مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

50 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الدفاع الروسية تعلن لبقضاء على 250 عسكريا أوكرانيا وتدمير 4 دبابات على أطراف كورسك

    الدفاع الروسية تعلن لبقضاء على 250 عسكريا أوكرانيا وتدمير 4 دبابات على أطراف كورسك

بلومبيرغ: ترامب أيد هجوم حفتر على طرابلس بدعوة من السيسي وبعد اتصال مع بن زايد

كشفت مصادر مطلعة أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أيد بتوصية من نظيره المصري، عبد الفتاح السيسي، هجوم قائد "الجيش الوطني الليبي"، المشير خليفة حفتر، على عاصمة ليبيا طرابلس.

بلومبيرغ: ترامب أيد هجوم حفتر على طرابلس بدعوة من السيسي وبعد اتصال مع بن زايد
قائد "الجيش الوطني الليبي"، المشير خليفة حفتر، الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب / AFP

ونقلت وكالة "بلومبيرغ" الأمريكية عن 3 دبلوماسيين أمريكيين مطلعين على الوضع أن ترامب أبلغ حفتر، خلال محادثاتهما الهاتفية يوم 15 أبريل والتي أعلن عنها رسميا بعد 4 أيام من إجرائها، بدعمه لهجوم "الجيش الوطني الليبي" على طرابلس "لإسقاط حكومة الوفاق الوطني المدعومة من قبل الأمم المتحدة".

وذكر الدبلوماسيون أن مستشار البيت الأبيض للأمن القومي، جون بولتون، أيضا أجرى مكالمة هاتفية مع حفتر قبل ذلك حيث لمح إلى "الضوء الأخضر الأمريكي لهجوم قواته على طرابلس".

وأشارت الوكالة إلى أن محادثات ترامب مع حفتر جاءت بعد أن استقبل الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض، يوم 9 أبريل، الرئيس المصري.

وأفادت "بلومبيرغ"، استنادا إلى مصدرين مطلعين على فحوى اللقاء، بأن السيسي "حث ترامب على دعم حفتر".

كما لفتت الوكالة إلى أن ترامب تحدث أيضا مع ولي عهد أبو ظبي، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الذي يعد، حسب التقرير، من مؤيدي حفتر، وجرت هذه المكالمة قبل يوم واحد من إصدار البيت الأبيض بيانه حول الاتصال مع حفتر.

ولم تكشف إدارة الرئيس الأمريكي في هذا البيان عن تلك المعلومات، لكنها لمحت إلى موقف ترامب الداعم لحفتر، حيث أشارت إلى مخاطبة ترامب قائد "الجيش الوطني الليبي" باعتباره مشيرا.

كما أفاد بيان واشنطن بأن ترامب "اعترف بالدور المهم للمشير حفتر في محاربة الإرهاب وتأمين الموارد النفطية لليبيا"، مما قوض بشكل حاد، حسب الوكالة، مواقع حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا بقيادة رئيس المجلس الرئاسي، فايز السراج.   

ومثل هذا التطور تغيرا ملموسا في موقف الولايات المتحدة من الأحداث في ليبيا، حيث أكدت قبل ذلك عبر قنوات عدة رفضها الشديد لهجوم قوات حفتر على طرابلس، محذرة إياه من تداعيات استمرار العملية، فيما جددت الدعم لحكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دوليا.

وفي 7 أبريل قال وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، في هذا السياق: "أكدنا بوضوح أننا نعارض الهجوم العسكري لقوات حفتر وندعو إلى الوقف الفوري لهذه العمليات العسكرية ضد العاصمة الليبية".

وقبل ذلك ذكرت مصادر مطلعة أن القائم بأعمال السفير الأمريكي لدى ليبيا، بيتر بود، حذر حفتر خلال لقائهما في أبو ظبي شهر فبراير 2019 من أن طرابلس تمثل "الخط الأحمر" بالنسبة إلى موقف الولايات المتحدة من عمليات "الجيش الوطني الليبي".

وتمر ليبيا بأزمة سياسية عسكرية مستمرة منذ الإطاحة بنظام الزعيم الراحل للبلاد، معمر القذافي، عام 2011، ويتنازع على السلطة حاليا طرفان أساسيان، هما حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا بقيادة السراج، والثاني الحكومة الموازية العاملة في شرق ليبيا والتي يدعمها مجلس النواب في مدينة طبرق و"الجيش الوطني الليبي" بقيادة حفتر.

ومنذ 4 أبريل يشهد محيط طرابلس اشتباكات عنيفة على خلفية إطلاق قوات "الجيش الوطني الليبي" عملية للسيطرة على العاصمة، التي تتخذها حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا مقرا.

ويقول حفتر إن عملية قواته تهدف إلى "تحرير" طرابلس من "قبضة الميليشيات والجماعات المسلحة"، بينما أوعز السراج بالتعامل بقوة لصد زحف قوات "الجيش الوطني"، فيما استبعد حوض أي مفاوضات معها قبل أن توقف الأعمال القتالية وتتراجع إلى مواقعها الأولية.

المصدر: بلومبيرغ + وكالات

التعليقات

"بلومبرغ": وصول أول دفعة من صواريخ "ستورم شادو" إلى كييف في عهد ستارمر

لافروف: "الناتو" "تجاوز كل حدود اللياقة" بإعلانه إمكانية توجيه ضربات استباقية لروسيا

"العواقب ستكون وخيمة".. مدفيديف يحذر الغرب من نقل السلاح النووي إلى أوكرانيا

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!