مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

31 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • فيديوهات

    فيديوهات

التحالف يجدد قصف مواقع الحوثيين رغم "إعادة الأمل"

شن طيران التحالف بقيادة السعودية، الخميس 23 أبريل/نيسان، غارات على مواقع للحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح في عدة مناطق من اليمن.

التحالف يجدد قصف مواقع الحوثيين رغم "إعادة الأمل"
قصف اليمن - صورة من الأرشيف / Reuters

وطالت الغارات مواقع في يريم بمحافظة إب وسط البلاد لاسيما مقر الحوثيين في مبنى كلية المجتمع ومقر اللواء 55 التابع للحرس الجمهوري.

كما استهدفت غارات أخرى مواقع للقوات الموالية لصالح شمال شرقي صنعاء إضافة إلى غارات ليلية استهدفت موقع اللواء 35 مدرع الذي يقع تحت سيطرة الحوثيون في مدينة تعز جنوب صنعاء.

واستهدفت غارات اخرى قاعدة طارق الجوية في تعز، ومواقع الحوثيين في عدن، كبرى مدن الجنوب، لاسيما في حي دار سعد ومحيط المطار وعند المدخلين الشرقي والشمالي للمدينة.

كما طالت الغارات مواقع الحوثيين بالقرب من قاعدة العند الجوية في محافظة لحج الجنوب.

السفير السعودي في واشنطن: لن يسمح للحوثيين بالقيام بأي عمل عدائي في اليمن

من جهته، قال السفير السعودي في واشنطن عادل الجبير الأربعاء 22 أبريل/نيسان، إن الجيش السعودي سيواصل استخدام القوة لمنع أي عمل عدائي للحوثيين في اليمن رغم الإعلان عن انتهاء "عاصفة الحزم".

السفير السعودي في واشنطن عادل الجبير / Yuri Gripas / Reuters

وأكد الجبير أنه حينما يتخذ الحوثيون أو حلفاؤهم خطوات عدائية سيكون هناك رد، مضيفا أن قرار تهدئة الأمور يعتمد الآن بالكامل عليهم، مشددا على أنه لن يتم السماح للحوثيين بالقيام بأي عمل عدائي في اليمن.

 وأشار سفير المملكة العربية السعودية لدى الولايات المتحدة، أن "عاصفة الحزم" فتحت المجال أمام تسوية سياسية طويلة الأمد وطالما الحلول السياسية متاحة فلن تستخدم القوة، مصرحا بأن القوات السعودية نفذت 12 غارة جوية على الأقل جنوب اليمن، وهي مستعدة دائما لوقف أي تقدم للحوثيين إلى ميناء عدن، حسب قوله.

وأفاد الجبير أن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي لا يزال الرئيس الشرعي لليمن وسيحدد بنفسه الموعد المناسب لعودته إلى بلده، مشيرا أنه قد تمت دعوة كافة الأطراف اليمنية للبدء في حوار في الرياض.

وشدد على أنه لن يتم التنازل عن أي خيار على الطاولة، مبينا أن الحل في اليمن يجب أن يكون سياسيا استنادا إلى قرار مجلس الأمن والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني.

انفجارات تهز صنعاء / Khaled Abdullah / Reuters

وبين السفير أنه لن يكون هناك أي وسيلة لإيران لزعزعة استقرار اليمن، مضيفا أن طهران جزء من المشكلة وليست جزءا من الحل.

وأضاف الجبير، خلال مؤتمر صحفي له في واشنطن، أن قوات التحالف العربي قدمت دعما عسكريا في مواجهة المسلحين الحوثيين خاصة في الجنوب، مبينا بأن الحوثيين نكثوا نحو 16 اتفاقا وقعوا عليها في اليمن. وقال إن بلاده انتقلت إلى المرحلة الثانية من العملية وتأمل في أن يؤدي الحوار السياسي بين الفرقاء اليمنيين إلى انتخابات ووضع دستور جديد.

قلق أممي من استئناف الضربات الجوية في اليمن

 

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن قلقه من التقارير التي تفيد بتجدد الضربات الجوية في اليمن من جانب تحالف تقوده السعودية.

