مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

30 خبر
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة
  • سوريا برئاسة الشرع
  • فيديوهات
  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • سوريا برئاسة الشرع

    سوريا برئاسة الشرع

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

اللعب القديمة تخفي خطرا يهدد الأطفال

كشفت دراسة هي الأولى من نوعها، أن اللعب البلاستيكية القديمة، بما في ذلك الليغو والدمى، تحتوي على مستويات خطيرة من المواد الكيميائية السامة.

اللعب القديمة تخفي خطرا يهدد الأطفال
ألعاب الأطفال تحتوي مواد سامة / Barcroft Media / Contributor / Gettyimages.ru

وتوصلت الدراسة إلى أنه من بين 200 لعبة قديمة وجدت في المنازل ودور الحضانة والمدارس والمنظمات الخيرية، احتوت 10% منها على مستويات عالية من العناصر الكيميائية الخطيرة التي يمكن أن تكون سامة.

وقال المعد الرئيس للدراسة، الدكتور أندرو تيرنر، من جامعة بليموث في إنكلترا: "اللعب المستعملة هي خيار جذاب للأسر، لسهولة توارثها بطريقة مباشرة من الأصدقاء أو الأقارب أو الحصول عليها بثمن بخس من مخازن الأسواق الخيرية والأسواق الرخيصة والإنترنت".

وكشفت نتائج الدراسة أيضا عن أن 26% من اللعب التي تم تحليلها باستخدام الأشعة السينية، تحتوي على مستويات عالية من العناصر الخطرة، وقال الدكتور تيرنر: "هذا أول تحقيق منهجي للعناصر الخطرة في اللعب البلاستيكية المستعملة في المملكة المتحدة، ويجب أن يكون المستهلكون أكثر وعيا لمخاطرها".

ووفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في المملكة المتحدة، فإن أكثر العناصر السامة انتشارا هو الرصاص، ولا توجد كمية آمنة للتعرض له، حيث يمكن للمعادن أن تلحق الضرر بكل جزء من الجسم. وفي كثير من الحالات، لا يؤدي التعرض للرصاص لأي أعراض واضحة، ومع ذلك، يعاني البعض من الارتباك، والنوبات المرضية وحتى الموت.

المصدر: ديلي ميل

فادية سنداسني

التعليقات

الجيش الإسرائيلي يوضح سبب الفشل الاستخباراتي في اغتيال قائد "كتيبة الشاطئ" بغزة (صورة)

في دولة عربية.. أول عملية عسكرية للجيش الأمريكي ضد "داعش" في عهد ترامب

وصول الرئيس السوري ووزير خارجيته إلى الرياض في أول زيارة رسمية (فيديو)

من هنأ الشرع من القادة العرب بتنصيبه رئيسا لسوريا للمرحلة الانتقالية؟

الملف الفلسطيني والتهجير على طاولة "السداسية العربية" في القاهرة