش في سلام، نعم، هذا هو ما نريد، السلام".

ولم يتخلى اللاجئون عن أحلامهم رغم كل الصعاب التي اعترضت طريقهم للوصول إلى البلدان المتقدمة التي فتحت أبوابها أماهم، ولم تختلف آمالهم عن بعضهم كثيرا، فجميعم تحدث عن السلام أو استكمال الدراسة وضمان مستقبل أفضل خارج بلدهم الذي يعيش أزمة منذ 4 سنوات.

المصدر: "واشنطن بوست"

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

ورقة تل أبيب.. خبير عسكري مصري يكشف أسباب اعتراف إسرائيل بـ"صومالي لاند"

"سودان تربيون": الجيش السوداني يستعد لصد هجوم من أراضي إثيوبيا على النيل الأزرق

سوريا.. قائد "قسد" في دمشق ومتحدث وفد الإدارة الذاتية يكشف تفاصيل الاتفاق المرتقب ومحاوره الأساسية

الدفاع الروسية: تنفيذ ضربة مكثفة ضد البنية التحتية للطاقة والصناعة الدفاعية الأوكرانية

قيادي سابق بـ"جماعة الجهاد" و"القاعدة" يكشف عن طلب خطير وجهه محمد مرسي للظواهري (فيديو)

سوريا.. "سرايا أنصار السنة" تتبنى تفجير عبوات ناسفة داخل مسجد علي بن أبي طالب في حمص

البرازيل.. مصرع طيار جراء سقوط طائرة إعلانات فائقة الخفة وكاميرا مراقبة توثق الكارثة (صور + فيديو)

قائد الجيش السوداني يحذر إثيوبيا من أخطاء استراتيجية ويعلن موقفه من مبادرة ولي العهد السعودي

"قلب الراجل أتوبيس".. تداول فيديو للإعلامي المصري عمرو أديب يتحدث عن المرأة بعد طلاقه من لميس

رئيس الحكومة العراقية: لم يعد هناك أي مبرر لوجود قوات أجنبية في بلادنا