مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

31 خبر
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

رئاسيات إيران.. جليلي وبزشكيان يتواجهان بمناظرة أخيرة قبيل جولة الحسم الجمعة

تناول المرشحان الرئاسيان في إيران، مسعود بزشكيان وسعيد جليلي، ملفات الاقتصاد والعقوبات وغيرها، في المناظرة الثانية والأخيرة لهما قبيل الجولة الانتخابية الثانية والحاسمة يوم الجمعة.

رئاسيات إيران.. جليلي وبزشكيان يتواجهان بمناظرة أخيرة قبيل جولة الحسم الجمعة
انتخابات إيران / Globallookpress

وقال الإصلاحي مسعود بزشكيان، خلال المناظرة، إن كلامه في المناظرة السابقة حول شخصية قاسم سليماني فهم سوءا، وقال: "أعتبر الشهيد سليماني مفخرة وطنية وشوكة في أعين الأعداء ورمزا لمحاربة الظلم"، مضيفا: "كان الشهيد سليماني بطلا حارب الظلم في الخارج وكان عونا للمظلومين في الداخل، بغض النظر عما إذا كانوا متدينين أم لا".

وأكد بزشكيان ضرورة توسيع الحوار مع الأطراف الأخرى لرفع العقوبات عن إيران في محاولة لمساعدة الاقتصاد، وتابع: "لن أدخل في الحديث حول الاتفاق النووي بخيار واحد فقط". 

وتابع المرشح الإصلاحي: "لم ولن تتمكن أي حكومة عبر التاريخ من النمو والازدهار داخل القفص، وعلينا أن نتفاعل ونتبادل مع دول المنطقة من أجل النمو والازدهار، ومن ثم مع الدول الأخرى".

وقال بزشكيان "لا اقول إنني سألغي جميع العقوبات أم لا، بل هذا حوار؛ ذلك يعتمد على ما نقدمه وما نحصل عليه، والقضية الأهم هو مسألة الإرادة لحل مشكلتنا مع العالم".

واعتبر بزشكيان أن "سبب الوضع الحالي في إيران هو المديرون غير الأكفاء وعديمي الخبرة وغير المؤهلين"، مضيفا: "ألتزم بالسعي حتى لا تقلق أي أسرة إيرانية على أطفالها".

وانتقد بزشكيان برامج خصمه المحافظ سعيد جليلي وقال: "لماذا لم تنفذوا هذه الخطط والحلول التي تتحدث عنها خلال حكومة ابراهيم رئيسي؟. نحن ضد تدخل الحكومة في الاقتصاد وفي الانتاج وفي البورصة.. سنعيد الهدوء والاستقرار إلى البورصة من خلال عدم وضع القوانين الآنية، وسنستفيد من الخبراء لتحقيق أهدافنا الاقتصادية".

وأشار مسعود بزشكيان الى ان التضخم في حكومة السيد رئيسي تجاوز الـ 40% كحد أدنى وهو الأسوأ على الاطلاق، وهؤلاء يعدوكم بكثير من الامور لكنهم لاينفذون.

وقال المرشح الإصلاحي: "اوضاع السكن في حكومة الشهيد رئيسي كانت سيئة وفشلت في تنفيذ وعودها بانشاء مليون وحدة سنويا .. وعدت بخفض التضخم الى دون العشرة بالمائة لكنها فشلت .. طهران ستواجه أزمة في المياه مستقبلا، وكارثة حقيقية تنتظرها ان لم يتم معالجة الأمر سريعا".

واعتبر بزشكيان أن "التدخل الحكومي يجلب كارثة على سوق الأوراق المالية والسوق والمنتجين. ما نقوم به فيما يتعلق بسوق الأوراق المالية هو إعادة الاستقرار والأمن إليه. لن نعوض عجز ميزانية الحكومة من سوق الأسهم."

من جهته، أسف المرشح المحافظ سعيد جليلي خلال المناظرة "لوصف بزشكيان إيران بالقفص رغم أنها قادرة على أكبر قدر ممكن من التعامل مع العالم"، وفق تعبيره.

ودافع جليلي عن السياسة الخارجية التي اعتمدها الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي، وقال إن توسيع العلاقات مع الجيران والدول الأفريقية والآسيوية هو وسيلة لتحييد العقوبات.

وتابع جليلي إن الدول الغربية تدين بالكثير لإيران عندما يتعلق الأمر بالعقوبات وخطة العمل الشاملة المشتركة، مشددا على أن حكومته ستجبر الدول الغربية المتنمرة على رفع العقوبات بنفسها من خلال تحييد تأثير العقوبات.

وقال جليلي مخاطبا بزشكيان: "كل من يحيطك هم وزراء ومدراء حكومتي (الرئيسين السابقين) خاتمي وروحاني.. وزير الخارجية السابق محمد جواد ظريف ورغم أدائه الضعيف موجود في حملتك الانتخابية".

وقال جليلي: "أنت تريد أن تصبح رئيسا وتستمر بالقول إنك ستبحث عن حل للمشاكل الراهنة.. متى ستبحث؟ على المرشح أن يكون قد درس كل المشاكل والأزمات وأن يحمل حلولا عملية لها ليبدأ بتنفيذها فورا".

وفي الملف النووي، قال جليلي متوجها لبزشكيان: "عليك محاسبة الطرف الآخر لعدم وفائه بالتزاماته، وليس القول إنك ستضغط على الداخل لتقديم المزيد من التنازلات للطرف الأجنبي"، مضيفا: "على الرغم من العقوبات، هناك الكثير من الفرص وإمكانات النمو".

 وقال جليلي: "أنت تعتقد أن هناك طريقا مسدودا، لكنني لا اعتقد ذلك.. أنت لا تقدم أي حل للعقوبات. حلك الوحيد هو تقديم المزيد من التنازلات. لقد قدمت كل التنازلات ولم تحصل على شيء في المقابل، وما زلت لم تقدم حلا".

 وأضاف أنه "يجب أن نجعل الطرف الآخر يندم على فرض العقوبات الاقتصادية ويجعل استمرارها مكلفا وهذا يتطلب تخطيطا وجهدا".

وقال جليلي: "بسبب الاتفاقية التي كتبها وزير الخارجية حينها محمد جواد ظريف، لم يكن بإمكان إيران حتى تقديم شكوى بوجه الولايات المتحدة عندما انسحبت أحاديا من الاتفاق النووي".

المصدر: مهر

التعليقات

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما للعراق

فيليبو: تصريحات بارو بشأن السماح لكييف باستخدام صواريخ فرنسية لضرب روسيا "نباح كلاب وخيانة لفرنسا"