مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

50 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • بالأرقام.. هالاند يهدد عرش الأسطورة كريستيانو رونالدو التاريخي

    بالأرقام.. هالاند يهدد عرش الأسطورة كريستيانو رونالدو التاريخي

  • لامين جمال يثير قلق برشلونة قبل مباراته في ملعب "بالايدوس"

    لامين جمال يثير قلق برشلونة قبل مباراته في ملعب "بالايدوس"

"نيويورك بوست" تكشف عن "جيش" للموساد في إيران وأهم عملياته وآخرها

ذكرت صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية أنه خلال الأشهر الـ18 الماضية نفذت إسرائيل 3 عمليات كبيرة ضد المواقع النووية الإيرانية، بمشاركة حوالي ألف عنصر من الموساد وجواسيس داخل طهران.

"نيويورك بوست" تكشف عن "جيش" للموساد في إيران وأهم عملياته وآخرها
منشأة بوشهر النووية في إيران / Reuters

وقالت الصحيفة الأمريكية إن "أسلحة عالية التقنية استخدمت في تنفيذ هذه الهجمات، بما في ذلك طائرات بدون طيار وطائرة كوادكوبتر - وجواسيس داخل أقدس المقدسات الإيرانية، البرنامج النووي"، مشيرة إلى أنه "بينما يحاول المفاوضون النوويون الأمريكيون الهروب من الهزيمة في فيينا، فإن إسرائيل تأخذ الأمور على محمل الجد، حيث ركز رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، في الأسبوع الماضي على سياسة جديدة تجاه طهران وهي: الرد على الميليشيات المدعومة من طهران بضربات سرية على الأراضي الإيرانية. وهذه الاستراتيجية مبنية على القدرات الواسعة التي بناها الموساد في إيران خلال السنوات الأخيرة".

وذكرت أنه "في فبراير الماضي كشفت صحيفة "جيويش كرونيكل أوف لندن" كيف قتل جواسيس إسرائيليون العالم النووي محسن فخري زاده باستخدام مدفع رشاش يتم التحكم فيه عن بعد"، كاشفة أن  جهود التخريب الثلاثية في 2 يوليو 2020، بدأت بانفجار غامض في مركز إيران لأجهزة الطرد المركزي المتقدمة (ICAC) في نطنز، أحد المواقع النووية فائقة الأمان المنتشرة في جميع أنحاء إيران".

وأضافت: "في البداية، كان الإيرانيون في حيرة من أمرهم، ويبدو أن المبنى تم تفجيره من الداخل، ولكن كيف؟ الجواب، كما يقولون، صدمهم عندما كان النظام الإيراني يقوم بتجديد المنشأة عام 2019، تظاهر عملاء إسرائيليون بأنهم تجار بناء وباعوا لهم مواد بناء، وكانت مواد البناء تلك مليئة بالمتفجرات، وبعد ذلك بعام تم تفجيرها من قبل إسرائيل"، مبينة أن "المرحلة الثانية والأخطر فكانت بتجنيد جواسيس إيرانيين تتألف من 10 علماء نوويين بعد أن تمكنوا من إقناعهم بتبديل مواقفهم من خلال إخبارهم أنهم يعملون لصالح منشقين دوليين، وليس لصالح إسرائيل، وتمكن العلماء من الوصول إلى القاعات تحت الأرض، وبشكل لا يصدق، وافق العلماء على تفجير المنشأة شديدة الحراسة".

وقال مصدر إسرائيلي للصحيفة: "كانت دوافعهم مختلفة، اكتشف الموساد ما يريدونه بشدة في حياتهم وقدمه لهم، كانت هناك دائرة داخلية من العلماء الذين يعرفون المزيد عن العملية، ودائرة خارجية ساعدتهم، ولكن كانت لديهم معلومات أقل".

