مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

29 خبر
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

التفكير في الموت قد يجعلنا أكثر سعادة!

عادة ما يتجنب الناس الحديث عن الموت ويحاولون تناسيه، حيث يسبب الموضوع كآبة وقلقا كونه يذكرنا بفنائنا.

التفكير في الموت قد يجعلنا أكثر سعادة!

ولكن، وفقا لأحد الأكاديميين، فإن الحديث عن الموت قد تكون له فوائد إيجابية، على عكس ما هو شائع، وقد يساعدنا التفكير فيه، في الواقع، على عيش حياة أكثر سعادة.

ووجد ستيف تيلور، كبير المحاضرين في علم النفس بجامعة ليدز بيكيت، أن النجاة من الموت أو التفكير بجدية في الأمر يمكن أن يكون له "تأثير إيجابي قوي".

ويقول تيلور في حديثه لموقع The Conversation، إن الأشخاص الذين واجهوا الموت، على سبيل المثال بالتعرض إلى حادث أو الإصابة بأمراض خطيرة، لا يميلون إلى اعتبار الحياة أو أحبائهم أمرا مفروغا منه بمجرد تعافيهم. ويبدأون أخيرا في العيش بإخلاص في الحاضر وهذا يعني أنهم يصبحون أكثر ميلا لتقدير الحياة بكل تفاصيلها مهما كانت صغيرة، بعد شفائهم.

وأوضح: "لديهم أيضا منظور أوسع للحياة، لذا لم تعد المخاوف التي اضطهدتهم من قبل تبدو مهمة. ويصبحون أقل مادية وأكثر إيثارا. وتصبح علاقاتهم أكثر حميمية وأصالة".

وأضاف: "في كثير من الحالات، لا تختفي هذه التأثيرات التي يكتسبها الأشخاص الذين يواجهون الموت، على الرغم من أنها قد تصبح أقل حدة قليلا بمرور الوقت، إلا أنها تظل ثابتة باعتبارها سمات دائمة".

وهذه الآثار ليست حكرا على الناجين فقط، بل يبدو أيضا أنها تحدث لأولئك الذين مروا بنوبة ذهنية مظلمة للغاية.

وينصح البروفيسور تايلور الناس بالتفكير في حقيقة أن هذا سيكون مصيرهم يوما ما أيضا، حتى يفهموا كم هي ثمينة الحياة ومدى عدم جدوى ربطها بالعالم المادي. موضحا أنه كلما ناقشنا الموت، استفدنا أيضا من هذه العقلية، وبتنا أقل خوفا وأقل تعلقا وأكثر إشباعا.

وتابع تايلور قائلا إن الموت مخيف لأننا لا نستطيع التفكير في نهاية حياتنا، وبمجرد أن نبدأ في تطبيعه، يصبح الأمر أقل رعبا وسنكون قادرين على تقييم ما نريده من الحياة بجدية. والخوف من الموت يمكن أن يمنعنا من العيش حقا، ومع ذلك، فهو حتمية لا مفر منها، ويتواجد  في كل مكان، وطوال الوقت، وبمجرد أن نتقبل هذا المصير، يمكننا المضي قدما.

ويشرح البروفيسور تايلور: "إن إدراكنا لفنائنا يمكن أن يكون تجربة محررة ويقظة، ويمكن لهذه المفارقة كما يبدو، أن تساعدنا على العيش بشكل أصيل وكامل، ربما لأول مرة في حياتنا".

 المصدر: ميترو

التعليقات

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة

خبير عسكري: مطالبة دولية رسمية للشرع بعزل 24 ألفأ من مفاصل الأمن والجيش السوريين

الحوثي يعلق على إساءة مرشح أمريكي للقرآن الكريم

كشف تفاصيل جديدة عن اعتقال جاسوس يعمل لصالح إسرائيل غرب طهران

مصدر حكومي أوكراني: إجبار كييف على الاستسلام أو استمرار النزاع

ترامب يتوعد فنزويلا بـ"صدمة غير مسبوقة" ويكشف عن تطويقها بأكبر أسطول بحري

برلماني أوروبي يحذر: استخدام الأصول الروسية لإقراض أوكرانيا قد "يفتح صندوق باندورا"

مجلس "الدوما": ينبغي التنسيق مع الجانب الروسي حول ضمانات الأمن لأوكرانيا

اليمن.. القوات الجنوبية تطلق "الحسم" في حضرموت لقطع شريان الإرهاب الحيوي

سلوتسكي: القوات متعددة الجنسيات في أوكرانيا ستشعل فتيل الحرب العالمية الثالثة