مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

دراسة PHE تزعم أن عدوى كورونا السابقة قد تمنح حماية أكبر من تكرارها مقارنة بلقاح أكسفورد!

زعمت دراسة أجرتها هيئة الصحة العامة في إنجلترا (PHE) أن الأشخاص المصابين سابقا بفيروس كورونا يتمتعون بحماية أكبر ضد الإصابة المتكررة بعد 5 أشهر، من أولئك الذين يتلقون لقاح أكسفورد.

دراسة PHE تزعم أن عدوى كورونا السابقة قد تمنح حماية أكبر من تكرارها مقارنة بلقاح أكسفورد!
صورة تعبيرية / Images By Tang Ming Tung / Gettyimages.ru

وزعم الباحثون أيضا أن هؤلاء الأفراد يتمتعون بمستوى المناعة نفسه الذي يوفره لقاح "فايزر".

وبحثت بيانات من دراسة PHE SIREN، والتي تتبع أكثر من 20000 عامل رعاية صحية في أكثر من 100 موقع في جميع أنحاء بريطانيا، في عدد أعضاء فريق إدارة الصحة الوطنية NHS، في مجموعة الدراسة الذين أصيبوا بالفيروس أكثر من مرة.

وعُثر على ما مجموعه 6614 عاملا مصابين بالفيروس في أوائل عام 2020، إما من خلال اختبار الأجسام المضادة أو مسحات PCR، أو التقييم السريري بناء على الأعراض.

وثبتت إصابة 44 شخصا فقط من هذه المجموعة بفيروس كورونا، نتيجة لتكرار العدوى.

ويقول باحثو PHE إن هذا يعني أن العدوى السابقة توفر حماية بنسبة 83% ضد الإصابة مرة أخرى، كما تقلل من احتمال ظهور الأعراض والمرض الشديد.

وأعطى الباحثون المشاركين اختبارات الأجسام المضادة الشهرية وكذلك مسحات PCR الأسبوعية، لمراقبة أي عدوى بين يونيو ونوفمبر.

وسمحت هذه المنهجية للباحثين بالتقاط الأشخاص المصابين بالأعراض، وكذلك أولئك الذين لم تظهر عليهم أعراض.

وتقول البروفيسور سوزان هوبكنز، من PHE، المعدة الرئيسية للدراسة، إن هذه الطريقة أكثر صرامة من المستخدمة في اختبار اللقاحات، والتي تعتمد فقط على حالات الأعراض.

وفي دراسة PHE، ظهرت الأعراض على 15 شخصا فقط من مجموعة 44 فردا مصابا بالعدوى.

وقالت البروفيسور إليانور رايلي، من جامعة إدنبرة، التي لم تشارك في البحث: "إن الرسالة من هذه الدراسة هي أن العدوى الأولية بـ SARS-CoV-2 توفر حماية بنسبة 94% على الأقل ضد عودة ظهور الأعراض في خمسة أشهر على الأقل. وهذا يشير إلى أن العدوى الطبيعية توفر حماية قصيرة المدى ضد "كوفيد-19"، تشبه إلى حد بعيد تلك التي يمنحها التطعيم".

وقالت هوبكنز في مؤتمر صحفي، إن التأثير الوقائي للعدوى السابقة قوي تقريبا مثل تأثير لقاح "فايزر"، و"أفضل بكثير" من لقاح أكسفورد/أسترازينيكا، الذي سجل معدل فعالية بنسبة 62.1٪ لدى المشاركين الذين تلقوا مرتين جرعات قياسية.

وصنف الباحثون من PHE حالات إعادة العدوى على أنها محتملة، لكنهم غير قادرين على الجزم بسبب حقيقة أن اختبارات PCR وأخذ عينات الجينوم لم تكن متاحة على نطاق واسع خلال الموجة الأولى.

ومع ذلك، فإن 44 حالة (حالتان محتملتان و42 محتملة) تفي بالمعايير التي أدت إلى إدراجها في الدراسة، بما في ذلك اختبار إيجابي لعدوى SARS-CoV-2.

وقالت هوبكنز: "ستساعد النتائج في إعطاء، إلى جانب اللقاح، القدرة على إبطاء انتقال الفيروس. ولكنها ليست حماية كاملة وما يزال الناس بحاجة إلى توخي الحذر عند الخروج والتنقل واتخاذ الاحتياطات".

ولا يستطيع الباحثون إلا أن يقولوا إن المدة الزمنية التي تدوم فيها المناعة الطبيعية هي خمسة أشهر، لأن هذه كانت مدة الدراسة.

وأضافت هوبكنز: "أعطتنا هذه الدراسة أوضح صورة حتى الآن لطبيعة حماية الجسم المضاد من "كوفيد-19"، لكن من المهم ألا يسيء الناس فهم هذه النتائج المبكرة. نحن نعلم الآن أن معظم الذين أصيبوا بالفيروس، وطوروا أجساما مضادة، محميون من الإصابة مرة أخرى، لكن هذا ليس كليا ولا نعرف حتى الآن مدة الحماية".

وستستمر تجربة SIREN لمدة 12 شهرا، وسيُصدر المزيد من البيانات قريبا، والتي ستكشف كيف أثرت متغيرات فيروس كورونا الجديد على معدلات الإصابة مرة أخرى، وما إذا كان للمناعة الطبيعية حد زمني.

ومع ذلك، وجد الباحثون لدى الأشخاص الذين كانوا مصابين بفيروس كورونا ولكن بدون أعراض، أدلة على أن لديهم حمولات فيروسية عالية، ما يشير إلى أنهم سيكونون قادرين على نقل العدوى إلى أشخاص آخرين على الرغم من عدم شعورهم بالمرض.

ولكن رايلي تقول إن الإصابة مرة أخرى نادرة جدا لدرجة أن الأشخاص الذين أصيبوا سابقا "أقل عرضة لنقل الفيروس للآخرين''. وهذه أخبار جيدة من حيث الاتجاهات طويلة المدى للوباء.

ومع ذلك، فإن حالات الإصابة غير المصحوبة بأعراض ليست صفرية، لذلك لا يمكنك أن تفترض أنه لمجرد أنك مصاب بالفيروس من قبل، لا يمكنك أن تكون معديا.

وتعزز هذه البيانات الرسالة التي مفادها أنه في الوقت الحالي، يجب على الجميع اعتبار أنفسهم مصدرا محتملا لإصابة الآخرين بالعدوى، ويجب أن يتصرفوا وفقا لذلك.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ضربة "أوريشنيك"

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

كنايسل تنتقد ازدواجية المعايير لدى الغرب تجاه مذكرات الاعتقال الصادرة عن الجنائية الدولية

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

مدفيديف: روسيا تدعم قرارات الأمم المتحدة لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي