مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

48 خبر
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الدفاع الروسية تعلن لبقضاء على 250 عسكريا أوكرانيا وتدمير 4 دبابات على أطراف كورسك

    الدفاع الروسية تعلن لبقضاء على 250 عسكريا أوكرانيا وتدمير 4 دبابات على أطراف كورسك

هل يحتاج الأطفال حقا إلى أدوية السعال والزكام عند الإصابة بنزلات البرد؟

يتعافى معظم الأطفال من تلقاء أنفسهم عندما يصابون بنزلات البرد، ولن تغير أدوية السعال أو الزكام المسار الطبيعي للمرض أو تجعله يختفي بشكل أسرع، وفقا لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية.

هل يحتاج الأطفال حقا إلى أدوية السعال والزكام عند الإصابة بنزلات البرد؟
صورة تعبيرية / Mehmet Hilmi Barcin / Gettyimages.ru

وحذرت الإدارة من أن بعض أدوية السعال والبرد يمكن أن تكون لها آثار جانبية خطيرة، مثل بطء التنفس، والتي يمكن أن تهدد الحياة، خاصة عند الرضع والأطفال الصغار.

ولا توصي الإدارة بالأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية (OTC) لأعراض السعال والبرد لدى الأطفال الذين تقل أعمارهم عن عامين، وتنصح ملصقات المنتجات بعدم إعطائها للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 4 سنوات.

ويمكن أن تضر هذه المنتجات بالأطفال إذا حصلوا على أكثر من الجرعة الموصى بها، أو تناولوا الدواء كثيرا، أو تناولوا أكثر من منتج واحد يحتوي على نفس الدواء. على سبيل المثال، تناول كل من مسكن الآلام الذي يحتوي على عقار الأسيتامينوفين وأدوية السعال والبرد (الزكام) التي تحتوي على عقار الأسيتامينوفين أيضا.

وقالت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية: "لا تعط الأطفال الأدوية المعبأة والمصنعة للبالغين لأن أدوية البالغين قد تعطي جرعة زائدة للطفل".

وقدمت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية نصائح لتخفيف أعراض السعال والبرد عند الرضع والأطفال:

- شجع الطفل على شرب الكثير من السوائل للبقاء رطبا، وخاصة المشروبات الدافئة لتهدئة الحلق.

- يمكن لجهاز ترطيب الهواء بالضباب البارد أن يجعل التنفس أسهل عن طريق تقليل الاحتقان في الممرات الأنفية، ويمكن أن تحافظ قطرات أو بخاخات الأنف المالحة على الممرات الأنفية رطبة وتساعد على تجنب الانسداد.

- تنظيف الأنف باستخدام محقنة الكرة المطاطية أو منتج مشابه للأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنة واحدة.

- يمكن استخدام الأسيتامينوفين أو الإيبوبروفين لتقليل الحمى والأوجاع والألم، ويجب اتباع التعليمات بعناية أو استشارة صيدلي أو مقدم الرعاية الصحية حول الجرعة المناسبة.

ويجب الاتصال بالطبيب إذا كان الطفل يعاني من أي من الأعراض التالية:

- حمى تصل إلى 38 درجة مئوية أو أعلى في الرضيع شهرين أو أقل.

- حمى تصل إلى 39 درجة مئوية أو أعلى عند الأطفال في أي عمر.

- شفاه زرقاء.

- صعوبة في التنفس، بما في ذلك اتساع فتحات الأنف مع كل نفس، أزيز، تنفس سريع، ظهور الأضلاع مع كل نفس أو ضيق في التنفس.

- صداع حاد.

- عدم الأكل أو الشرب، مع ظهور علامات الجفاف (مثل قلة التبول).

- النعاس.

- ألم الأذن المستمر.

- إذا كانت حالة الطفل تزداد سوءا.

المصدر: ميديكال إكسبريس

التعليقات

"بلومبرغ": وصول أول دفعة من صواريخ "ستورم شادو" إلى كييف في عهد ستارمر

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

لافروف: "الناتو" "تجاوز كل حدود اللياقة" بإعلانه إمكانية توجيه ضربات استباقية لروسيا