مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

بيل غيتس: الهتافات ضدي في الأماكن العامة أمر مروع

وصف مؤسس شركة "مايكروسوفت" الملياردير الأمريكي بيل غيتس نظريات المؤامرة التي تتعلق به بأنها أفكار "مجنونة"، وقال إن الهتافات ضده في الأماكن العامة أمر "مروع".

بيل غيتس: الهتافات ضدي في الأماكن العامة أمر مروع
مؤسس شركة "مايكروسوفت" الملياردير الأمريكي بيل غيتس / Gettyimages.ru

وصرح بيل غيتس خلال حضور في برنامج "توداي" على قناة "بي بي سي" بأن لقاءه مع الملياردير الأمريكي جيفري إبستين كان "خطأ"، كما تحدث عن انتقاد إيلون ماسك العلني له في الفترة الأخيرة.

واعتاد بيل غيتس أن يكون أغنى شخص في العالم، لكن هذا اللقب يحمله الآن إيلون ماسك ولا يتآلف الرجلان مع بعضهما.

وفي الأسبوع الماضي، اتهم إلون ماسك، غيتس بـ"التقليل من قيمة" أسهم شركة Tesla وهي طريقة لكسب المال من خلال المراهنة على أن الشركة ستفقد قيمتها، كما قام ماسك بإهانات صبيانية بحق غيتس على "تويتر".

وأفاد ماسك بأن تقويض شركة Tesla وهي شركة تصنع السيارات الكهربائية، يقوض عمل غيتس الخيري البيئي.

وعلق بيل غيتس قائلا: "لا داعي لأن يكون لطيفا معي".

ولدى سؤاله على وجه التحديد عما إذا كان قد راهن على تسلا، أجاب غيتس: "هذا ليس له علاقة بتغير المناخ.. لدي طرق للتنويع".

وتابع قائلا: "لقد رفض فكرة أن تقصير شركة Tesla كان ضارا بالبيئة".

المصدر: "بي بي سي"

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

لافروف للشيباني: روسيا ملتزمة بدعم سيادة سوريا ووحدة أراضيها

المعركة على سوريا تتخذ منحى جديدا.. إسرائيل تتخذ "قرارا دراماتيكيا" بشأن الرئيس أحمد الشرع

زيلينسكي يطرح خطة للسلام من 20 بندا لا تشمل التخلي عن الانضمام لـ"الناتو" والأراضي

ماذا وراء التصعيد الأخير بين دمشق و"قسد" وما علاقة زيارة الوفد التركي باشتعال المعارك؟