وأشارت الصحيفة إلى أن "لغز إدخال المتفجرات إلى المجمع المحصن بقي يشغل الموساد الإسرائيلي، وتم تحقيق ذلك بطريقتين، الأولى، حلقت طائرة بدون طيار في مجالها الجوي وسلمت القنابل إلى موقع متفق عليه ليأخذها العلماء الإيرانيون"، وقال مصدر للصحيفة: "لنفترض أنك أردت إدخال متفجرات إلى منشأة نطنز، كيف يمكنك أن تفعل ذلك؟ يمكنك، على سبيل المثال، التفكير في حاجة الأشخاص العاملين هناك لتناول الطعام، إنهم بحاجة إلى الطعام، لذا يمكنك وضع المتفجرات في الشاحنة التي توصل الطعام إلى المنشأة، ويمكن للعلماء استلامها بمجرد دخولها، نعم يمكنك فعل ذلك".

وبينت "نيويورك بوست" أن "الخطة نجحت، حيث قام العلماء بجمع القنابل وتركيبها في أبريل، وذلك بعد أن أعلنت إيران أنها بدأت في استخدام أجهزة طرد مركزي متطورة من طراز IR-5 وIR-6 في القاعة تحت الأرض وذلك في تحد صارخ لالتزاماتها النووية، وتم تفجير المتفجرات، مما أدى إلى تدمير نظام الطاقة الآمن، وانقطاع التيار الكهربائي، وتدمير تسعين بالمئة من أجهزة الطرد المركزي، ما أدى إلى توقف المنشأة عن العمل لمدة تصل إلى تسعة أشهر، فيما اختفى العلماء على الفور، واليوم جميعهم على قيد الحياة وبصحة جيدة".

وكشفت أنه "على مدى الأشهر السابقة، قام فريق من الجواسيس الإسرائيليين وعملائهم الإيرانيين بتهريب طائرة كوادكوبتر مسلحة إلى داخل البلاد، قطعة قطعة. وفي 23 يونيو، قام الفريق بتجميع المجموعة ونقلها إلى موقع على بعد 10 أميال من مصنع TESA في مدينة كرج حيث توجد شركة تكنولوجيا أجهزة الطرد المركزي الإيرانية (TESA). أطلق العناصر طائرة كوادكوبتر ووجهوها إلى المصنع وأطلقوا الحمولة، ما تسبب بانفجار كبير، ثم عادت الطائرة إلى موقع الإطلاق، حيث تم إخفاؤها لاستخدامها مرة أخرى".

ولفتت إلى أن "هذه العمليات تمت أثناء استمرار المفاوضات في فيينا، وتم تنفيذ عمليات الموساد دون تعاون دولي"، مشيرة إلى أنه "في حين أن فريق بايدن المشبع بالسذاجة والتركيز على المستقبل كما في أيام (الرئيس الأمريكي الأسبق باراك) أوباما، فهو (الفريق) يسعى بلا جدوى إلى الاتفاق في فيينا، بينما يستعد الإيرانيون للحرب، والموساد يحاول منعهم".

المصدر: "نيويورك بوست"

التعليقات

نيبينزيا: روسيا تشعر بالصدمة من الفيتو الأمريكي على قرار وقف إطلاق النار في غزة

بيانان لـ"حماس" و"الجهاد الإسلامي" بعد الفيتو الأمريكي ضد قرار وقف إطلاق نار فوري بغزة

ميركل تكشف في مذكراتها أهم خصلة عرفتها في بوتين

"تمهيدا لحكم عسكري".. نتنياهو يعتزم توزيع المساعدات في غزة عبر شركات خاصة وغالانت يحذر

الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية

أمين عام حزب الله اللبناني: نجاح المفاوضات مرتبط بالرد الإسرائيلي وبجدية نتنياهو

نعيم قاسم يعلق على 10 أيام من الإرباك الحقيقي عاشها حزب الله عقب اغتيال أمينه العام حسن نصر الله

"بلومبرغ": قوات كييف استخدمت للمرة الأولى صواريخ بريطانية بعيدة المدى لضرب عمق روسيا

صحيفة عبرية تحصي عدد العسكريين السوريين القتلى في الغارات الإسرائيلية على تدمر السورية

الوكالة الدولية للطاقة الذرية: موقع بارشين الإيراني الذي استهدفته إسرائيل ليس موقعا نوويا

فرنسا تبرر سماح بايدن لنظام كييف بضرب العمق الروسي

"الشيوخ الأمريكي" يبقي باب تسليح إسرائيل مفتوحا على مصراعيه