مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

50 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الدفاع الروسية تعلن لبقضاء على 250 عسكريا أوكرانيا وتدمير 4 دبابات على أطراف كورسك

    الدفاع الروسية تعلن لبقضاء على 250 عسكريا أوكرانيا وتدمير 4 دبابات على أطراف كورسك

العلماء يكشفون كيف يمكن لقلب الإنسان أن يصلح نفسه!

درس العلماء بالتفصيل الطرق التي يرمم بها القلب نفسه بعد نوبة قلبية (احتشاء عضلة القلب)، على أمل العثور على أدلة يمكن أن تؤدي إلى علاجات أفضل لمشاكل القلب والأوعية الدموية.

العلماء يكشفون كيف يمكن لقلب الإنسان أن يصلح نفسه!
صورة تعبيرية / PM Images / Gettyimages.ru

وكشف بحث جديد أن الاستجابة المناعية للجسم والجهاز الليمفاوي (جزء من جهاز المناعة) ضرورية في الطريقة التي يقوم بها القلب بإصلاح نفسه بعد النوبة القلبية التي تسببت في تلف عضلة القلب.

وكان مفتاح الدراسة هو اكتشاف الدور الذي تلعبه البلاعم، وهي خلايا متخصصة يمكنها تدمير البكتيريا أو بدء استجابات مفيدة للالتهابات. وأفاد الباحثون بأنها أول المستجيبين في مكان ما بعد النوبة القلبية، فإن هذه الضامة تنتج نوعا معينا من البروتين يسمى VEGFC.

ويقول عالم الأمراض إدوارد ثورب، من جامعة نورث وسترن في إلينوي: "وجدنا أن البلاعم، أو الخلايا المناعية التي تندفع إلى القلب بعد نوبة قلبية "تلتهم" الأنسجة التالفة أو الميتة، تحفز أيضا عامل النمو البطاني الوعائي C (VEGFC) الذي يحفز تكوين الأوعية اللمفاوية الجديدة ويعزز الشفاء".

ويصفه الباحثون بأنه سيناريو جيكل وهايد: الضامة "الجيدة" التي تنتج VEGFC والضامة "السيئة" لا تنتج أي VEGFC ولكنها تسبب استجابة مؤيدة للالتهابات يمكن أن تسبب المزيد من الضرر للقلب والأنسجة المحيطة. ومن أجل أن يصلح القلب نفسه بالكامل، يجب إزالة الخلايا المحتضرة - وهي عملية تُعرف باسم كثرة الخلايا الضامة تلعب فيها البلاعم دورا مهما. وما يمكن أن يدرسه البحث المستقبلي بعد ذلك هو كيفية زيادة عدد البلاعم المفيدة في القلب وتقليل عدد - أو حتى القضاء - الضامة الضارة، ما يعزز فرص التعافي الصحي.

ويقول ثورب: "التحدي الذي نواجهه الآن هو إيجاد طريقة إما لإدارة VEGFC أو إقناع هذه الضامة للحث على المزيد من VEGFC، من أجل تسريع عملية إصلاح القلب".

وعندما يصاب الأشخاص بنوبة قلبية، يصبحون أكثر عرضة للإصابة بفشل القلب، حيث يصبح القلب غير قادر على ضخ الدم في جميع أنحاء الجسم. ويمكن تقليل هذا الخطر باستخدام الأدوية الحديثة مثل حاصرات بيتا، لكنه لا يزال موجودا.

ونُشر البحث في مجلة Clinical Investigation.

المصدر: ساينس ألرت

التعليقات

"بلومبرغ": وصول أول دفعة من صواريخ "ستورم شادو" إلى كييف في عهد ستارمر

لافروف: "الناتو" "تجاوز كل حدود اللياقة" بإعلانه إمكانية توجيه ضربات استباقية لروسيا

"العواقب ستكون وخيمة".. مدفيديف يحذر الغرب من نقل السلاح النووي إلى أوكرانيا

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!