مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

46 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

تركيا تنظم أكبر عملية دمج بين قوات المعارضة المسلحة شمال سوريا

في أكبر عملية من نوعها شمال سوريا، اندمج "الجيش الوطني السوري" المدعوم من تركيا و"الجبهة الوطنية للتحرير" تحت مظلة التنظيم الأول، في إجراء يهدف إلى حل "هيئة تحرير الشام".

تركيا تنظم أكبر عملية دمج بين قوات المعارضة المسلحة شمال سوريا
عناصر من تنظيم "الجيش الوطني السوري" في مدينة الباب شمال محافظة حلب / Khalil Ashawi / Reuters

وأعلن رئيس "الحكومة السورية المؤقتة"، التي تتخذ من جنوب تركيا مقرا لها، عبد الرحمن مصطفى، أمس الجمعة، عن توحيد "الجبهة الوطنية للتحرير" و"الجيش الوطني السوري" تحت سقف وزارة الدفاع في هذه السلطة التي تريد تركيا أن تتسلم زمام الأمور في سوريا بعد انتهاء الأزمة.

وأوضح مصطفى، في مؤتمر صحفي عقده في ولاية شانلي أورفة التركية المحاذية لمحافظة حلب السورية، أن "الجيش الوطني" سيضم بالتالي 7 فيالق ويحتوي على نحو 80 ألف مقاتل.

وقال مصطفى إن "الجيش الوطني السوري" و"الجبهة الوطنية للتحرير" اندمجا تحت سقف واحد "يعمل وفق الأسس العسكرية النظامية" ويتبع لوزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة.

وأشار إلى أن أهداف "الجيش الوطني" تكمن في "تحرير كامل الأراضي السورية من الطغاة، ومحاربة الفساد والدكتاتورية والطائفية، والحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي السورية، والدفاع عن المناطق المحررة، وإعادة المناطق المحتلة إلى أصحابها الحقيقيين".

وتعتبر هذه العملية الأكبر لاندماج قوات من المعارضة السورية شمال البلاد، حيث احتشد تحت لواء "الجبهة الوطنية للتحرير"، حسب ما قاله عام 2018، نحو 25 ألف مقاتل.

وفي غضون ذلك، أفادت مواقع سورية معارضة بأن من المفترض أن يتم بعد الاندماج حل "هيئة تحرير الشام"، التي تمثل "جبهة النصرة" قوتها الأساسية، بينما تأمل تركيا وحلفاؤها من المعارضة السورية في أن تسيطر الحكومة المؤقتة على السلطة في منطقة إدلب.

من جهته، أكد "المرصد السوري لحقوق الإنسان" أن تشكيل "الجيش الوطني العسكري الموالي والمدعوم من تركيا، عمد إلى ضم عدة فصائل عاملة في حلب وإدلب وحماة واللاذقية لتصبح منضوية في تشكيل واحد تحت مظلة واحدة وهي وزارة الدفاع التابعة للحكومة السورية المؤقتة".

وذكرت مصادر للمرصد أن "عملية الاندماج هذه جاءت بطلب مباشر من الحكومة التركية"، موضحة أن من المخطط أن تتحول "الجبهة الوطنية للتحرير" إلى فيالق 4 و5 و6 و7 لتنضم إلى الفيالق الثلاثة الأولى العاملة ضمن منطقتي عمليتي "غصن الزيتون" و"درع الفرات" اللتين نفذتهما تركيا منذ 2016 في ريف حلب.

وتعمل تركيا على دمج قوات المعارضة السورية تحت سقف "الجيش الوطني السوري" منذ أوائل 2018 في مناطق عمليتي "درع الفرات" و"غصن الزيتون" من المقاتلين الناشطين في إطار فصائل "الجيش السوري الحر" وحلفائها.

المصدر: الائتلاف السوري المعارض + وسائل إعلام سورية

التعليقات

ترامب يعرب عن خيبة أمله لأن زيلينسكي لم يطلع على مقترحه للسلام

نتنياهو: "المنطقة من الأردن إلى المتوسط ستبقى بيد إسرائيل"

تقرير صحفي: الولايات المتحدة "تخطط للتخلص" من زيلينسكي لرفضه تبني موقفها

من سيدفع التعويض؟ "بوليتيكو" تكشف الدول الضامنة لقرض أوكرانيا من أموال روسيا المجمدة

"بلومبيرغ": المفاوضات بين واشنطن وبروكسل وكييف تواجه تعقيدات