مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

49 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

    أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

  • سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

    سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

اكتشاف سبب غريب وراء التدخين وصعوبة الإقلاع عنه

وجدت دراسة حديثة أن العيش في أحياء خطرة يمكن أن يؤدي إلى ضرر صحي غير مقصود، يتمثل في ارتفاع معدلات التدخين بين السكان.

اكتشاف سبب غريب وراء التدخين وصعوبة الإقلاع عنه
ljubaphoto / Gettyimages.ru

وتشير الدراسة التي أجرتها جامعة هيوستن إلى أن المزيد من الناس يدخنون، ويواجهون صعوبة في الإقلاع عن التدخين، في الأحياء التي يشعرون فيها بعدم الأمان.

وقال الباحث مايكل زفولينسكي، أستاذ علم النفس في جامعة هيوستن: "إن المستويات العالية من تهديد الحي تشكل تصورات للعجز بين السكان، ما يزيد من الشعور العام بعدم الثقة، ويمكن أن يعزز سلوكيات صعوبة التكيف مثل التدخين".

ووفقا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، فإن الأحياء التي يعيش فيها الناس يمكن أن تحدد صحتهم ورفاهيتهم.

وأشار الباحثون إلى أنه في حين أن هذه العوامل تُفهم الآن على أنها عوامل مهمة في بداية سلوك تعاطي المخدرات والمحافظة عليه وانتكاسه، إلا أن القليل من الأبحاث قامت بتقييم ما أسماه الباحثون "يقظة الحي" من حيث معدلات التدخين.

وفحص فريق زفولنسكي دور "اليقظة في الحي" في ما يتعلق بالتدخين وخطورة المشكلات التي يعتقد المدخنون أنهم قد يواجهونها إذا حاولوا الإقلاع عن التدخين.

وقال زفولنسكي في بيان صحفي للجامعة إن العيش في أحياء أقل أمانا كان مرتبطا باعتقاد المدخنين أنه سيكون من الصعب الإقلاع عن التدخين، متوقعين "مزاجا سلبيا وعواقب ضارة".

وأضاف أن هذه الأنواع من الأحياء "ترتبط أيضا بمشاكل أكثر خطورة عند محاولة الإقلاع عن التدخين".

وأوضح زفولنسكي أن النتائج تدعم فكرة أن الأحياء الخطرة تؤدي إلى تفاقم "بعض المعتقدات السلبية حول الامتناع عن ممارسة الجنس والتحديات في الإقلاع عن التدخين".

وشملت الدراسة 93 مدخنا بالغا كانوا يسعون للإقلاع عن التدخين. ومن بين هذه المجموعة، تم تحديد 64.5% على أنهم أمريكيون من السود، و30.1% على أنهم من البيض، و3.2% على أنهم من مجموعات عرقية أخرى، و2.2% على أنهم آسيويون.

وأجاب جميع المشاركين على أسئلة حول خصائصهم الاجتماعية والديموغرافية وأحيائهم.

وقال زفولينسكي إن النتائج التي توصل إليها تشير إلى الحاجة إلى جهود الإقلاع عن التدخين التي تركز على العوامل الاجتماعية مثل "يقظة الحي".

وأوضح: "ارتبطت مستويات أعلى من اليقظة في الحي بالتوقعات السلبية للامتناع عن التدخين، بما في ذلك المزاج السلبي والعواقب الضارة".

وتشير الدراسة إلى الحاجة إلى مواصلة بناء المعرفة النظرية وبرمجة التدخل السريري للإقلاع عن التدخين والتي تركز بشكل مباشر أكثر على عوامل السياق الاجتماعي مثل يقظة الحي.

تم نشر النتائج مؤخرا في مجلة Substance Use & Misuse.

المصدر: ميديكال إكسبريس

التعليقات

قتل فيه جنود أمريكيون.. الخارجية السورية تدين الهجوم الإرهابي بالقرب من تدمر

السودان.. "الدعم السريع" ترد على ادعاءات الجيش باستهداف قواتها مقر الأمم المتحدة بمدينة كادقلي

زيلينسكي: أوكرانيا لديها "فرصة كبيرة" للتوصل إلى اتفاق لإنهاء النزاع

ضابط سابق في جيش "لحد" يكشف أسرار صفقات سرية بين إسرائيل وسوريا حول لبنان

أول تعليق لـ"حماس" على مقتل الرجل الثاني بجناحها العسكري بغارة إسرائيلية غربي غزة

مظلوم عبدي: هدف الثورة السورية هو الحرية وسقوط النظام كان المرحلة الأولى

وضع يصعب على تل أبيب تحمّله.. نتنياهو يخشى المواجهة مع ترامب بشأن بيع "إف-35" للسعودية وتركيا