مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

47 خبر
  • كأس العالم لكرة القدم
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • كأس العالم لكرة القدم

    كأس العالم لكرة القدم

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حديث مع وزير الرياضة واتحاد الكرة.. صلاح في مقر إقامة منتخب مصر (صور)

    حديث مع وزير الرياضة واتحاد الكرة.. صلاح في مقر إقامة منتخب مصر (صور)

حسابات الأموات تثير القلق بملاحقتها الأحياء على الإنترنت

يمكن اعتبار فيسبوك "مقبرة" لما يقدر بـ 50 مليون شخص، مع وفاة 3 ملايين (على الأقل) من مستخدمي الموقع الاجتماعي سنويا.

حسابات الأموات تثير القلق بملاحقتها الأحياء على الإنترنت
ما أثر حسابات الأموات الرقمية على الأحياء؟ / Dado Ruvic / Reuters

وتُقزم مواقع الإنترنت أكبر مقبرة في العالم، وادي السلام في العراق، حيث تحوي حسب التقديرات حوالي 5 ملايين جثة.

وتشكل صفحاتنا الشخصية على فيسبوك وتعليقات يوتيوب (على سبيل المثال)، سجلا ضخما من حياتنا على الإنترنت، التي ستظل مدة طويلة بعد وفاتنا.

ومع استمرار نمو مواقع التواصل الاجتماعي يوما بعد يوم، يتحول المزيد من الحسابات إلى شواهد قبور رقمية. ولا يعني موت شخص ما، أنه لن يتلقى الإشعارات على فيسبوك يوم عيد ميلاده.

وأوضح البروفيسور فيكتور ماير شونبرغر، مؤلف كتاب "فضل النسيان في العصر الرقمي"، الجانب الإنساني المثير للقلق لمشكلة القرن الحادي والعشرين.

وقال ماير في حديث مع ذي صن: "عندما يموت الناس، يحاول أفراد الأسرة تخطي الأزمة، وهم يفعلون ذلك، ولكن ماذا لو لم يسمح لهم الإنترنت بذلك".

وأضاف موضحا: "المشكلة تكمن في تشغيل ذاكرتنا البشرية عند مواجهة هذه الذكريات الرقمية، وكأننا مرتبطون بهذا الماضي ولا نستطيع الهرب منه، ما يعيق قدرتنا على العيش في الوقت الحاضر".

وتحدثت صحيفة ذي صن أونلاين مع فيسبوك وإنستغرام وغوغل، عن العدد المتزايد من الحسابات، التي تعود لمستخدمين متوفين.

ولكن، في حين اتُّخذت إجراءات تتعلق بالمستخدمين المتوفين، إلا أنه لا يمكن لعمالقة مواقع التواصل الاجتماعي تقديم أي معلومات حول كيفية التخطيط للتعامل مع هذه المشكلة.

ويذكر أنه يتم الاحتفاظ بالحسابات التي ثبت أنها تعود لأشخاص متوفين على موقع فيسبوك، وتحول إلى صفحات "التراث"، ما يمنع ظهورها في الأخبار الرئيسية أو اقتراحات الصداقة.

وفي حين أن أي شخص يستطيع تعديل حسابه على فيسبوك ليتحول تلقائيا إلى صفحة تذكارية بعد الموت، فإن الإبلاغ عن حساب شخص ميت أمر مؤلم، ويحتاج إلى إثبات الموت.

وبالمثل، يمكن لمستخدمي غوغل الاستفادة من "مدير الحساب غير النشط"، وهي أداة تتيح تعيين تفضيل مسبق لما يحدث للحساب بعد الموت، وإبلاغ غوغل. كما تقوم إدارة تويتر بحذف أي حساب غير نشط لمدة 6 أشهر، تلقائيا.

أما إنستغرام، فلا يقوم بحذف حسابات المستخدمين المتوفين، حتى يتم الإبلاغ عن الوفاة مع دليل موثق. ولكن من غير المحتمل أن تعالج هذه التدابير، الحجم الهائل للحسابات "الميتة"، التي تنمو يوميا في كل مواقع التواصل الاجتماعي.

ويوجد أسئلة قانونية أيضا، حول ما إذا كان ينبغي السماح لأفراد الأسرة بالوصول إلى سجلات دردشة أحبائهم وصورهم الخاصة بعد موتهم.

وفي مايو العام الماضي، طُرحت قضية في محكمة بالعاصمة الألمانية برلين، تقضي بالسماح لوالدي فتاة متوفاة عمرها 15 عاما، بالاطلاع على رسائلها في فيسبوك، بغرض معرفة سبب الوفاة.

ولكن قضت المحكمة لصالح فيسبوك، قائلة إن الورثة ليس لديهم الحق في قراءة رسائل الأقارب المتوفين على الموقع الاجتماعي.

المصدر: ذي صن

ديمة حنا

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية

نتنياهو يعلن رسميا المصادقة على صفقة الغاز مع مصر بمبلغ فلكي

"خدعة وصفقة لم تتم".. تفاصيل مفاوضات سرية بين الولايات المتحدة وإيران خلال حرب الـ 12 يوما

فنزويلا.. سفن حربية ترافق ناقلات النفط لحمايتها من القوات الأمريكية

في طريقه إلى غزة.. رجل باكستان القوي يستعد لاختبار حاسم مع ترامب يقلق إسرائيل

"أردت البكاء".. مسؤول أوروبي يكشف عن إحباط شديد بشأن الأصول الروسية المجمدة

تقرير عبري عن الحرب القادمة ضد "حزب الله" و5 أسباب تمنع إسرائيل من اتخاذ خطوات عسكرية متسرعة

الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دنيبروبيتروفسك وإصابة مركز لتجميع الزوارق المسيرة الأوكرانية

بوتين: لم نبدأ أي حرب بل فرضت علينا واستعدنا سيادتنا