مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

السادات يشتكي من موقف عدد من فنادق القاهرة!

اشتكى محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، والنائب السابق، من رفض بعض الفنادق في القاهرة، إقامة مؤتمر للإعلان عن مشاركته في انتخابات 2018 الرئاسية.

السادات يشتكي من موقف عدد من فنادق القاهرة!

وقال السادات في حوار مع "الجريدة" الكويتية إن "بعض الفنادق رفضت، فهناك فندق شهير وسط القاهرة قال لنا: الفندق محجوز طوال الفترة من أكتوبر 2017 وحتى فبراير 2018، وهذا الكلام مضحك، فهو رفض واضح لعقد المؤتمر بشكل غير مباشر، والآن تجري الحملة اتصالات مع بعض الفنادق الأخرى، التي لا تزال تدرس الأمر".

وعن سؤال حول اختياره الترشح عبر التوكيلات النيابية أم الشعبية، قال السادات إنه سيلجأ للطريقتين معا، مشيرا إلى أنه سيجمع 25 ألف توكيل من 15 محافظة، وسيتواصل مع 20 نائبا للتوقيع على تأييد ترشيحه.

وتعهد رئيس حزب الإصلاح والتنمية، بالإعلان عن ترشيحه خلال أيام، لافتا إلى أنه ينتظر "رد الهيئة الوطنية للانتخابات على خطاب سبق أن أرسلته لهم، حيث إن موقفي النهائي سيكون بناء على رد الهيئة على هذا الخطاب، الذي شمل عدة مطالبات بالنسبة لي هي مقياس لنزاهة العملية الانتخابية".

وبشأن محاور حملته الرئاسية، أشار إلى أنها تتضمن "ديون مصر الداخلية والخارجية، وأزمة سد النهضة الإثيوبي، وكل ما يخص العمال والفلاحين والنوبيين، والعمل على توفير حقوقهم الدستورية، على أن تكون العدالة هي الحاكم الرئيس، وسأعيد النظر في أمور المعاشات، في ظل معاناة أصحاب المعاشات من ارتفاع الأسعار بعد رفع الدعم".

المصدر: الجريدة

محمد الطاهر

التعليقات

التعرف على المشتبه به في إطلاق النار بجامعة براون الأمريكية والكشف عن تفاصيل حياته (صورة)

الشرع يبعث ببرقية تعزية إلى ترامب

ويتكوف: محادثات برلين حققت "تقدما كبيرا" في مناقشة خطة السلام

ميلوني: على أوروبا أن تتقبل استراتيجية ترامب الأمنية الجديدة