مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

69 خبر
  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة
  • سوريا الجديدة
  • خارج الملعب
  • موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

    موسكو وواشنطن نحو تسوية ملفات عالقة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

    رياح ترامب تعصف بزيلينسكي وأوروبا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

    حماس وإسرائيل تتبادلان الأسرى

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

هل مسافة مترين كافية للحد من انتشار فيروس كورونا؟

اعتُمدت تدابير العزل الاجتماعي من أجل إبطاء انتشار وباء COVID-19، ويحتاج الناس إلى الحفاظ على مسافة بنحو 1.8 متر بصرف النظر عن الشخص الذي سيلتقونه خارج منازلهم.

هل مسافة مترين كافية للحد من انتشار فيروس كورونا؟
صورة تعبيرية / kzenon / Gettyimages.ru

ولكن الكثيرين يتساءلون عن السبب وراء حاجتنا إلى الحفاظ على هذا النوع من المسافة، وما إذا كانت بالفعل فعالة للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد.

وتقول الدراسات إن الفيروس يمكن أن يظل في الهباء الجوي لمدة 3 ساعات، ويمكن أن ينتقل عبر الأسطح الملوثة، وينتشر بسهولة من خلال السعال والعطس. وعلى هذا الأساس، وقع تحديد 6 أقدام (1.8 متر) بمثابة مسافة أمان للحد من انتقال الفيروس.

لكن أحد العلماء حذر من أن المبادئ التوجيهية للمسافة الاجتماعية للبقاء على بعد 6 أقدام من الآخرين قد تكون غير كافية على الإطلاق، قائلا إن فيروس كورونا يمكن أن يسافر 27 قدما (نحو 8 أمتار) ويستمر لساعات.

وقالت الأستاذة المساعدة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، ليديا بورويبة، التي بحثت في ديناميكيات السعال والعطاس لسنوات، في بحث منشور حديثا إن المبادئ التوجيهية الحالية تستند إلى نماذج قديمة من الثلاثينيات.

وبدلا من السلامة المفترضة لـ6 أقدام، تحذر بورويبة من أن "القطيرات الحاملة للعامل الممرض من جميع الأحجام يمكن أن تنتقل من 23 قدم (7 أمتار) إلى 27 قدما (8 أمتار)".

كما تحذر أبحاثها التي نشرت في مجلة American Medical Association من أن "القطيرات التي تستقر على طول المسار يمكن أن تلوث الأسطح"، وأوضحت أن "بقايا أو نوى القطيرات" قد تظل معلقة في الهواء لساعات.

وتشير بورويبة إلى تقرير صادر في عام 2020 من الصين أظهر أنه "يمكن العثور على جزيئات الفيروس في أنظمة التنفس في غرف المستشفيات لمرضى COVID-19".

وتخشى بورويبة من أن المبادئ التوجيهية الحالية "مبسطة بشكل مفرط" و"قد تحد من فعالية التدخلات المقترحة" ضد الوباء المميت.

وتقول إنه من الملح بشكل خاص للعاملين في مجال الرعاية الصحية ، الذين يجادلون بشأن تقريرها، إنهم يواجهون "نطاق تعرض محتمل لا يحظى بالتقدير" أثناء التعامل مع المرضى والموتى.

وقالت بورويبة في تصريح لموقع USA Today: "هناك ضرورة ملحة لمراجعة المبادئ التوجيهية التي تقدمها حاليا منظمة الصحة العالمية ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، بشأن احتياجات معدات الوقاية، ولا سيما للعاملين في مجال الرعاية الصحية في الخطوط الأمامية".

وصرحت منظمة الصحة العالمية، التي تشير إلى أن 3 أقدام كافية للحفاظ على السلامة، لموقع USA Today، بأنها رحبت بالدراسات، قائلة: "تراقب منظمة الصحة العالمية بعناية الأدلة الناشئة حول هذا الموضوع الحرج وستقوم بتحديث الموجز العلمي كلما توفر المزيد من المعلومات".

المصدر: نيويورك بوست

التعليقات

شاهد.. "كتائب القسام" ترفع صورة مفتي سلطنة عمان خلال تسليم رفات أسرى إسرائيليين

للمرة الأولى منذ 2022.. واشنطن تتجنب المشاركة في صياغة قرار أممي ضد روسيا

مدفيديف: ترامب محق بنسبة 200% بوصفه زيلينسكي بالديكتاتور و"المهرج المفلس"

نائبة إسرائيلية تقدم عرضا لترامب لتنفيذ خطته بتهجير سكان غزة.. ما علاقة مصر؟

الدفاع الروسية: استهدفنا منشآت للغاز والطاقة تدعم عمل المجمع الصناعي العسكري في أوكرانيا

هيئة الأركان العامة الروسية تكشف مساحة الأراضي التي حررها الجيش خلال عام