مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

43 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

بعد سيطرتها على 6 من عواصم الولايات.. طالبان تسعى نحو "مزار الشريف" كبرى مدن شمال أفغانستان

تسعى حركة طالبان للسيطرة على مزار الشريف، كبرى مدن شمال أفغانستان بعد تعزيز مواقعها هناك، فيما تعتزم واشنطن استئناف مفاوضات الدوحة من أجل الضغط على الحركة لوقف هجومها العسكري.

بعد سيطرتها على 6 من عواصم الولايات.. طالبان تسعى نحو "مزار الشريف" كبرى مدن شمال أفغانستان

وقال مسلحو "طالبان" إنهم بدأو الهجوم على مزار الشريف كبرى مدن شمال أفغانستان وعاصمة ولاية بلخ. لكن السكان والمسؤولين الأفغان قالوا إن المسلحين لم يصلوا إليها بعد.

من جهتها قالت الشرطة في ولاية بلخ إن أقرب موقع شهد معارك يبعد 30 كيلومترا على الأقل منها، متهمة طالبان بأنها تستخدم "الدعاية لترويع السكان".

بدوره قال مرويس ستانيكزاي، الناطق باسم وزارة الداخلية الأفغانية في رسالة إلى وسائل الاعلام إن "العدو يتحرك الآن باتجاه مزار الشريف، لكن لحسن الحظ أحزمة الأمان (حول المدينة) قوية وتم صد العدو".

ومزار الشريف مدينة تاريخية ومفترق طرق تجاري. وهي من الدعائم التي استندت إليها الحكومة للسيطرة على شمال البلاد. وسيشكل سقوطها ضربة قاسية جدا للسلطات.

وتعهد محمد عطا نور، الحاكم السابق لولاية بلخ والرجل القوي في مزار الشريف والشمال، تعهد بالمقاومة "حتى آخر قطرة دم". وكتب على تويتر: "أفضل أن أموت بكرامة على أن أموت في حالة من اليأس".

من ناحية أخرى باتت طالبان تسيطر على ست من عواصم الولايات الأفغانية البالغ عددها 34، بعدما استولت السبت على شبرغان معقل زعيم الحرب عبد الرشيد دوستم على مسافة حوالى 50 كيلومترا شمال ساري بول، والجمعة على زرنج عاصمة ولاية نيمروز البعيدة في جنوب غرب البلاد عند الحدود مع ايران.

وسيطرت على مدينة قندوز الكبيرة الواقعة في شمال شرق البلاد، وكذلك مدينتي ساري بول وتالقان، الأحد، في غضون ساعات قليلة، كما أضافت طالبان الاثنين إلى قائمتها مدينة أيبك البالغ عدد سكانها 120 ألف نسمة والتي سقطت من دون مقاومة.

ووسط استمرار المعارك، فر آلاف السكان من شمال البلاد، ووصل الكثير منهم إلى كابول الاثنين، بعد رحلة لعشر ساعات في السيارة عبروا فيها العديد من حواجز طالبان.

السيطرة على قندوز 

تشكل السيطرة على قندوز الواقعة على مسافة 300 كيلومتر شمال كابول والتي احتلها المسلحون مرتين في 2015 و2016، وهي مفترق الطرق الاستراتيجي في شمال أفغانستان بين كابول وطاجيكستان، تشكل أكبر نجاح عسكري لطالبان منذ بدء الهجوم الذي شنته في مايو، مع بدء انسحاب القوات الدولية الذي يُتوقع أن ينتهي بحلول 31 أغسطس الجاري.

وإثر تقدم طالبان يبدو بحسب خبراء أن الجيش الأفغاني غير قادر على وقف هجوم طالبان في الشمال، إلا أنه مستمر في مواجهة المسلحين في قندهار ولشكركاه، وهما معقلان تاريخيان للمسلحين في جنوب أفغانستان، وكذلك في هرات في غرب البلاد.

لكن هذه المقاومة تتم لقاء خسائر مدنية فادحة، إذا أفادت اليونيسف الإثنين عن مقتل عشرين طفلا على الأقل وإصابة 130 خلال الأيام الثلاثة الأخيرة في ولاية قندهار وحدها.

من جانب آخر أعلنت الخارجية الأمريكية في بيان مساء الاثنين: "سيتوجه السفير خليل زاد إلى الدوحة للمساعدة في صياغة استجابة دولية مشتركة للوضع المتدهور بسرعة في أفغانستان".

وأضافت أنه "سيحض طالبان على وقف هجومها العسكري والتفاوض على اتفاق سياسي، وهو السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار والتنمية في أفغانستان".

وخلال الأسابيع الأخيرة، أوضحت إدارة بايدن أن واشنطن ستحافظ على "دعمها" للحكومة في كابول، خصوصا في ما يتعلق بالتدريب العسكري، لكن بالنسبة إلى بقية الأمور، على الأفغان ان يقرروا مصيرهم.

وقال الناطق باسم البنتاغون جون كيربي، يوم الاثنين: "هذا بلدهم الذي يجب أن يدافعوا عنه. هذه معركتهم".

المصدر: أف ب

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا

محللة استخبارات عسكرية أمريكية: نحن على سلم التصعيد نحو حرب نووية

الخارجية الروسية: ألمانيا تحاول كتابة التاريخ لصالح الرايخ الثالث

الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية مسؤولين في "حماس" شاركا في هجوم الـ7 من أكتوبر