مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

33 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

حل لغز "مصاصي الدماء" المدفونين في بولندا

كشفت دراسة جديدة أن "مصاصي الدماء" المدفونين في بولندا مع مناجل حول أعناقهم وصخور في أفواههم، لمنع جثثهم من العودة والتهام البشر، كانوا مجرد سكان محليين من المنطقة التي دفنوا فيها.

حل لغز "مصاصي الدماء" المدفونين في بولندا

وقالت الباحثة المشاركة في الدراسة "ليزلي جريكوريكا"، عالمة الآثار والأحياء من جامعة جنوب ألاباما، إن إطلاق مصطلح "مصاصي الدماء" على المدفونين كان من السكان المحليين في المنطقة، التي اجتاحها وباء الكوليرا في ذلك الوقت.

وكانت حكايات مصاصي الدماء قد عمت أنحاء أوروبا الشرقية منذ القرن الـ 11، وفي التقاليد القديمة كان الشخص عُرضة لخطر أن يصبح مصاص دماء بعد الوفاة، إذا لم يكن قد تم تعميده في حياته، أو توفي بحادثة موت عنيفة، أو كان أول المتوفين بسبب وباء يجتاح المنطقة، أو كان من خارج المنطقة المحلية، طبقا لليزلي جريكوريكا.

وقد قامت الباحثة وزملاؤها خلال الدراسة بتحليل شظايا العظام من جبّانة Drawsko، الموقع البولندي الذي عُثر فيه على "مصاصي الدماء" المدفونين، وقال الباحثون إن تاريخ الجبّانة يعود إلى الفترة ما بين القرن الـ 17 والـ 18 الميلادي.

ودفن بعض الناس في هذا الموقع بمناجل تحت أعناقهم وصخور في أفواههم، لمنعهم من الاستيقاظ والتهام البشر الأحياء، على حسب اعتقاد الناس وقتها، وكان الهدف من المناجل قطع رؤوسهم إذا حاولوا النهوض من القبر، وكان الهدف من الصخور إغلاق أفواههم، حتى لا يكونوا قادرين على التهام البشر الباقين.

بعدها ألقى الباحثون نظرة فاحصة على 60 من الجثث من أصل 333 جثة كانت مدفونة في الموقع، ووجدوا أن 6 منهم مدفونون بطريقة "مصاصي الدماء" (أي بمنجل في أعناقهم وصخور في أفواههم)، وحلل فريق البحث نسبة نظائر "السترونتيوم" في الهياكل العظمية، لمقارنة النتائج بالعناصر البيئية المتاحة.

اكتشف الفريق أن هذه الجثث تعود بالفعل لمجموعة من السكان المحليين، أي أنهم لم يكونوا من الأغراب عن المنطقة، ولأن الجثث لم تُظهر أية دلائل على حدوث عنف أثناء الموت أو التعرض لإصابات شديدة، فقد خمّن فريق البحث أن الجثث ربما كانت لأوائل الناس الذين قضى عليهم وباء الكوليرا، الذي اجتاح المنطقة خلال ذلك الوقت، وقد خشى الناس من تحولهم لمصاصي دماء بعد وفاتهم، لذلك دفنوا على هذا الشكل.

وقد نُشرت نتائج الدراسة يوم 26 نوفمبر/تشرين الثاني في مجلة "بلوس وان".

المصدر: RT + "لايف ساينس"

التعليقات

القيادة العامة في سوريا تكلف مرهف أبو قصرة بحقيبة وزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة

برلماني إيراني يكشف عن رسائل غير مباشرة من إيران إلى إدارة العمليات العسكرية في سوريا

"على صوت عبد الباسط الساروت".. السفارة السورية لدى السعودية تحتفل بسقوط نظام بشار الأسد (فيديو)

عبد الرحمن: استقبال عناصر النظام البائد وتسوية أوضاعهم ممن لم يرتكبوا جرائم حرب ضد شعب سوريا مستمر

الحوثيون: أفشلنا هجوما أمريكيا بريطانيا على اليمن باستهداف حاملة طائرات أمريكية ومدمرات تابعة لها

الكرملين: الصواريخ التي تستهدف أراضينا يوجهها متخصصون أمريكيون