وقال بان كي مون إنه يأمل في انتهاء القتال سريعا، مضيفا: "حين قرأت التقرير عن استئناف القتال شعرت بقلق شديد من ذلك.. أتمنى بإخلاص أن تكون هناك نهاية للقتال بأسرع ما يمكن".

واستأنفت طائرات التحالف الأربعاء ضرب مواقع للحوثيين في اليمن رغم إعلان الرياض وقف عملية "عاصفة الحزم" التي بدأت قبل نحو شهر، وإطلاق ما أسمته عملية "إعادة الأمل".

ودعا الأمين العام للأمم المتحدة الأسبوع الماضي إلى وقف عاجل لإطلاق النار من جانب كل الأطراف في اليمن.

اليمن ما بين "الحزم" و"الأمل"

وكانت قيادة دول التحالف أعلنت الثلاثاء 21 أبريل/نيسان، انتهاء عملية "عاصفة الحزم" في اليمن وانطلاق عملية "إعادة الأمل" استجابة لطلب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي

ويرى مراقبون أن عملية "إعادة الأمل" ما هي إلا إطار جديد لمحتوى قديم، خاصة وإن هدير طائرات التحالف العربي لم يهدأ في سماء اليمن ودوي الانفجارات تواصل على الأرض.

فإعلان قيادة قوات التحالف أن وقف عمليات عاصفة الحزم جاء بعد تحقيقها للأهداف التي انطلقت من أجلها بناء على طلب الحكومة الشرعية اليمنية ووفق قرار مجلس الأمن رقم ألفين ومئتين وستة عشر وإطلاق عملية "إعادة الأمل" لم يترجم على أرض الواقع مع تواصل الاشتباكات والغارات.

لكن هل حققت عاصفة الحزم أهدافها؟ وما هو "الأمل" الموعود من الرياض؟

في السادس والعشرين من مارس/آذار الماضي انطلقت عملية عسكرية بهدف إعادة الشرعية إلى اليمن والمتمثلة بالرئيس عبد ربه منصور هادي ومنع الحوثيين من السيطرة على مفاصل الدولة وشل حركتهم وتقدمهم وإبعاد خطرهم عن الحدود السعودية.

أما أهداف "إعادة الأمل" التي جاءت أيضا جاءت استجابة لطلب هادي الذي لم يعد إلى اليمن، فأبرزها
1 ـ سرعة استئناف العملية السياسية
2 ـ استمرار حماية المدنيين ومكافحة الإرهاب وتكثيف المساعدة الإغاثية والطبية للشعب اليمني

3 ـ التصدي للتحركات والعمليات العسكرية للميليشيات الحوثية ومن تحالف معها

4 ـ منع وصول الأسلحة جوا وبحرا إلى الحوثيين وحليفهم صالح.

ترافق إعلان توقف عاصفة الحزم مع حديث عن تسوية سياسية تتم صياغتها ويرى البعض أن إفراج الحوثيين عن بعض رموز نظام هادي قد يكون مؤشرا على ذلك.

وستحدد الأيام المقبلة مدى الأمل الذي سيناله الشعب اليمني، وخاصة أن هذا البلد الذي دفع ضريبة كبيرة لبقائه موحدا يقف على مفترق طرق مهدته له قوى إقليمية ومطامع بكرسي الحكم.

مراسلة قناة RT:

تعليق الناطق الرسمي باسم ملتقى شباب الجنوب اليمني في أمريكا أحمد الصالح:

المصدر: وكالات

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

روسيا تعطي أوروبا درسا في القانون الدولي و"الجودو" مستغلة ثغرة عميقة

الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دونيتسك وإصابة مطارات وموانئ ومواقع طاقة أوكرانية

لافروف للشيباني: روسيا ملتزمة بدعم سيادة سوريا ووحدة أراضيها

مفاجأة حزب الله.. ثغرتان عملياتيتان وجدل كبير في أعلى هرم الجيش الإسرائيلي

المعركة على سوريا تتخذ منحى جديدا.. إسرائيل تتخذ "قرارا دراماتيكيا" بشأن الرئيس أحمد الشرع