مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

30 خبر
  • خارج الملعب
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

مذبحة في غزة بخط أسود رفيع

للذكرى 67 لمذبحة "خان يونس" بقطاع غزة، معان أكبر من المعتاد، فعلاوة على أنها استمرت من 3 نوفمبر إلى 13 من نفس الشهر، وكانت الأطول من نوعها، فذكراها تعود والدماء تسيل بغزاوة.

مذبحة في غزة بخط أسود رفيع
AP

في مثل هذا الوقت من عام 1956 بالتزامن مع العدوان الثلاثي على مصر، نفذ الجيش الإسرائيلي مذبحة وحشية في مخيم خان يونس للاجئين في جنوب قطاع غزة ، ما أسفر عن مقتل عدة مئات من الفلسطينيين.

مصادر فلسطينية تسجل أن ما لا يقل عن 500 فلسطيني في خان يونس قتلوا في 3 نوفمبر 1956، في حين وثقت الأمم المتحدة عدد القتلى  الفلسطينيين في ذلك اليوم بـ 275 ، وهي حصيلة توصف بأنها "ذات مصداقية".

هذا ليس كل شيء! إضافة إلى كل ذلك ذكر جو ساكو، الصحفي والرسام الساخر الأمريكي من أصل مالطي  في روايته المصورة لعام 2009 باسم "هوامش في غزة"، أنه اكتشف حادثة هامة في تاريخ تلك الحقبة تمثلت في مقتل ما لا يقل عن 100 فلسطين من سكان رفح، في امتداد للمذبحة الأولى!

مكبرات الصوت في مركبات الجيش الإسرائيلي دعت حينها الرجال الذي تتراوح أعمارهم بين 16 إلى 50 عاما إلى مغادرة منازلهم في اليوم التالي، والتجمع في الساحات، وحين حصل ذلك تم إطلاق النار عليهم من الرشاشات.

ما يميز مذبحة قطاع غزة، أنها بقيت طي النسيان، ولم تنل الاهتمام الذي تستحقه، بل ويستميت الكثير من المؤرخين الإسرائيليين في إنكارها.

صحيفة "هآرتس" في بطاقة تعريفية بعنوان "خط أسود رفيع" تكتب: "ماذا حدث في نوفمبر 1956 أثناء الاحتلال الإسرائيلي لخان يونس ورفح؟ استنادا إلى وثائق وشهادات، تصف رواية (هوامش في غزة)، وهي رواية مصورة لرسام الكاريكاتير الصحفي جو ساكو، مقتل حوالي 275 مدنيا. لم تنكر إسرائيل الرسمية ذلك حينها، ولم تعترف بأي مخالفات".

الصحفية الأمريكية من أصل فلسطيني هبة جمال لفتت إلى أن مذبحة خان يونس، على الرغم من كونها واحدة من أكبر المجازر ضد الفلسطينيين، وأنها أودت بحياة مئات الرجال والفتيان الفلسطينيين بوحشية، لم تحصل سوى على هامش في التاريخ، مجرد بضعة أسطر في تقرير للأمم المتحدة.

لم يطو ملف المذبحة! وتم بعد انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من غزة في مارس 1957، اكتشاف مقبرة جماعية في محيط خان يونس، ضمت بقايا 40 فلسطينيا أصيبوا بالرصاص في مؤخرة الرأس.

الصحفية الفلسطينية ترصد في الختام أن عنف الاحتلال فيما هو "يتسرب إلى كل مستوى من مستويات الحياة الفلسطينية، ما يؤدي إلى تآكل أي شعور بالأمن، فإن الذاكرة الجماعية مهمة للنضال من أجل التحرير، بما في ذلك المهمة الشاقة المتمثلة في تذكر الأرواح التي فقدت في 3 نوفمبر 1956، ضمانة بألا تصبح مذبحة منسية.

المصدر: RT

التعليقات

القيادة العامة في سوريا تكلف مرهف أبو قصرة بحقيبة وزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة

برلماني إيراني يكشف عن رسائل غير مباشرة من إيران إلى إدارة العمليات العسكرية في سوريا

"على صوت عبد الباسط الساروت".. السفارة السورية لدى السعودية تحتفل بسقوط نظام بشار الأسد (فيديو)

سوريا.. "القيادة العامة" تكشف ما دار في اجتماع الشرع مع وفد الخارجية الأمريكي

كيف رد أحمد الشرع على سؤال حول تعليم النساء والسماح بشرب الكحول في سوريا مستقبلا؟ (فيديو)

عبد الرحمن: استقبال عناصر النظام البائد وتسوية أوضاعهم ممن لم يرتكبوا جرائم حرب ضد شعب سوريا مستمر

الكرملين: الصواريخ التي تستهدف أراضينا يوجهها متخصصون أمريكيون