مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

57 خبر
  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

    الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

حصل على جائزة نوبل ولم يستلمها.. 135 على ميلاد صاحب "دكتور جيفاغو"

مضت 135 عاما على ولادة بوريس باسترناك الكاتب والشاعر والمترجم الحائز على جائزة نوبل في الأدب.

حصل على جائزة نوبل ولم يستلمها.. 135 على ميلاد صاحب "دكتور جيفاغو"

وُلد باسترناك في 10 فبراير 1887، وكان يحلم في طفولته بأن يصبح موسيقيا، حيث كان يؤلف ويعزف على البيانو. وفي شبابه انجذب إلى الفلسفة، لكن القدر قاده إلى الأدب الذي حقق من خلاله شهرة عالمية.

وتعتبر مؤلفات باسترناك المبكرة مرتبطة بحركة المستقبلية (الفوتوريزم)، حيث تميزت أعماله بتعابير لغوية معقدة، واستخدام الكلمات الجديدة وتعدد معاني المفردات والتراكيب النحوية. ومع ذلك، لم يكن باسترناك أبدا منقطعا تماما عن التقاليد الأدبية. أما مؤلفاته اللاحقة، فتميزت بإدراكه الحسي والمتناقض للعالم والطبيعة، وفهمه أن كل شيء حوله جزء من كيان واحد.

ويُعتبر بوريس باسترناك واحدا من أبرز المترجمين في الأدب العالمي. ورأى أن مهمة المترجم تكمن في التفسير الإبداعي للنص الأصلي وتكييفه مع واقع القارئ الثقافي. وقام بترجمة أعمال شهيرة مثل سوناتات ويليام شكسبير، ومسرحيات "هاملت"، "الملك لير"، "عطيل"، بالإضافة إلى دراما يوهان فولفغانغ فون غوته "فاوست".

أما رواية "دكتور جيفاغو" فهي أشهر أعمال باسترناك، وقد وصفها الأكاديمي ديمتري ليكاتشيف بأنها "سيرة ذاتية شعرية" للكاتب، حيث رأى أنها تحكي قصة روح باسترناك نفسه.

وفي عام 1958 حصل باسترناك على جائزة نوبل في الأدب، لكنه اضطر إلى رفضها بسبب تعرضه لضغط شديد من السلطات السوفيتية. وتم منح الجائزة له بعد نشر رواية "دكتور جيفاغو" في إيطاليا عام 1957، والتي اعتُبرت في الاتحاد السوفيتي عملا "مشينا" وتم حظر نشرها حتى فترة البيريسترويكا (1985 – 1991).

وكان رد فعل السلطات السوفيتية على الرواية متوقعا، حيث وصفوا منح الجائزة بأنها "أداة للرجعية الدولية تهدف إلى تأجيج الحرب الباردة". ومن أشهر العبارات التي ارتبطت بهذا الشأن هي: "لم أقرأها (الرواية)، لكنني أدينها!"، وتقدم بها الكاتب السوفيتي أناتولي سوفورونوف في اجتماع اتحاد الكتاب السوفييت عند مناقشة قضية باسترناك.

وترك باسترناك إرثا أدبيا كبيرا، ولا تزال أعماله تُقرأ وتُدرس في جميع أنحاء العالم.

المصدر:Culture.ru

 

 

 

التعليقات

"خدعة وصفقة لم تتم".. تفاصيل مفاوضات سرية بين الولايات المتحدة وإيران خلال حرب الـ 12 يوما

فنزويلا.. سفن حربية ترافق ناقلات النفط لحمايتها من القوات الأمريكية

نتنياهو يعلن رسميا المصادقة على صفقة الغاز مع مصر بمبلغ فلكي

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة

كم خصص منها لأوكرانيا؟.. ترامب يوقع موازنة الدفاع للسنة المالية 2026

الصينيون يتفاعلون مع تصريحات الرئيس بوتين حول "صغار الخنازير" الأوروبية

"سنحقق أهدافنا".. بوتين أمام وزارة الدفاع يحذر الغرب من فشل الدبلوماسية ومراحيض زيلينسكي الذهبية

قطر تنظم أول عرض عسكري ضخم منذ 6 سنوات بمناسبة اليوم الوطني (فيديوهات)

في طريقه إلى غزة.. رجل باكستان القوي يستعد لاختبار حاسم مع ترامب يقلق إسرائيل