مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

76 خبر
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • جنوب اليمن.. تصعيد عسكري وسياسي
  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • جنوب اليمن.. تصعيد عسكري وسياسي

    جنوب اليمن.. تصعيد عسكري وسياسي

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • محاولة أوكرانية لاستهداف مقر بوتين

    محاولة أوكرانية لاستهداف مقر بوتين

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حصاد العام 2025

    حصاد العام 2025

  • رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: مصممون على نزع سلاح حماس ولن نسمح للحركة بإعادة بناء قدراتها وتهديدنا

    رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: مصممون على نزع سلاح حماس ولن نسمح للحركة بإعادة بناء قدراتها وتهديدنا

  • "لكسر مصيدة التسلل!".. الفيفا قد يتجه نحو تطبيق قانون "فينغر"

    "لكسر مصيدة التسلل!".. الفيفا قد يتجه نحو تطبيق قانون "فينغر"

الإعلام العبري: حملة مناهضة إسرائيل تكتسب زخما

قالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" إن العالم بات مختلفا تماما بالنسبة لإسرائيل وحركة "حماس" مقارنة بما كان عليه قبل أسبوع فقط، مشيرة إلى تحولات دولية متسارعة لصالح الفلسطينيين.

الإعلام العبري: حملة مناهضة إسرائيل تكتسب زخما
Gettyimages.ru

ولفتت الصحيفة في تقرير إلى أن حملة مناهضة لإسرائيل كانت تكتسب زخما متصاعدا منذ أشهر، حيث انتشرت صور لأطفال رضع هزيلين، كثير منهم يعانون من أمراض سابقة، عبر وسائل إعلام بارزة، في محاولة لإبراز فكرة وجود مجاعة في قطاع غزة. وبالاستناد إلى هذه الصور، انضم قادة في دول غربية كبرى، عادة ما تكون قريبة من إسرائيل، إلى المبادرة الفرنسية الداعية للاعتراف بدولة فلسطينية.

وفي الوقت نفسه، فإن الضربة الإسرائيلية الفاشلة ضد قادة "حماس" في الدوحة مطلع هذا الشهر دفعت الدول الإسلامية إلى شن هجوم خطابي موحد ضد إسرائيل. وقد بلغت هذه الحملة ذروتها الأسبوع الماضي في الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث أعلن عدد من القادة اعترافهم بدولة فلسطين، وواصلوا توجيه انتقادات حادة لإسرائيل بدعوى عرقلتها دخول المساعدات إلى غزة.

وكان ملف ضم أجزاء من الضفة الغربية يتحول إلى مصدر للتوتر بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، كما شكل تهديدا لائتلاف نتنياهو السياسي. لكن بعد البيان الصادر عن البيت الأبيض يوم الاثنين عقب لقاء ترامب ونتنياهو، بدا أن هذه القضايا بدأت تفقد زخمها.

وقالت إنه من السهل أن يحجب أسلوب ترامب الاستعراضي حجم الإنجازات الدبلوماسية التي حققها يوم الاثنين. فقد بدا الرئيس الأمريكي في قمة حضوره المعتاد، خاصة مع تقدم خطابه.

وأثناء حديثه عن قادة العالم الذين تشاور معهم بشأن خطته لغزة، قال لسبب ما: "يميلون في الغالب إلى أن يكونوا رجالا، على أي حال، هذا ما سأقوله". وواصل انتقاداته المتكررة لجو بايدن، وقرر تعديل طريقة نطقه لاتفاقيات أبراهام ليقترب من النطق العبري للاسم.

ورغم ما أثارته تصريحاته من جدل بين السخرية والانزعاج، فإن ما أنجزه ترامب عبر دبلوماسيته الشخصية كان لافتا. فقد بدا أن نتنياهو، زعيم اليمين الإسرائيلي، وافق على الخطة المتعلقة بغزة، وهي الخطة نفسها التي أيدها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، المعروف بدفاعه عن حماس وانتقاده لإسرائيل، إلى جانب عدد من الدول العربية والإسلامية.

أما الأهم في لقاء ترامب ونتنياهو فهو الخطة التي طرحها الرئيس الأمريكي. فإذا تم تنفيذها، فستكون أقصر الطرق أمام إسرائيل لتحقيق انتصارها في غزة. وتنص الخطة على إطلاق سراح جميع الرهائن في بداية الاتفاق، ثم نزع سلاح حماس تدريجيا، على أن يدعم عدد من الشركاء الإقليميين حاكما جديدا للقطاع، لا ينتمي إلى حماس ولا إلى السلطة الفلسطينية.

وبالنظر إلى وحدة الصف النسبي خلف خطة ترامب، وضمانات الدعم الأمريكي الكامل لإسرائيل في حال رفضت حماس الاتفاق، يبدو أن الحركة لن ترفض الخطة علنا. والأرجح أن تحاول كسب الوقت بطلب توضيحات أو تقديم شروط، وإن فشلت، فإنها ستعمل على الحفاظ على جزء من سلاحها وبنيتها التنظيمية حتى تتمكن من إعادة تجميع صفوفها مستقبلا.

ورغم تحفظه على الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بالخطة، يبدو أن نتنياهو أدرك أنه لا يملك خيارا أفضل مما يقدمه ترامب. فالخطة تتيح له استعادة جميع الرهائن، وتحقيق أهداف الحرب المعلنة المتمثلة في القضاء على حماس، وإعادة فتح الطريق نحو اتفاقيات تطبيع جديدة مع دول إسلامية، وكل ذلك قبل انتخابات شديدة الحساسية في العام المقبل.

لكن هذا المسار سيضع نتنياهو في مواجهة مع حلفائه من اليمين الإسرائيلي، الذين يرغبون في إعادة توطين غزة، أو ترحيل الفلسطينيين، أو ضم الضفة الغربية. وقد ينعكس ذلك سلبا على مستقبله السياسي. ومع ذلك، فإن أيا من هذه الأهداف لم يكن ضمن المعلن من أهداف الحرب في غزة.

المصدر: "تايمز أوف إسرائيل"

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

رجل الأعمال السوري رامي مخلوف يهاجم غزال غزال ويوجه رسالة لأبناء الطائفة العلوية (فيديو)

قرقاش: موقف الإمارات بشأن اليمن يقدّم الاستقرار على التصعيد

قفزة مفاجئة بعدد المصوتين لملك الأردن في استطلاع RT للشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025

تقرير عبري يكشف تفاصيل عما اتفق عليه نتنياهو وترامب بشأن المرحلة الثانية لاتفاق غزة

اليمن.. "قوات تحالف دعم الشرعية" تبث لحظة استهداف ميناء المكلا (فيديو)

المتحدث باسم قوات التحالف: سنقدم إيضاحات بشأن ما ورد في بيان الخارجية الإماراتية (فيديو)

"نيويورك تايمز": ترامب يصف روسيا بـ"التي لا تقهر" بعد مشاهدة عرض النصر في موسكو مايو الماضي

"سوف نبقى هنا" بصوت "أبو عبيدة" في جلسة سمر مع عائلته عام 2015 (فيديو)

بوليانسكي: غروسي مرشح قوي لقيادة الأمم المتحدة ونرى تغيرا في سلوك واشنطن على صعيد المنظمة

"حمقى ومغفلون".. وزير الداخلية السوري يوجه تحذيرا أخيرا لفلول النظام السابق

"وول ستريت جورنال": التصعيد بين الإمارات والسعودية يمثل تحديا دبلوماسيا للولايات المتحدة