مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

علماء: إحدى العادات الدينية للفايكنغ القدماء سببها ثوران بركاني

اكتشف علماء الآثار في جزيرة بورنهولم بشمال أوروبا أدلة على أن ثوران بركانين قديمين حدث قبل حوالي 5 آلاف عام، أثر على المناخ في شمال أوروبا، مما أدى إلى ظهور عادات دينية جديدة.

علماء: إحدى العادات الدينية للفايكنغ القدماء سببها ثوران بركاني

 

قال الأستاذ المساعد بجامعة كوبنهاغن رون إيفرسن: "يوجد في جزيرة بورنهولم بشمال أوروبا نوع فريد من القطع الأثرية على شكل ما يسمى بـ"أحجار الشمس"، وهي عبارة عن دوائر مسطحة من الطين الصفحي مع نقوش تمثل الشمس وزخارف مختلفة. وعلى الأرجح، كانت هذه الأحجار رمزا  للخصوبة، وتم العثور على أقدم هذه القطع الأثرية التي يبلغ عمرها حوالي 4.9 ألف عام في خنادق القرابين بجنوب الجزيرة".

وأشار علماء الآثار إلى أن أحجار الشمس تم اكتشافها لأول مرة في جزيرة بورنهولم في عام 1995. وفي العقود التالية اكتشف الباحثون حوالي 600 قطعة أثرية مماثلة، ويحمل معظمها صورا للشمس وأشعتها وظواهر مرتبطة بها. وتم العثور على معظم أحجار الشمس داخل خنادق القرابين الخاصة مع بقايا حيوانات وطعام كان سكان الجزيرة القدماء يتناولونه خلال طقوس يُعتقد أنها مرتبطة بالحصاد.

واهتم علماء الآثار والمؤرخون منذ زمن بعيد بظروف ظهرت فيه هذه القطع الأثرية، وما هي أغراض استخدامها من قبل الفايكنغ القدماء (الشعب في شمال أوروبا).

وللإجابة على هذا السؤال، قام الباحثون من الدنمارك وألمانيا بدراسة شاملة لظروف الحياة في مستوطنتين قديمتين في جزر بورنهولم وفاساجارد وريسيبيرج، حيث تم العثور على جميع أحجار الشمس المعروفة تقريبا. وبالإضافة إلى ذلك، استعاد العلماء الظروف المناخية في شمال أوروبا في تلك الفترة باستخدام عينات جليدية من غرينلاند وأنتاركتيكا.

وأظهر التحليل الذي أجراه الباحثون أن الغالبية العظمى من أحجار الشمس تم دفنها في خنادق القرابين في نفس الفترة تقريبا، أي قبل حوالي 4.9-5 آلاف عام، وبعد ذلك اختفت هذه العادة. وصاحب ظهورها واختفاءها تغيرات حادة في الثقافة المادية للفايكنغ القدماء وتدهور الظروف المناخية في شمال أوروبا، مما يشير إلى وقوع أحداث كارثية أثرت على العادات الدينية لسكان بورنهولم القدماء.

ويفترض الباحثون أن الكارثة المذكورة هي ثوران بركانيين قويين وقع في عامي 2931 و2910 قبل الميلاد، وتم العثور على آثار لهما في طبقات الجليد في غرينلاند وأنتاركتيكا على شكل جسيمات الرماد ومركبات الكبريت. وتسببت جسيمات الهواء التي أطلقها الثوران البركاني في تبريد حاد للمناخ وإضعاف قوة أشعة الشمس بشكل ملحوظ، مما أدى إلى فشل المحاصيل في بورنهولم ومناطق أخرى في شمال أوروبا، الأمر الذي دفع بسكانها إلى البحث عن طرق "لإعادة" الشمس إلى حالتها السابقة.

المصدر: تاس

 

 

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري