مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

37 خبر
  • فيديوهات
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

السيناريوهات المحتملة لوقف إطلاق الحوثيين للصواريخ من اليمن على إسرائيل ومخاوف تل أبيب

يخشى مسؤولو الدفاع الإسرائيليون من احتمال ارتفاع وتيرة إطلاق الصواريخ من اليمن مستقبلا على خلفية الاشتباكات في الضفة الغربية أو المسجد الأقصى في القدس، وفق ما ذكرت صحيفة "هآرتس".

السيناريوهات المحتملة لوقف إطلاق الحوثيين للصواريخ من اليمن على إسرائيل ومخاوف تل أبيب
مجسمات حملها أنصار الحوثيين في اليمن لصواريخ وطائرات مسيرة خلال مشاركتهم في مظاهرة ضد إسرائيل والرئيس الأمريكي دونالد ترامب في صنعاء، اليمن، في 9 مايو 2025. / Gettyimages.ru

وجاء في تقرير نشرته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية:

تدرس إسرائيل عددا من السيناريوهات المحتملة لوقف إطلاق الحوثيين للصواريخ من اليمن على إسرائيل: "اتفاق دبلوماسي مع حماس أو إيران يتضمن - سواء صراحة أو ضمنا - وقف إطلاق النار من اليمن؛ أو استمرار العمليات العسكرية لجيش الدفاع الإسرائيلي، وربما حتى من قِبل جيوش أخرى، ضد الحوثيين، مما قد يُضعف تدريجيا قوتهم ودوافعهم للتحرك ضد إسرائيل؛ أو عملية طموحة، فرص نجاحها غير واضحة، لتشجيع الحكومة اليمنية على التحرك ضد الحوثيين".

الاحتمال الأكثر ترجيحا - وفقا لمسؤولين إسرائيليين - هو التوصل إلى اتفاق لإنهاء القتال في غزة، مما يُنهي الذريعة التي أشعلت إطلاق الصواريخ من اليمن.

يحرص يحيى سريع، المتحدث العسكري باسم الحوثيين، على القول إن إطلاق الصواريخ على إسرائيل يهدف إلى مساعدة سكان غزة، وأن حركة "انصار الله" جمدت إطلاق الصواريخ خلال فترة صفقات الرهائن عندما أوقف الجيش الإسرائيلي عملياته.

تجد إسرائيل صعوبة في تقييم إمكانية الاعتماد على المدى الطويل على حل مرتبط بإنهاء العمليات العسكرية في قطاع غزة.

وصرح مسؤول مطلع على مناقشات القيادة السياسية الإسرائيلية حول هذه القضية: "أوضح الحوثيون أن إطلاق الصواريخ سيتوقف إذا تحقق الهدف الذي حددوه، وهو إنهاء الحرب في غزة"، مردفا: "لكن علينا أن نتذكر أن من المستحيل الاعتماد على تقديرهم. إنهم ليسوا حتى حزب الله، الذي يتخذ قراراته بناء على عقلانية معينة".

كما يخشى المسؤولون الإسرائيليون من احتمال تجدد إطلاق الصواريخ من اليمن في المستقبل نتيجةً لانفجار الوضع مع الفلسطينيين في الضفة الغربية أو غزة، أو حتى بسبب مواجهات في الحرم القدسي/المسجد الأقصى.

يقول مسؤولون إسرائيليون إن التوصل إلى تفاهم مع إيران، كجزء من الحوار الذي تسعى الولايات المتحدة إلى دفعه مع إيران، قد يُسهم في وقف إطلاق النار في اليمن. وصرح مسؤول كبير لصحيفة "هآرتس": "مثل أي منظمة "إرهابية"، تُعتبر امتدادا لإيران. الافتراض المبدئي هو أن التوصل إلى حل مع إيران سيُوقف إطلاق النار من اليمن"، وفق وصفه.

ومع ذلك، لا تزال إمكانية التوصل إلى اتفاق يُلزم الحوثيين غير واضحة في هذه المرحلة، كما أنه ليس من الواضح متى سيدخل هذا الاتفاق حيز التنفيذ. وحتى ذلك الحين، ما تملكه إسرائيل هو استمرار الهجمات في عمق اليمن.

