مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

47 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

لافروف: لم نخف أبدا توريد السلاح إلى الحكومة السورية

أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن موسكو لم تخف أبدا أنها تورد أسلحة دفاعية لدمشق، مشيرا إلى أن الدولة السورية تحتاج إليها لأنها تواجه أخطارا حقيقية. وحذر الوزير الروسي من خطورة تزويد المعارضة السورية بأسلحة هجومية، لا سيما على خلفية تصريحات قادة الجيش السوري الحر بانهم يعتبرون الطائرات والمطارات المدنية أهدافا له.

لافروف: لم نخف أبدا توريد السلاح إلى الحكومة السورية
RIA NOVOSTI

صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن موسكو لم تحاول أبدا إخفاء توريدها سلاحا لسورية حسب العقود الموقعة سابقا. وفي حديث لمجلة "Foreign Policy" ("السياسة الخارجية") البريطانية أشار إلى أن هذه العقود "تتعلق في الغالب بتزويد الحكومة السورية بمضادات جوية".

وأضاف: "من الواضح تماما أن سورية تحتاج إلى وسائل دفاعية، لأن التهديدات ليست افتراضية، لكنها واقعية تماما".

وتابع: "ان أية دولة تتمتع بالحق في امتلاك وسائل دفاعية غير محظورة بأية معاهدة دولية، ولذلك فإننا لا نخالف أية معاهدة. أعتقد أن الأمر الأهم هو التركيز أكثر على الطرف الآخر للمأساة، لأنه يجري تسليح المعارضة بأسلحة هجومية، بالأسلحة التي جرى تسريبها من ليبيا، كما تعرفون، بما في ذلك الأنظمة الصاروخية المحمولة التي تعتبر سلاحا خطرا جدا. ويجب علينا أخذ هذه المعلومات في عين الاعتبار، خاصة على خلفية تصريحات زعماء الجيش السوري الحر بأن الطائرات، بما في ذلك الطائرات المدنية، والمطارات، بما فيها المدنية، ستكون أهدافا مشروعة. إنه أمر خطر جدا".

وأشار لافروف إلى حصول "بعض التغييرات الإيجابية" في مواقف القوى المعارضة التي كانت ترفض الحوار مع الحكومة السورية تماما، وقال: "كان موقفنا ثابتا. كنا نصر على أن الأولوية رقم 1 بالنسبة لنا هي وقف سفك الدماء وإنقاذ حياة الناس، ولذلك اعتبرنا وقف العنف وإطلاق الحوار دون أية شروط مسبقة الطريق الأفضل لتحقيق الهدف المطلوب. وعندما كان بعضهم يقولون لنا – إننا سندعمكم في حال ذهاب الرئيس الأسد، كان ذلك يعني شيئا بسيطا وهو أن الأولوية رقم 1 بالنسبة لهم كانت إسقاط الرئيس وتغيير النظام".

وأضاف أن هذا "التغيير الإيجابي" حصل ليس فقط في موقف واشنطن وباريس وغيرها من العواصم الأوروبية، "لكن أيضا في مواقف الدول العربية التي أصبحت تقول الآن أشياء لم تكن تقولها من قبل، بخاصة أنه يجب إطلاق الحوار".

المصدر: موقع الخارجية الروسية

 

 

التعليقات

ترامب يعرب عن خيبة أمله لأن زيلينسكي لم يطلع على مقترحه للسلام

من سيدفع التعويض؟ "بوليتيكو" تكشف الدول الضامنة لقرض أوكرانيا من أموال روسيا المجمدة