مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

27 خبر
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • فيديوهات
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

رئيس المجلس الأعلى للقبائل والعشائر السورية: "مؤتمر المكونات" جعل الشعب يلتف حول قيادة الشرع

أعلن رئيس المجلس الأعلى للقبائل والعشائر السورية مضر حماد الأسعد، أن ما سمي بـ "مؤتمر المكونات" الذي عُقد أمس في محافظة الحسكة هو هروب إلى الأمام ودعوة لتقسيم سوريا لدويلات.

رئيس المجلس الأعلى للقبائل والعشائر السورية: "مؤتمر المكونات" جعل الشعب يلتف حول قيادة الشرع
Syrian Arab News Agency ''SANA / Globallookpress

وقال الأسعد: "المؤتمر عقد تحت رعاية تنظيم pkk وليس "قسد" أو (ما يسمى مجلس سوريا الديمقراطية) "مسد" بسبب الخلافات بينهما وأكبر دليل على ذلك هو غياب قيادات "قسد" عن المؤتمر وكذلك الغياب الكامل لشيوخ ووجهاء العشائر والقبائل العربية والكردية والسريانية والتركمانية".

وأشار إلى أنه "تم تعبئة الصالة من خلال الكوادر الأمنية والعسكرية التابعة لتنظيم pkk وأعطوا قسما منهم زيا عربيا (الشماخ والعقال والكلابية) لكي يقال إنهم من العشائر العربية".

وأكد أن الانقسام والخلافات الحاصلة بينهم هي بسبب إصرار قيادة المؤتمر على دعوة حكمت الهجري الذي يقود مجموعات مسلحة خارجة عن القانون في السويداء وغزال غزال ومرشد الخزنوي الذين يكنون العداء للقيادة السورية ويقومون بمحاولات لإضعاف القيادة السورية وتقسيم سوريا أرضا وشعبا.

وتابع "إقامة المؤتمر في هذه الأيام هو هروب للإمام، ولفت الأنظار دولياً وخاصة بعد مشاركة الهجري وغزال، وبصراحة هو مؤتمر للأقليات (يشكلون أقل من 15% من الشعب السوري) ضد الأكثرية من الشعب السوري وهذا خطأ فادح تم ارتكابه من قيادة المؤتمر لأن ما حدث جعل الشعب السوري والدول الداعمة للقيادة السورية تلتف الرئيس أحمد الشرع من أجل محاربة الإرهاب والفوضى ومن أجل العمل على وحدة سوريا أرضاً وشعبا".

وشدد على أن "المجلس الأعلى للقبائل والعشائر السورية وجه رسالة واضحة وصريحة لكل أبناء العشائر والقبائل من شيوخ ووجهاء وقامات اجتماعية وسياسية وثقافية بأن يقاطعوا المؤتمر وفعلا لم يحضروا".

وأضاف أن "ما يجري في منطقة الجزيرة والفرات هو أنه توجد فئة تريد الحل السياسي السلمي ويفضلون الانضمام للقيادة السورية من دون قيد أو شرط وخاصة بعد قيام (قائد قسد) مظلوم عبدي بتوقيع الاتفاق الشهير في 10 آذار مع الرئيس الشرع وبالوقت نفسه توجد جهة (جماعة قنديل) ترفض رفضا قاطعا الانضمام للقيادة السورية وهم يتلقون الدعم من فلول نظام الأسد وإيران وحزب الله والهجري".

وتابع الأسعد: "نحن في المجلس الأعلى للقبائل والعشائر السورية نتمنى تغليب مصلحة الوطن والشعب السوري على كل المصالح لأنه إذا لم يكن هناك حل سلمي فالمنطقة مقبلة على حرب مفتوحة من قبل الجيش السوري بدعم كامل من تركيا والدول التي تسعى وتعمل على وحدة سوريا". 

وختم الأسعد تصريحه بالتأكيد على أن لفت الأنظار إعلاميا وسياسيا من قبل هؤلاء بهدف تحقيق مصالح ضيقة لن يجدي نفعا، لافتا إلى أن ما يقوم به هؤلاء يهدف إلى تقسيم سوريا إلى دويلات على مقاس حزب العمال الكردستاني والهجري وغزال. 

المصدر: "الوطن" السورية

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

روسيا تعطي أوروبا درسا في القانون الدولي و"الجودو" مستغلة ثغرة عميقة

لافروف للشيباني: روسيا ملتزمة بدعم سيادة سوريا ووحدة أراضيها

الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دونيتسك وإصابة مطارات وموانئ ومواقع طاقة أوكرانية

المعركة على سوريا تتخذ منحى جديدا.. إسرائيل تتخذ "قرارا دراماتيكيا" بشأن الرئيس أحمد الشرع

مفاجأة حزب الله.. ثغرتان عملياتيتان وجدل كبير في أعلى هرم الجيش الإسرائيلي