لكن من غير الواضح ما إذا كان ذلك سيُسهم في وقف إطلاق الصواريخ، على حد قول المسؤول، مشيرا إلى أن إسرائيل ستجد على الأرجح صعوبة في وقف إطلاق الصواريخ بهذه الطريقة.

واعتبر المسؤول أن "الحوثيين عدو لا يستحق الاستخفاف به. يُنظر إليهم على أنهم عدوٌّ متقلب، لكن هذا غير صحيح. لديهم صواريخ إيرانية متطورة، وكل إطلاق يُرافقه خبراء لتحسين دقة الإطلاق التالي".

نجحت أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية في اعتراض معظم الصواريخ والطائرات المسيرة التي تُطلق من اليمن، وحولت الهجمات التي لا تنتهي إلى مصدر إزعاج في الغالب.

لكن إسرائيل تُدرك جيدا المخاطر الأكبر لاستمرار عمليات الإطلاق: وفيات مدنية، مثل وفاة يفغيني فيردر، 50 عاما، الذي قُتل في هجوم بطائرة مسيّرة في تل أبيب في يوليو 2024؛ وإصابة البنية التحتية إصابة مباشرة؛ وردع شركات الطيران الأجنبية عن السفر إلى إسرائيل.

أحد المخاوف هو سيناريو مشابه لما حدث في مايو، عندما أُطلق صاروخ باليستي من اليمن وسقط قرب المبنى رقم 3 في مطار بن غوريون الدولي، مما تسبب في موجة من إلغاء الرحلات الجوية من وإلى إسرائيل.

خلال الأشهر القليلة الماضية، كثّفت إسرائيل جمع المعلومات الاستخبارية وشنّت هجمات على أهداف في اليمن، ويوم الاثنين، شنّ الجيش الإسرائيلي عملية أخرى ضد الحوثيين، أُطلق عليها اسم "الراية السوداء"، هاجم فيها عددًا من الأهداف الاستراتيجية.

ومن المشكوك فيه أن يكون قرار تنفيذ الهجوم أثناء وجود رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في الجو (خلال توجهه للولايات المتحدة) جزءا من خدعة مُدبّرة، كما أُلمِح إليه خلال رحلته في سبتمبر 2024، عندما أجرى مشاورات من الطائرة نفسها، والتي اغتالت بعدها إسرائيل أمين عام "حزب الله"، حسن نصر الله، بعد بضعة أيام.

وأوضح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أن العملية في اليمن تهدف إلى القول إن "مصير اليمن هو مصير طهران"، وأن "الحوثيين سيواصلون دفع ثمن باهظ على أفعالهم".

والوقت وحده هو الذي سيبين ما إذا كان هذا سينجح في تقليص قدرتهم على مواصلة الهجمات على إسرائيل.

المصدر: "هآرتس"

التعليقات

مصادر: القيادة السياسية في إسرائيل تبلغ الجيش بنية إنشاء قوة تدخل مع اليونان وقبرص ضد تركيا

نائبة أمريكية تتهم زملاءها بالانتفاع من استمرار النزاع في أوكرانيا

إسرائيل سعت لعرقلة رفع العقوبات عن سوريا لاستخدامها كورقة ضغط

أوربان: اقتراح إرسال قوات ومصادرة الأصول الروسية يضعان أوروبا على حافة الحرب

بيان أردني حول مشاركة طائرات أردنية في استهداف مواقع "داعش" في سوريا

"لن يحدث شيء دون حماس": خطة غزة "الأوضح" تشمل قطارات ومدارس ومستشفيات وساحلا فاخرا و"55 مليار دولار"

زيلينسكي يلمح إلى إمكانية سحب قواته من الجزء الخاضع لسيطرة كييف في دونيتسك

الربيع العربي قضى على القومية العربية والعلمانية فما هي البدائل؟

موسكو ترفض التعديلات الأوروبية-الأوكرانية على الخطة الأمريكية

بعد اتفاق الغاز.. نتنياهو يخطط لخطوة "دراماتيكية" أخرى مع مصر

"حلب ست الكل" تتربع على عرش المحافظات السورية بتبرعات تجاوزت 426 مليون دولار

بيسكوف: زيلينسكي يناقض نفسه ويتخبط في تصريحاته بشأن الانتخابات في أوكرانيا