مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

قطر حول "نبع السلام": لا يجوز إلقاء كل اللوم على تركيا

أكدت قطر تفهمها للعملية العسكرية التركية شمال شرق سوريا، معتبرة أنه لا يمكن إلقاء كل اللوم على تركيا، ولم يعد ممكنا أن تصبر أمام "التهديد المحدق" بأمنها من المسلحين الأكراد.

قطر حول "نبع السلام": لا يجوز إلقاء كل اللوم على تركيا
وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني / Reuters

وقال وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، خلال مشاركته في أعمال منتدى الأمن العالمي في الدوحة، اليوم الثلاثاء: "لننظر إلى مباعث القلق الأمني لتركيا. حاول الأتراك حل هذه المشكلة مع الولايات المتحدة لإقامة منطقة آمنة وإنهاء التهديدات على حدودهم من مجموعات محددة، بينها وحدات حماية الشعب الكردية وجهات تابعة لحزب العمال الكردستاني تعتبر إرهابية من قبل الجميع".

وأشار آل ثاني إلى أن تركيا والولايات المتحدة لم تتمكنا من التوصل إلى حل، معتبرا أن "الأتراك لا يمكن أن يصبروا حتى يصبح الوضع متفجرا وتصل التهديدات إلى داخل أراضيهم".

وأوضح أن "الأسلحة التي قدمت لقوات سوريا الديمقراطية أثناء الحملة على داعش، والتدريب الذي حصلت عليه وحدات حماية الشعب يمثل تهديدا محدقا للأمن التركي".

واعتبر وزير خارجية دولة قطر، أقرب حلفاء الحكومة التركية في العالم العربي: "لا يمكن أن نطلق اليوم كل اللوم على تركيا، فهي تريد أن تطهر أراضيها وتتصدى للإرهاب، وهي دعت منذ زمن طويل إلى منع تسلح هذه المجموعات لكن لم يصغ لها أحد، وبعد ذلك، عندما حاولوا إبعاد هذه المجموعات عن حدودهم، لم يتم التوصل إلى اتفاق".

وأشار إلى أن الهدف من العملية التي أطلقتها تركيا "كتفا إلى كتف مع الجيش السوري الحر" يكمن في القضاء على التهديد القادم من هذه المنطقة وإعادة السوريين إلى هذه الأراضي.

وأعرب آل ثاني عن رأيه بأن تركيا ستغادر هذه الأراضي مثلما جرى سابقا، وهي لم تأت إلى المنطقة بهدف البقاء هناك، وتابع: "الأماكن التي تم تحريرها هي الآن في وضع أفضل، لم نسمع عن أي تطهير عرقي أو أي انتهاكات من قبل تركيا".

ووسط معارضة وانتقادات واسعة من قبل السلطات السورية وحكومات كثير من الدول العربية والغربية، بينها الولايات المتحدة، أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، يوم 9 أكتوبر، إطلاق عملية عسكرية باسم "نبع السلام" شمال شرق سوريا "لتطهير هذه الأراضي من الإرهابيين" في إشارة إلى "وحدات حماية الشعب" الكردية، التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ "حزب العمال الكردستاني" وتنشط ضمن "قوات سوريا الديمقراطية" التي دعمتها واشنطن في إطار حملة محاربة "داعش".

المصدر: وكالات

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

لافروف: روسيا لا تتوهم بتسوية سلمية في أوكرانيا

تغريدة مستشار الرئيس الإماراتي عن موقف أبو ظبي منذ بداية "الثورة السورية" تثير تفاعلا

وفد إدارة العمليات العسكرية السورية من القنيطرة: ممنوع التواصل مع القوات الإسرائيلية

كنايسل: أوروبا لم تفهم رسالة روسيا من اختبار "أوريشنيك"

وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال السورية: قضينا على أحد كبار التابعين لنظام بشار الأسد